خنشوش, هالةجلامة, عبد الوحيد2019-11-192019-11-192019http://hdl.handle.net/123456789/8664عرفت الثورة التحريرية الجزائرية تطورا ملحوظا بين سنوات 1958-1956، خاصة بعد إنعقاد مؤتمر الصومام، الذي ناقش قضية السلاح التي كانت من الصعوبات التي واجهتها. ونظرا لأهمية المناطق الحدودية وبعدها الإستراتيجي، تكونت "القاعدة الشرقية" لتشرف مباشرة على تنظيم جيش التحرير الوطني على الحدود وتوفير السلاح، حيث أعطت متنفسا جديدا للثورة من ناحية إعداد مراكز التدريب ومخازن الأسلحة وفك الخناق والتطويق العسكري، وإعداد مراكز التدريب ومخازن الأسلحة وإستقبال الجرحى والتكفل باللاجئين، ناهيك عن العراقيل التي واجهتها كالأسلاك الشائكة والقرصنة البحريةotherالثورة التحريريةالإستعمار الفرنسيالقاعدة الشرقيةمساهمة القاعدة الشرقية في الثورة التحريرية الجزائرية التسليح أنموذجا 1956-1958Other