زلالـي، نوال2025-03-182025-03-182022http://dspace.univ-oeb.dz:4000/handle/123456789/21339هذه الدّراسة إلى الإشارة للأسلوب القصصي في القرآن الكريم من أعظم أوجه الإعجاز القرآني،فالقصة القرآنية من أغنى الأساليب التّربويّة وأكثرها فاعلية في أدب الأطفال،لإثارة الدافع للتّعلم ليست مجرد سرد للحوادث والأخبار، بل تتجاوز ذلك إلى أغراض وغايات كثيرة تحقّق الطفل المستمع العظة والعبرة، وإظهار عنصرالتّشويق والإثارة فيهان والإعجاز في نقل العواطف والقيم التربويّة،ومع ذلك في قمّة الجمال الأدبي، من حوار، إلى سرد، إلى تنغيم إيقاعي، إلى دقّة في رسم الملامح فنيّة وصلت إلى مميزات جماليّة وإبداعيّة في التّصوير.وتبيان مدى أهميّة أدب الطفل لتنميّة الإبداع لديه وتشكيل الطفل المبتكر ووضعه في سياق اجتماعي يساعده على تنميّة قدراته وفكره وخياله. ولهذا نتساءل: ما دور القصص القرآني في أدب الطّفل؟ وماهي القيم التّربويّة المستنبطة من قصة وصايا لقمان الحكيم لابنه؟otherأدب الطّفل في القصص القرآني وأثره في تنميّة القيم التّربويّةقصة وصايا لقمان الحكيم مع ابنه نموذجًاArticle