العمراوي، أسماءبوعبسة، أمالكعبش، ريمة2022-10-172022-10-172022http://hdl.handle.net/123456789/13771نقد الرواية من الأجناس الأدبية, التي حظيت باهتمام عند العرب والغرب, أما الرواية العربية فيرى الكثير نت النقاد أنها امتداد للرواية الغربية, و بهذا أصبح للرواية مكانة عظيمة كونها تعالج مختلف القضايا, خاصة الغربية من الواقع و هذا ما لمسناه في رواية اللذين يحترقون لنجيب الكيلاني, حيث نجده يعالج قضية اجتماعية يعاني منها الكثير من العرب ألا و هي الفساد و الظلم و عدم المساواة, حيث يبدي تحسره على عدم احترام المرضى, و كذلك عدم العمل بضمير, و لهذا نجده أنه عالج مشكل و حاول أنه يعرفنا به و هذا يبين لنا أهمية و مكانة الرواية, خاصة اذا كانت تعكس الواقع. وعالجنا كذلك المفارقات الزمنية وأدركنا أهمية الزمان و المكان في سير و تتبع الأحداث، فبواسطة الزمان و المكان يستطيع المتلقي أنه يدرك حقيقة ما يحدث و كذلك الشخصيات، سواء ثانوية أو رئيسية، تجعلها قريبة من الواقع، ووجدنا أن البعد الاجتماعي و النفسي هما المسيطران على الرواية كون الشاعر يعاني من أزمة نفسية جراء ما شاهده في المستشفىotherالشخصيةالبعد النفسيالمفارقات الزمنيةرواية الذين يحترقونرواية الذين يحترقون لنجيب الكيلانيدراسة نفسيةOther