كلية العلوم الإجتماعية والإنسانية
Permanent URI for this community
Browse
Browsing كلية العلوم الإجتماعية والإنسانية by Title
Now showing 1 - 20 of 123
Results Per Page
Sort Options
Item استخدام تكنولوجيا الإتصال الحديثة في تفعيل الأنشطة التسويقية للمؤسسة الإقتصادية(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2022) بن لوصيف, جميلة; ضيف, ليندةتهدف الدراسة الموسومة ب: استخدام تكنولوجيا الاتصال الحديثة في تفعيل الانشطة التسويقية للمؤسسة الاقتصادية -دراسة حالة مؤسسة موبيليس- الى التعرف على كيفيات استخدام تطبيقات تكنولوجيا الاتصال الحديثة في الانشطة التسويقية، ولمعالجة هذا الموضوع طرحت الباحثة في اشكاليتها تساؤل رئيسي مفاده: كيف تستخدم مؤسسة موبيليس تطبيقات تكنولوجيا الاتصال الحديثة في الانشطة التسويقية؟ وكمداخل نظرية مؤصلة للدراسة استندت الباحثة الى مدخلين اساسيين هما: مدخل الاستخدامات والاشباعات ومدخل انتشار المبتكرات وذلك لفهم طبيعة استخدامات المبحوثين لتطبيقات تكنولوجيا الاتصال الحديثة في مجال التسويق، كما تم تخصيص فصلين بالنسبة للجانب التوثيقي الاول خاص بتكنولوجيا الاتصال الحديثة والثاني خاص بالأنشطة التسويقية، كما لجأت الباحثة الى اختيار منهج دراسة الحالة كأحد المناهج الملائمة لهذا النوع من الدراسات، حيث انه يتناول الوحدة المدروسة بالبحث والتحليل المعمق، وقد غطت هذه الدراسة عينة قصدية شملت 63 مفردة موزعة على ثلاثة تخصصات وظيفية: تسويق، مستشار زبائن وشؤون عامة. ولجمع البيانات اللازمة للإجابة على تساؤلات الدراسة اعتمدت الباحثة على : اداة المقابلة، وأداة استمارة الاستبيان وتم تفريغ بيانات الاستمارة بالاعتماد على الاساليب الاحصائية لبرنامج spss التي ساعدت الباحثة في عملية القراءة الكمية والتحليل الكيفي، وأخيرا تم الوصول الى مجموعة من النتائج يمكن تلخيص اهمها في النقاط الاتية: توظف مؤسسة موبيليس تطبيقات تكنولوجيا الاتصال الحديثة من اجل اطلاق منتج او خدمة جديدة، لتحسين صورة المؤسسة، اثناء وقوع خلل في الشبكة ولقياس التغدية الرجعية. تقوم مؤسسة موبيليس بالبحوث التسويقية وفقا لما يلي: ارسال استمارات الكترونية للتعرف على اراء واتجاهات الزبائن، ارسال نشرات تسويقية مفصلة للزبائن تتضمن كل مايخص المؤسسة، القيام بسبر اراء ومقابلات الكترونية. تعتبر شبكة الفيس بوك الاكثر استخداما في مجال البحوث التسويقية وبشكل دائم ، ثم اليوتيوب، والتويتر، وأخيرا لينكدان The study entitled “the use of modern communication technology in activating the marketing activities of the economic institution- case study of Mobilis Company” aims at knowing the ways of using the modern communication technology in the marketing activities. To do so, the author posed in her problematic this main question: how does Mobilis Company use the applications of the modern communication technology in the marketing activities? As a theoretical introduction, the author relied on two main entries that are: the uses and supplies, and the spread of the innovations to understand the nature the informants use the applications of the modern communication technology in marketing. The author devoted as well two sections for the documentary side; the first is about the modern communication technology and the second is about the marketing activities. Moreover, she chose the case study as a study tool because it takes the unit under study and deeply investigates and analyses it. The study covered 63 individuals chosen on purpose divided on 3 functional specialties that are marketing, customer counselor, and public affairs. For data collection, the author used the interview and a questionnaire. Data had been uploaded using SPSS that helped the author in the quantitative analysis and qualitative reading. Findings can be summarized as: - Mobilis Company employs the applications of the modern communication technology in order to launch a new product or services to improve the image of the company when there is