زحاف, خديجةسعودي, يمينة2018-10-232018-10-232013http://hdl.handle.net/123456789/5484صحيح أن الرواية الجزائرية حديثة العهد بالظهور، والمكتوبة منها باللغة العربية أكثرها حداثة، إلأ أنه يمكن القول أنها من البداية قد اقتحمت الساحة الأدبية بشكل قوي لبروزها كفن أدبي له مكانته بين باقي الأنواع الأدبية، إذ لم نقل يتصدرها، مما جعله يجلب أنظار المشتغلين بحقل الأدب خاصة في العصر الحديث، حيث ظهرت عدة روائع استقرت أقلام العديد من النقاد مدة طويلة ولا تزال. فنجد عبد الله حمادياا ممن كانت خطاهم في هذا الدرب، ومن بين أعماله التي حظيت باهتمامي رواية "نفنست " فهي مازالت لم تحض باهتمام من طرف النقاد والدارسين. فقد سخر لها ااعبد الله حمادي" بعض خبراته الفنية والجمالية، ذلك أنه حين يكتب وحين يشكل من مادته الحكائية نصا سرديا، فإنه يوحي بوجود رؤية منتقاة تخلق الرغبة في المتلقي لممارسة فعل القراءة من خلال تتبـع مختلف العناصر والمكونات الأساسية المشكلة للنص الروائي. لذا وضعت عنوانا عالجت فيه "بنية الخطاب الروائي في رواية تفنست,, " لعبد الله حمادي11. وما دفعني إلى اختيار هذا الموضوع هو إعجابي وشغفي ورغبتي في الكشف عن سر هذا العنوان، كذلك 0محاولة مني الاجتهاد في دراسة بنية الخطاب الروائي وفق المناهج الحديثة.otherالروايةالشخصيةالخطاب الروائيبنية الخطاب الروائي في رواية تفنست لعبد الله حماديOther