بنية الخطاب السردي في رواية نادي الصنوبر لربيعة جلطي
dc.contributor.author | مسعودي, ياسمينة | |
dc.contributor.author | درامنية, فريدة | |
dc.date.accessioned | 2018-11-07T10:11:15Z | |
dc.date.available | 2018-11-07T10:11:15Z | |
dc.date.issued | 2013 | |
dc.description.abstract | إن الهدف من هذه الدراسة هو البحث عن تقنيات السرد والمفارقات الزمنية ووصفا لأمكنة المغلقة والمفتوحة، وكذلك التعرف على ملامح الشخصيات التي رسمتها الروائية داخل الرواية، وكيفية توضيحها للتعدد اللغوي في روايتها. وقد اخترنا أن نكون رواية (نادي الصنوبر ) "رييعة جلطي" هي موضوع بحثنا وهي محاولة منا لدخول عوالمها وإن كان المهم بالنسبة إلى هذه الدراسة ليس دائما الرغبة في الوصول إلى هذه الدقة بقدر ما تمكن الأهمية في أثاره، القضايا المختلفة ومناقشتها لخلق مزيد من تحريك هو البحث والدراسة، وهذا في حد ذاته لا يقل أهمية. وقد استوقفته جملة من التساؤلات حول هذه الدراسة المرسومة ببنية الخطاب السردي في رواية ( نادي الصنوبر ) "ربيعة جلطي، نذكر منها: كيف وظفت الروائية تقنيات السرد في روايتها؟ ما هو دور الزمان في روايتها؟ كيف ملامح الشخصيات؟ كيف كانت البنية اللمبة لدى الروائية؟ وتطلب موضوع البحث تقسيمه إلى مدخل وفصلين تسبقهم مقدمة وتليهم خاتمة • أما المدخل المعنون ب" قلأءة في المصطلح" فقد تطرق فيه لتحديد المفهوم اللغوي والاصطلاحى للبنية والخطاب والسرد، محاولين قدر الإمكان نفصيل الحديث عن مختلف المصطلحات المساعدة على ضبط هذه المكونات الحكائية • أما الفصل الأول المرسوم ب" تقنيات السرد في رواية ( نادي الصنوبر )" رييعة جلطي" تطرق فيه إلى دراسة الزمن من حيث تحديد المفهوم اللغوي والاصطلاحى للنص ثم تطرق إلى الاسترجاع بأنواعه وكذا الاستباق بأنواعه وتناول أيضا الأماكن بنوعيها المغلقة والمفتوحة ثم تطرقنا لدراسة الشخصيات الرئيسية والثانوية وأخيرا تناولنا الحوار بنوعيه الداخلي والخارجي. أما الفصل الثاني فقد جاء بعنوان "التعدد اللغوي في دواية ( نادي الصنوبر )ل"رييعة جلطي" وقد خصص لدراسة البينية اللغوية في الرواية والتي ضمت اللغة الفصحى واللغة السمية واللهجة العامية إضافة إلى الحوار ولغة التهجين. أما الخاتمة فقد جاءت في جملة من النتائج المتوصل إليها. واستند في مذكرة هذه على الدراسة التحليلية الوصفية الخاصة بهذه الدراسة كما لجأنا إلى آليات المنهج التاريخي، والمنهج الاجتماعي... وهذه الدراسة كغيرها من الدراسات واجهة جملة من الصعوبات والعقبات كان أبرزها: ضيق الوقت، صعوبة الحصول على بعض المراجع ذات الصلة الوثيقة بالبحث قلة المراجع، كما أنه لن نجد دراسات سابقة للروائية "ربيعة جلطي" يستند إليها في هذه الدراسة. وقد حاولنا تخطي هذا الأمر بالاستعانة بما تيسر له من مصادر ومراجع استخدمها في، بناء بحثه نذكر منها: رواية (نادي الصنوبر) ل"لريعة جلطي"، (خطاب الحكاية) ل جيرارجينيت" و( بنية الشكر الروائي) ل" حسن بحراوي' و' شعرية الخطاب السردي) ل" محمد عزام و(مستويات اللغة في، السرد العربي) ل" محمد سالم محمد الأمين الطلبة". بعد هذه الرحلة العلمية الشيقة توصل إلى مجموعة من النتائج أجملها فيما يلي• ول- تجاوزت الرواية الجزائرية على الرغم من قلة ظهورها على الساحة الادبية العربية بشكل خاص والعربية بشكل عام- المرحلة الصعبة تشكل سريع في تصوير بنيتها الفنية وتنويع 'آلياتها السردية داخل الخطاب الروائي. | ar |
dc.identifier.uri | http://hdl.handle.net/123456789/6266 | |
dc.language.iso | other | ar |
dc.publisher | جامعة أم البواقي | ar |
dc.subject | الرواية | ar |
dc.subject | السرد | ar |
dc.subject | بنية الخطاب | ar |
dc.title | بنية الخطاب السردي في رواية نادي الصنوبر لربيعة جلطي | ar |
dc.type | Other | ar |