a problem in the net or to measure the feedback. -Mobilis Company makes marketing researches based on sending electronic formulas to know the customers’ opinion and their trends, sending detailed marketing articles to the customers on all what concerns the company, and making surveys and electronic interviews. - Facebook is the most common net in the domain of the marketing researches. It is followed by YouTube and LinkedIn. - Mobilis Company connects with its customers through the application of the modern communication technology through electronic surveys, leaving spaces for comments, live interaction with customers, updating the information, and innovation in the page and website. L'importance de cette étude, qui est associée à l'utilisation des technologies de communication modernes dans l'activation des activités de marketing de l'institution économique - une étude de cas de la Mobilis Communications Corporation - dans l'importance de la relation qu'elle présente entre les technologies de communication modernes et les activités de marketing, pour traiter ce sujet la chercheuse a posé une question majeure dans son travail: Quelles sont les utilisations de Mobilis Corporation pour les applications des technologies de communication modernes dans l'activation de ses activités marketing ? Et comme approches théoriques ancrés dans l'étude, le chercheur s'est appuyé sur deux approches principaux : l'approche des usages et des gratifications et l'approche de la diffusion de l'innovation afin de comprendre la nature des usages des répondants des applications des technologies de communication modernes dans le domaine du marketing, deux chapitres ont également été consacrés à l'aspect documentaire, le premier pour les technologies modernes de communication, et le second pour les activités de marketing, puisque cette étude vise à décrire les méthodes et modalités d'utilisation par les répondants de l'échantillon d'étude pour des applications technologiques dans l'activation d'activités de marketing, cette étude est classée dans les études descriptives, et ici le chercheur a eu recours à la méthode des études de cas comme l'une des approches appropriées pour ce type d'études. S'agissant de l'unité étudiée par la recherche et l'approfondissement, cette étude a porté sur un échantillon intentionnel comprenant 63 items répartis sur trois spécialisations fonctionnelles : marketing, conseiller clientèle et affaires publiques. Afin de collecter les données nécessaires pour répondre aux questions de l'étude, le chercheur s'est appuyé sur : l'observation scientifique, l'entretien de groupe de discussion, l'entretien standardisé et l'outil questionnaire, qui comprenait 25 questions réparties sur quatre axes. Enfin, un ensemble de résultats a été atteint, dont les plus importants peuvent être résumés dans les points suivants : Mobilis Corporation utilise des applications de technologies de communication modernes afin de lancer un nouveau produit ou service, d'améliorer l'image de l'entreprise, lors de perturbations du réseau et de mesurer les retours d'expérience. Mobilis Corporation, à travers des applications technologiques modernes, se concentre sur des sujets publicitaires dans l'ordre suivant : offres, prix, couverture du réseau et services associés, produits, logo de l'entreprise et symbole de l'entreprise. Facebook est le réseau le plus utilisé dans le domaine des études marketing en permanence, puis YouTube, Twitter, et enfin LinkedIn. La Fondation Mobilis communique avec ses clients via le site Internet à travers : la réalisation d'enquêtes électroniques, la