كاتب, هاجربديار, الشافعي2018-07-022018-07-022015http://hdl.handle.net/123456789/3797النظرية لم تبن من فراغ بل اعتمدت في تكوينها على مواد هي هيكل بنائها والواقع هو المادة الأولية لها لذلك كان لابد من مرورها عبر سيرورات المعادلة الحياتية المعقدة كونها كائنا بيولوجيا وفيزيولوجيا ونفسيا بالإضافة إلى الكينونة الاجتماعية وتعد هذه الأخيرة مصدره منها تستمد واليه ترجع أي من* ا* تستخلص *ب* لكي تدرس به *ا* في حد ذاته والنظرية تحتاج إلى مجموعة من جذور لكي تخرج في صورتها الكاملة التي تتمثل في قوانين ومبادئها بدءا بالكينونة الأولية وصولا إلى تحقيق الذات مع الاطلاع على أبعادها الأربعة المتمثلة في البعد العاطفي والمعرفي .التأملي والمعياري التي تؤدي إلى تشرذمها وانقسامها .والنظرية لها أهمية في المجتمع كونها تقوم بعملية تفسير الظاهرة وقد تتجاوز عملية تفسير إلى التنبؤ عند توفر الفرضيات التي تعد إحدى عناصرها .otherالحقول الدلاليةOther