جدلية الأنا والأخر في الرواية الحضارية ومابعد الحضارية
dc.contributor.author | قرفي, أسيا | |
dc.contributor.author | بوعافية, سارة | |
dc.contributor.author | زغلامي, فريد | |
dc.date.accessioned | 2021-01-25T08:14:48Z | |
dc.date.available | 2021-01-25T08:14:48Z | |
dc.date.issued | 2020 | |
dc.description.abstract | تدور أحداث الرواية في أوج الثورة التحريرية، ليلة عرس "البشير" من "ربيعة"، وسط الخوف من معرفة الاستعمار، ثم دورية للإستعمار ومداهمة البيت، واكتشاف "البشير" وأخذوه معهم رغم احتجاجات الأب بلقاسم، يذهب "البشير" لتأدية الخدمة الوطنية ولكن تفرض عليه عملية غسل دماغه، ليمحى منه حب الوطن والأهل، وكل شيء حلم "البشير" بمواصلة دراسته غير أن الفرنسيين تسربوا من نقطة ضعفه ليهدموا فيه كل مبادئ والقيم، يرسل إلى "العاصمة" ثم "باريس"، وهناك يترقى في المراتب العسكرية، ويكره بلاده والجزائريين الذين التقى بهم في فرنسا كل ذلك وهو منبهر بالحضارة الفرنسية لم يحرك ساكنا حيث مات أبوه، أو عندما ولد له مولود سموه "باديس" يتعرف على فرنسية غنية مصادفة، تدعى "فرانسواز" التي فقدت زوجها في الجزائر أثناء الثورة الجزائرية وترك لها ولدا اسمه "بيير"، في أجواء تراجدية فبعد أن سكر وخرج من الحانة تحت الأمطار الغزيرة، بدأ يتبعها مزعجا إياها، إلى أن سقط من شدة السكر، وهما يلين قلبها وتأخذه إلى بيتها. دفع "البشير" شروط ومهر حبه لها، جميع قيمه ومقاوماته، بدأ من تغيير اسمه إلى "جاك" ونسيان ابنه... وفي المستشفى، عاد الوعي "للبشير"، ويصمم العودة إلى الوطن، رغم إلحاح "فراسواز" بالزواج منه. تستقل الجزائر ويعود "البشير" حاملا جوانحه أمل اللقاء بالأحباب، وفرحته بقدومه،وإذا به قد وجد غالبيتهم قد أسْتَشْهدوا. نهاية الرواية تكمن في عثوره على أخيه، بعد مشقة مصحوبة بالمرض والسعال. | ar |
dc.identifier.uri | http://hdl.handle.net/123456789/9790 | |
dc.language.iso | other | ar |
dc.publisher | أم البواقي | ar |
dc.subject | الأنا | ar |
dc.subject | الأخر | ar |
dc.subject | الحضارية | ar |
dc.subject | ما بعد الحضارية | ar |
dc.title | جدلية الأنا والأخر في الرواية الحضارية ومابعد الحضارية | ar |
dc.title.alternative | قراءة في روايتي مالا تذروه الرياح لمحمد عرعار العالي وكيف ترضع من الذئبة دون أن تعضك لعمارة لخوص | ar |
dc.type | Other | ar |