مزياني, إيمانبن بوط, إكرامفوغالي, باديس2019-09-252019-09-252019http://hdl.handle.net/123456789/8298رواية عائد إلى قبري" رحلة صحفي جزائري تبدأ بمعايشة البطل لفتنة بدأت برأس أبيه، وانتهت بنارِ التهمت خيرت الجزائريين من صحفيين و أطباء و كتاب، كما أن هذا الصحفي كان شاهدًا -أيضًا- على سقوط بغداد خلال ذهابه إلى هناك في مهمة عمل لتغطية الأحداث، ويقف على التاريخ وهو يعري انتمائنا ز يغطي كل المساحات الخضراء التي تجعلنا قادرين على الحب... في الجزائر حب على خط الدم لامرأة صنعت ضعفه الإنساني، الذي أخرجه من سجن العقل وعاد به إلى رحابة الفترة الأولى بكل عفويتها و صفائها و نقائها. وفي بغداد حبُ لامرأة أخرى على خط النار، صنعت فجائعه الإنسانية الذي كان يهرب وقلبت تاريخه، ومع ذلك كان يشتهي وجودها...حبٌ هنا، صالحه على نفسه ووطنه، وكان سببًا في أن يعمل في جريدة مرموقة وحبٌ هناك صالحه على انتمائه وجعله ابنًا شرعيًا لهارون الرشيد ووريثًا لحكمته و قوته ومدينة جعلها للسلامotherالرواية : الخطاب السرديالسرد : السردية : مكونات السردمظاهر الخطاب السردي في رواية عائد إلى قبري لـزكية علالOther