ذبان, خولةبن الشيخ الحسين, وليد2018-12-102018-12-102016http://hdl.handle.net/123456789/7073يبرز دور و أهمية الارتقاء بالبيئة الحضرية بالنطاقات الأثرية من خلال إمكانية التعامل مع الأجزاء القديمة و المختلفة من المدينة بشكل يتناسب مع متطلبات التنمية و سرعة تنامي متطلبات الحياة اليومية و متطلبات مواجهة المشاكل القائمة. لذلك قمنا بدراسة المركز القديم لتبسة أو المدينة داخل السور، من باب محاولة الارتقاء بالبيئة الحضرية بداخله و خلصنا إلى كون هدا الأخير يعاني من مجموعة من المشاكل أهمها تدهور الإطار المبني و غير المبني، استغلال سيئ للمجال و انتشار التجارة غير الرسمية و كذا غياب الوعي بالمحافظة على التراث العمراني لدى الهيئات العمومية و المواطن على حد سواء، وجب إيجاد حلول لها للارتقاء بهذا النطاق الأثري الحساس، فكانت لنا مجموعة من الاقتراحات التي جسدناها في مشروع تنفيذي بهدف إعادة الاعتبار لهدا النطاق الأثري مراعاة لخصوصية البيئة التراثية و الأثرية لتبسة.otherالارتقاءالبيئة الحضريةالنطاقات الأثريةالمركز القديم لتبسةالمحافظة على التراث العمرانيمشروع تنفيذيإعادة الاعتبار.تدهور التراث العمراني و آليات الارتقاء بالبيئة الحضرية و استدامتهاحالة المركز القديم بوالية تبسةOther