اليزيد، نذيرة2025-02-272025-02-272023http://dspace.univ-oeb.dz:4000/handle/123456789/21100تعلق المجتمعات الحديثة آمالا كبيرة على أنظمة التعليم فيها لأن من أهم أهدافها تنمية مختلف جوانب الحياة وذلك بتوفير وإعداد الكفاءات البشرية المؤهلة التي تستطيع أن تقوم بكل ما تحتاجه فيها، إذ أن التربية بأبعادها البشرية والمادية هي مفتاح التنمية التي تعد الإنسان غايتها ووسيلتها. والمدرسة الجزائرية لها أهمية بالغة في تربية النشأ، مواكبة التغيرات التي طرأت على المجتمعات البشرية والدولية في جميع الجوانب سواء منها الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، خاصة ما تعلق بالجوانب النفسية المرافقة والمساهمة في نمو التلميذ محور العملية التعليمية التعلمية، حيث أصبح الاهتمام بالجانب النفسي للتلميذ أمرا واجب تقتضيه مصلحة التلاميذ والطلاب في زيادة دافعيتهم ورفع مرونتهم وتحصيلهم المعرفي، فللقيادة المدرسية دور بالغ وأداة مهمة في رفع معنويات التلاميذ وتحسين مستواهم من خلال الأساليب الحديثة والفعالة في تسير المدرسة سواء داخل الصف أو في المحيط المدرسي.otherالقيادة المدرسية ودورها في زيادة الدافعية للتعلمArticle