إرهاصات نظرية التلقي في الموروث النقدي العربي القديم
dc.contributor.author | مضوي, مليكة | |
dc.contributor.author | حمبلي, فاتح | |
dc.date.accessioned | 2018-10-28T09:04:14Z | |
dc.date.available | 2018-10-28T09:04:14Z | |
dc.date.issued | 2014 | |
dc.description.abstract | تكتسي عملية تلقي النص أهمية كبرى في مفهوم النقد العربي القديم، ذلك أن إيصال العمل الأدبي واستمراريته يكون شريطة مدى فهم المتلقي لهذا العمل، واستيعابه وهذا يرجع إلى عدة عوامل أساسية تسهم في إحداث العملية الإبداعية منها الدواعي الفطرية والتذوق الجيد بالنسبة إلى المتلقي وسعة ثقافته مع الاستعداد النفسي لدى القارئ في تقبل العمل أو رفضه. وانطلاقا من هذه الأهمية يرسم البحث تخومه بالتسمية: "إرهاصات نظرية التلقي في الموروث النقدي العربي القديم البيان والتبيين للجاحظ أنموذجا". تناول الفصل الأول الإرهاصات الأولى لنظرية التلقي، كما تعرض إلى مفهوم التلقي عند الغرب ومنه الوصول إلى بؤرة التلقي في مدرسة كونستانس، فكانت البداية مع هانس روبرت ياوس ثم وولفغانغ آيزر، ثم مفهوم التلقي عند العرب القدامى. أما الفصل الثاني فكان النص هو المرجع والسند الذي أتكئ عليه، فقد قارب البحث كتاب البيان والتبيين بالاستناد إلى ما جاء من أمور نظرية بالتحليل والتطبيق، الذي يستند بتناول بعض القضايا النقدية وعلاقتها بالمتلقي. | ar |
dc.identifier.uri | http://hdl.handle.net/123456789/5729 | |
dc.language.iso | other | ar |
dc.publisher | جامعة أم البواقي | ar |
dc.subject | التلقي والشعر | ar |
dc.title | إرهاصات نظرية التلقي في الموروث النقدي العربي القديم | ar |
dc.title.alternative | كتاب البيان و التبين للجاحظ أنموذجا | ar |
dc.type | Other | ar |