ياحي, رفيدةنوار, سامية2021-11-042021-11-042021http://hdl.handle.net/123456789/10995أصبحت العملية التعليمية التعليمة من إحدى الوظائف الصعبة، وهذا راجع بالطبع للمشكلات التربوية التي يواجهها كل من المعلمين أثناء تقديم مهامهم خاصة في الظروف الاستثنائية التي يواجهها كل دول العالم والجزائر على الخصوص وهي جائحة كورونا وتابعاتها لاسيما على المستوى التربوي، وبالتالي تهدف هذه الدراسة إلى: الكشف عن أهم المشكلات التربوية في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر معلمين الأقسام النهائية بمدينة أم البواقي، كما تمحورت دراستنا حول الفرضيات التالية والتي تنقسم إلى الفرضية العامة: والمتمثلة في يواجه معلمي القسم النهائي (مشكلات بيداغوجية، صحية، نفسية) في ظل جائحة كورونا. أما الفرضيات الفرعية تمثلت كالأتي: لا توجد فروقات ذات دلالة إحصائية في استجابات المعلمين حول وجود مشكلات بيداغوجية في ظل جائحة كورونا. لا توجد فروقات ذات دلالة إحصائية في استجابات المعلمين حول وجود مشكلات صحية في ظل جائحة كورونا. لا توجد فروقات ذات دلالة إحصائية في استجابات المعلمين حول وجود مشكلات نفسية في ظل جائحة كورونا. ومن اجل تحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي القائم على وصف نتائج الدراسة، حيث شمل مجتمع الدراسة (78 معلم ومعلمة)، ومن اجل جمع البيانات أعدت الطالبة استبيان يتضمن 22 بند موزع على 3 محاور وهي: مشكلات بيداغوجية. مشكلات صحية. مشكلات نفسية. كما التوصل في نتائج الدراسة إلى ما يلي: بان المعلمون يواجهون مشكلات (بيداغوجية، صحية، نفسية) في ظل جائحة كورونا. وكذلك لا توجد فروقات ذات دلالة إحصائية في استجابات المعلمين حول وجود (مشكلات بيداغوجية صحية، نفسية) في ظل جائحة كورونا. وفي الأخير تم التوصل إلى مجموعة من التوصيات والاقتراحات التي تساعد معلمين من اجل أداء وظيفته على أكمل وجه.otherالمشكلات التربويةجائحة كوروناالقسم النهائيالمشكلات التربوية في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر معلمي القسم النهائي من التعليم الثانويOther