برسالي, اسامةقمیني, نصیرة2018-12-162018-12-162018http://hdl.handle.net/123456789/7249إن الموضوع المطروح يعد من أهم مواضيع الساعة فإسقاطه صالح على أي مدينة جزائرية، له خلفيات و أسباب يتشارك فيها جانبين الأول المخطط و الأخر سكان المدينة أو بالأحرى الخواصk فالنقص ان الذي يتسبب فيه الجانب الأول يجر الخواص إلى إرتكاب مخالفات واللجوء لإختراقات تؤثر سلبا غير أنها شهدت الكثير من التجاوزات التي أدت إلى تشويه وتدهور النسيج الحضري و غياب الهوية العمرانية والإخلال بالمنظر الجمالي للإطار العمراني للمدينة. مدينة خنشلة شهدت تطورا عمرانيا التي طرأ عليه عدة تغيرات وذلك بعد تحرير السوق العقارية، فلقد ظهرت عدة أطراف متدخلة في إنجاز التحصيصات نتج عنه تنافس بين هذه الأطراف، ماأدى إلى إحاطتها بمجموعة من النصوص والضوابط القانونية التي تضمن حقوق كل الأطراف المعنية بها، وبالرغم من ذلك إلا أنه لم يمنع من بروز عدة مخالفات وتجاوزات من طرف المستفيدين في هذه الحصص رغم وجود دفاتر شروط و اطر قانونية, ومع مرور الوقت تم وضع قانون التسوية الذي عمل على تحسين وضعية التحصيصات والتشجيع على إتمام البنايات لتحسين المظهر العمراني العام, ونظرا لعدم.otherالمخالفات العمرانيةنوعية التعميرمدينة خنشلةالمخالفات العمرانية وأثرها على نوعية التعمير بمدينة خنشلةحالة تحصيص 786 مسكنOther