تطبيقات نظرية التلقي في النقد العربي
dc.contributor.author | جبار, وهيبة | |
dc.contributor.author | عداد, راضية | |
dc.date.accessioned | 2018-10-30T04:35:42Z | |
dc.date.available | 2018-10-30T04:35:42Z | |
dc.date.issued | 2014 | |
dc.description.abstract | نظرية التلقي هي المحور الأساس في النقد الأدبية، والتي تمحورت حولها معظم الدراسات و تدعو إلى التفاؤل بين النص و القارئ، ليكشف معانيه و دلالاته، وذلك من خلال فعل القراءة و التأويل، أي أن الفهم الحقيقي للأدب ينطلق من موقع القارئ في مكانه الحقيقي باعتباره المرسل إليه و المستقبل للنص. وتهتم هذه النظرية بالقارئ الذي يعتبر المتلقي، والناقد إذ له جانب مهم إلى جانب المؤلف. وتركيزها على تعدد المعنى من خلال المشاركة الفعالة التي يقوم بها المتلقي في أثناء تفاعله مع النص الأدبي. ونظرية التلقي أينعت في تربة النقد الأدبي الغربي، و بالأخص الألماني على يد كل من الناقدين "هانس روبرت ياوس"و "فولفغانغ آبز" لترسم أساسها وسط الظروف السياسية والاقتصادية، لتجد الوضع ملائم لظروفها ان ذاك، ومن ثم أرست مرساها في النقد العربي حيث اهتم بها النقاد العرب وذلك من خلال أركان العملية الإبداعية المتمثلة في"المبدع النص، المتلقي." ونظرية التلقي هي حركة تصحيح لزوايا انحراف الفكر النقدي، لتعود به إلى قيمة النص وأهمية القارئ بعد أن تهدمت الجسور الممتدة بينهما بفعل الرمزية و الماركسية. ومن خلال هذا كله يمكن القول بأنها تفسح المجال لأعمال الخيال و الفكر | ar |
dc.identifier.uri | http://hdl.handle.net/123456789/5842 | |
dc.language.iso | other | ar |
dc.publisher | جامعة أم البواقي | ar |
dc.subject | التلقي | ar |
dc.subject | التلقي في النقد العربي | ar |
dc.subject | التلقي في النقد الغربي | ar |
dc.title | تطبيقات نظرية التلقي في النقد العربي | ar |
dc.title.alternative | كتاب نظرية التلقي أصول وتطبيقات لبشرى موسى صالح أنموذجا | ar |
dc.type | Other | ar |