مزياني, أميرةعداد, راضية2018-02-142018-02-142016http://hdl.handle.net/123456789/1607يحتاج الانسان لكي يضمن استقراره الى مكان،فهو الذي يعيش فيه و يمارس نشاطاته و أحواله ، فكل مناح حياته في تفاصيلها تشهد على حضوره و المكان في القصة يحمل بعدا جماليا يعمل على تجسيد رؤى القاص من خلال تفاعلاته مع العناصر القصصية الأخرى كالشخصيات و الزمان و القصة نفسها تعتبر جزءا من عالمه و عينة من بعض نواحيه و على هذا الأساس أصبحنا نقول أن تاريخ الانسان هو تاريخ تفاعلاته مع المكان بجميع أشكاله و قد جاء بحثنا موسوما ب جماليات المكان في المجموعة القصصية على الشاطيء الأخر ليزهور ونيسي وفق الخطة التالية: مقدمة،مدخل،فصلين،حاتمة،ملحق،وقد اعتمدنا في هاذه الدراسة على المنهج السيميائي.otherجماليات المكانالتفاعلات القصصيةجماليات المكان في المجموعة القصصيةعلى الشاطئ الآخر لزهور ونيسيOther