بوحملة, ربيحةبوغنوط, روفيا2018-11-052018-11-052013http://hdl.handle.net/123456789/6155المعرف لدى الكثير من الباحثين أن اللغة إجتماعية بطبعها ، لها تحولها الفردي ( الكلام ) أي أن الفرد يستهل أداة إجتماعية بطبعها وبما أن الكلام -أي كلام- لايبدأ من صمت ، أنما يبدأ من كلام سابق فإن هذا السابق يضل له حضور الفاعل و القوي و الحاضر ، عن وعي أو غير وعي ونحن نعني بذلك مصطلح التناص و هو جدير بالتطبيق على النصوص التراثية و النصوص المعاصرة على حد سواء ، فالتناص يعني تداخل النصوص تداخلا دلاليا حيث يضفي النص السابق دلالية تضيء جوانب النص ، وتشير إلى النص السابق الذي تأثر به الكاتب فمن اللدين إهتموا بهذه التقنية التناص نجد الكثير من الكتاب الجزائريين وغير الجزائريين ، وسنخص بالذكر رشيد بوجدرة في روايته معركة الزقاق موضوع دراستنا .otherالروايةديوان أوراق في الريحالتناص في رواية معركة الزقاق لرشيد بوجدرةOther