قلات, شهيرةأمقران, أمنة2021-11-082021-11-082021http://hdl.handle.net/123456789/11626لقد حظيت العتبات النصية بوصفها جسرا واصلا يربط كل من المتن الروائي ومتلقيه بعناية الروائي، والتي كانت نواقد لمتن مطعم بالألغاز والمغاليق والغرف الإبهامية وانطلاقا مما تقدم عرض في كل من المدخل المعنون بالعتبات النصية عند الغرب والعرب.والفصول الثلاثة التي تناولت في خضمها على التوالي خطاب المقدمات في الرواية العربية بين التنظير والنقد، والنصوص التوجيهية والإهداء في الرواية العربية مع جانب من التطبيق على عينة هذه النصوص التي تناولها عبد المالك أشهبون كنقد لها، نخلص إلى أن كل من العتبات النصية والنص الروائي وجهان لعملة واحدة، لايمكن الفصل بينهما لأن كل منها يكمل الآخر. إن ممارسة نقد النقد على عتبات الكتابة في الرواية العربية لعبد المالك أشهبون أفصحت وأضاءت لنا كثيرالجوانب المبهمة في النصوص نفسها. كما اتضح لنا في خضم هذه الدراسة أن العتبات النصية التي لم ترد اعتباطيا وهي ليست بالبساطة التي تبدو عليها، ولذا يلزمها عناية معتبرة من قبل الناقد مثلها مثل المتن الروائي.otherالعتبات النصيةالمتن الراوئيالرواية العربيةعتبات الكتابة في الرواية العربية لعبد الملك أشبهونقراءة حواريةOther