تايب, أميرةبشوع, فيروزبوغنوط, روفيا2018-10-222018-10-222018http://hdl.handle.net/123456789/5424يعد مصطلح "تعدد الأصوات" سمة من السمات المميزة للرواية بوصفها نوعا أدبيا يفسر الواقع من عدة وجهات نظر متراكبة في آن واحد، ولا تعتمد على وجهة نظر واحدة، كما لا يطغى فيها أي صوت على حساب الصوت الآخر، ولقد ظهرت هذه التقنية في العصر الحديث، وتزامن ظهورها مع "ميخائيل باختين"، كما لها جذور مشتركة مع "الحوارية"، ولذلك كان موضوع البحث موسوما بـ: "تعدد الأصوات في رواية -أشباح المدينة المقتولة-" للروائي الجزائري "بشير مفتي"، وذلك للكشف عن كيفية اشتغال وتوظيف الشخصية الروائية في الرواية بكل أبعادها الذاتية والموضوعية. وقد اعتمد هذا البحث على المنهج البنيوي القائم على وصف بنية اللغة وتحليلها، وقد جاء هذا البحث مقسما إلى مدخل وفصلين، ملحق، انتهاءا بالخاتمة التي كانت عرضا شاملا للحصيلة البحثية لكل الفصول التي توصلنا إليها. ومن اهم النتائج المتوصل إليها من خلال هذا البحث ما يلي: "أن الرواية المتعددة الأصوات لا يوجد فيها بطل واحد بل هناك مجموعة شخصيات رئيسية لكل منها صوتها الخاص.otherالشخصية الروائيةتعدد الأصواتالرواية المتعددة الأصواتتعدد الأصوات في رواية أشباح المدينة المقتولةلـبشير مفتيOther