رواية الشعر بين الشفوية والتدوين في القرنين الأول والثاني والهجريين

dc.contributor.authorكربوش, إبراهيم
dc.contributor.authorالعلمي, المكي
dc.date.accessioned2017-12-25T08:24:26Z
dc.date.available2017-12-25T08:24:26Z
dc.date.issued2010
dc.description.abstractهذا العمل هو دراسة توضيحية و الاقتباس من الشعر العربي و تطوره من المرحلة الشفوية إلى مرحلة الكتابة ( النصي ) خلال الفترة من القرن الأول والثاني لل هجري ، ذلك الوقت أمر بالغ الأهمية وحاسمة في نفس الوقت في تاريخ الشعر العربي ، هو الانتقال من الشفوي إلى مكتوب. مثل الثقافات و الحضارات الأخرى مثل اليونان القديمة، القديم والعهد الجديد من اليهودية - القماءة ، والثقافة العربية هي ثقافة تقوم على التقليد الشفهي والشعر بوصفه الوسيلة الوحيدة للثقافة و العلم الذي يمتلك العربية ، المنقولة شفهيا بين الأفراد والقبائل . استغرق A ' صوله الإسلام الأمة العربية طريقها التنمية الشاملة ، وخاصة الروحانية. في هذا السياق الثقافة العربية بما في ذلك الشعر بدأت تدريجيا لتحويل من الفم إلى المخطوطة. وقال في البداية كان القرآن الذي هو من بين النصوص المكتوبة أول مؤسس للنصوص الدين الإسلامي المقدس و ناشد " القراءة في العديد من الآيات القرآنية و نص يسمى " الحديث " من قبل النبي محمد . بعد كتابة في شكل المخطوطات النصوص المقدسة " أي القرآن و الحديث إلى أواخر القرن الأول وبداية القرن الثاني لل هجري ، وخلال هذه الفترة الشفوية هي الناقل الأساسي للشعر ، وهذا المعروف الماضي دورا كبيرا في تفسير النصوص المقدسة للإسلام، طائفة اعتمدت من قبل العديد من العلماء مثل مسلم عن ابن عباس ، ومع ذلك، لم المخطوط الفوز الأرض والبدء في الرسالة ' التقدم العربية. قصص الشعر التي تروجها العلماء والشعراء و علم الرجال ، والفلاسفة ، والمعلمين ، و 'مثل التخصصات مثل التاريخ و علم الأنساب. تطور الشعر يتجه نحو التخصص مع وصول العلماء أيضا بن العلاء و جريدة الأصمعي . أصبح السرد الشعري الجانب العلمي العملي من قبل النخبة الفكرية. هذه الطبقة التي تولى جمع و كتابة مخطوطة من كافة القصائد تأتي من الأسواق الحضرية الريفية و الرسل من الشعر و مهمة التدريس و مقارنة هذه القصائد التي لا تزال مع التقاليد التي تنتقل عن طريق الفم. استغرق النصي و الشفوية موازية الطريق إلى الانتهاء من كتابة الجزء الأكبر من هذه الأصول في نهاية القرن الثاني و كله من القرن الثالث لل هجري . الانتقال من الشفوية إلى مخطوطة مظهر والمظهر هو ظاهرة طبيعية تمليها قانون التطور، على عكس تلك التي أعتقد أنها مصدر ضعف هذا التراث العربية ، إن لم يكن جميع الموجودات هي كل شيء عن انتقاد الأمة من هذا القبيل.ar
dc.identifier.urihttp://hdl.handle.net/123456789/302
dc.language.isootherar
dc.publisherجامعة أم البواقيar
dc.subjectالروايةar
dc.subjectالشعرar
dc.subjectالتدوينar
dc.titleرواية الشعر بين الشفوية والتدوين في القرنين الأول والثاني والهجريينar
dc.typeOtherar
Files
Original bundle
Now showing 1 - 1 of 1
No Thumbnail Available
Name:
رواية الشعر بين الشفوية والتدوين في القرنين الأول والثاني والهجريين.pdf
Size:
5.98 MB
Format:
Adobe Portable Document Format
Description:
License bundle
Now showing 1 - 1 of 1
No Thumbnail Available
Name:
license.txt
Size:
1.71 KB
Format:
Item-specific license agreed upon to submission
Description: