عثماني, رقيةبوغنوط, روفيا2018-11-062018-11-062013http://hdl.handle.net/123456789/6197بما أن الرواية جنس أدبي متحول غير قادر ، ولم يعرف الثبات بعد فقد ظل يستلهم النقاد و يستقطب إهتمامهم في سبيل تطوير ذلك الجنس الأدبي وسبر أغواره ، فيكون بذلك عونا لمؤلف الرواية الحديثة و المعاصرة فيزداد علمه الأدبي وتتسع مداركه في معرفة مختلف المنتهج ، وبذلك تكون إبداعاته مجالا خصبا للبحوث الأكاديمية ، إضافة إلى إستقطاب عدد من القراء .otherالروايةالزمنكانيةOther