جمالية التشبيه و أثره في ديوان طفيل الغنوي
dc.contributor.author | حفيظ, صافية | |
dc.contributor.author | براك, صبرينة | |
dc.contributor.author | نابي, نسيمة | |
dc.date.accessioned | 2018-01-18T08:54:52Z | |
dc.date.available | 2018-01-18T08:54:52Z | |
dc.date.issued | 2017 | |
dc.description.abstract | البلاغيون لم يقصروا في بيان منزلة التشبيه و ما له من أثر في رفع شأن الكلام و إلباسه روع الإعجاب و فتح باب القول أمام أضواء الصدور، فإنه أشبه بوسائل الوضوح و تسهيل ما عسر في الفهم و تثبيت معانيها داخل الذهن، نجده يتشكل في لوحات تعبيرية من أجل الوصول و الانتهاء إلى الهدف المراد و هو غاية التشبيه الذي هو عقد مقارنة بين طرفين أو شيئين يشتركان في صفة واحدة يقوم على عدة أركان: المشبه و المشبه به و أداة التشبيه و وجه الشبه، و من خلال هذه الأسس نتعرف على أنواع التشبيه: المرسل و المفصل، و المؤكد، بالإضافة إلى أنواع أخرى نجد كل من التشبيه المركب و التمثيلي و الغير تمثيلي، و كذا التشبيه الضمني، و البليغ الذي يقتصر على المشبه و المشبه به و يرد بأشكال مختلفة. كما أن للتشبيه أهمية بالغة في الدرس اللغوي، من أغراضه نتعرف على الحالة التي يوضحها لنا التشبيه و ذلك بالشرح و الأسلوب المقنع و المقدرة الفائقة. إن التشبيه لا يؤتى به ليكون زينة زخرفية تحسينية بل ليزيد المعنى وضوحا، فيقنع به المتلقي و ذلك لأن الصورة التشبيهية أداة ناجحة في بلوغ الهدف. | ar |
dc.identifier.uri | http://hdl.handle.net/123456789/703 | |
dc.language.iso | other | ar |
dc.publisher | جامعة أم البواقي | ar |
dc.subject | الدراسة البلاغية | ar |
dc.subject | جمالية التشبيه | ar |
dc.title | جمالية التشبيه و أثره في ديوان طفيل الغنوي | ar |
dc.title.alternative | دراسة بلاغية | ar |
dc.type | Other | ar |