création d'espaces de commentaires, l'interaction en direct avec les clients, la mise à jour des informations, la mise à jour de la page et de la manière dont le site est réalisé.Item الاتصال التنظيمي وعلاقته باتخاذ القرار بالمؤسسة الصناعية الجزائرية(جامعة أم البواقي, 2017) قادري, عادل; لوكية, الهاشميهدف هذا البحث إلى التعرف على دور الاتجاهات العلائقية لدى متخذي القرار في تحديد معالم الاتصال التنظيمي بمؤسسة مسير شبكة نقل الغاز الناحية الشرقية (GRTGE). اعتمادا على المنهج الوصفي الارتباطي، تم تصميم استبيان يقيس الاتجاهات العلائقية لدى متخذي القرار، وآخر يقيس معالم الاتصال التنظيمي، استخدما لجمع البيانات من عينة حصصية قوامها 198 فردا من مختلف فئات العاملين بهذه المؤسسة. أظهرت المعالجة الإحصائية باستخدام برنامج SPSS (النسخة21) النتائج التالية: -لاتجاه العلائقي الأكثر شيوعا لدى متخذي القرار بمؤسسة GRTGE من خلال مدركات عمالها هو اتجاه الدعم والتوطيد، يليه اتجاه حل المشكلات، ثم اتجاه التقييم؛ وهو نفس الترتيب الذي ظهر لدى فئتي التعليم الثانوي والجامعي؛ بينما اختلف الترتيب باختلاف فئات الفئة المهنية، ومتغير سنوات الأقدمية، ولدى المستوى التعليمي الابتدائي. -نوع الاتصال التنظيمي الأكثر استعمالا هو الاتصال النازل، وطبيعة الاتصال السائد هو الاتصال غير الرسمي، وأسلوب الاتصال الأكثر استخداما هو الأسلوب الشفهي، أما وسائل الاتصال الأكثر استعمالا فهي الهاتف، فالتبادل المفتوح open exchange، ثم الحديث الشفهي. -وجود ارتباط دال بين اتجاه التقييم لدى متخذي القرار ومعالم الاتصال التنظيمي من حيث: نوعه (النازل)، وأسلوبه (الشفهي)، وكذا وسائله (الحديث الشفهي). في حين لم يكن ارتباط هذا الاتجاه دالا بطبيعته. -وجود ارتباط دال بين اتجاه الدعم والتوطيد لدى متخذي القرار ومعالم الاتصال التنظيمي من حيث: طبيعته (الرسمي)، وأسلوبه (الكتابي)، وكذا وسائله (التبادل المفتوح). بينما لم يكن هذا الارتباط دالا بنوعه. -وجود ارتباط دال بين اتجاه حل المشكلات لدى متخذي القرار بكل معالم الاتصال التنظيمي: نوعه (النازل)، وطبيعته (الرسمي)، وأسلوبه (الشفهي)، وكذا وسائله (الحديث الشفهي).Item الأمراض المهنية و علاقتها بالتوافق المهني لدى مدراء التعليم المتوسط و الثانوي(جامعة أم البواقي, 2017) عداد, وسام; إبريعم, ساميةيندرج هذا العمل ضمن الدراسات الأمبريقية ، ويحتوي على مستويين من التحليل والتساؤلات. -الأول يتعلق بالكشف عن الأمراض المهنية.والثاني يدور حول الكشف عن التوافق المهني. -حيث إعتمدت الباحثة علي المنهج الوصفي الإرتباطي، وإستعملتالإستبيانكوسيلة لجمع البيانات ،والتي تم تطبيقها على عينة ،تتكون من (111) مدير متوسطة وثانوية.والهدف من هذه الدراسة هو :إبراز طبيعة العلاقة الموجودة بين الأمراض المهنية والتوافق المهني لدى أفراد مجتمع الدراسة. محاولة تسليط الضوء حول الأمراض المهنية،الشائعة لدى مدراء المتوسطان والثانويات. -حيث إعتمدنا في هذة الدراسة على (7 فرضيات)،وقد تمحض عن نتائج الدراسة مايلي: -الفرضيات (1-3و7) تحققت.حين أن الفرضيات( 2-4-5 و6) لم تتحقق.Item الإبداع التنظيمي ودوره في تنمية الرأسمال الفكري بالمؤسسة الإقتصادية الجزائرية(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2022) جلال, نجاة; حومر, سميةهدفت الدراسة الى التعرف على مدى مساهمة الإبداع التنظيمي بأبعاده (التعلم التنظيمي، الهندرة والثقة التنظيمية)، في تنمية الرأسمال الفكري بأبعاده (الرأسمال البشري، الرأسمال التنظيمي والرأسمال الاجتماعي) بالمؤسسة الاقتصادية الجزائرية من خلال دراسة ميدانية بمؤسسة اسمنت تبسة، وتلخصت إشكالية الدراسة في التساؤل الرئيسي التالي: ما هو دور الإبداع التنظيمي في تنمية الرأسمال الفكري بمؤسسة اسمنت تبسة؟ تم وضع فرضية كإجابة مؤقتة لهذا التساؤل: للإبداع التنظيمي دور هام في تنمية الرأسمال الفكري بمؤسسة اسمنت تبسة. تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي الملائم لأهداف الدراسة بالاعتماد على المسح الشامل لكل عناصر مجتمع البحث، تم جمع البيانات المطلوبة عن طريق استبيان وزع على 250 عامل من مختلف الفئات المهنية تم استرجاع 204 منها، مع الملاحظة بالمشاركة والمقابلة الغير مقننة لبعض العمال والمسؤولين، وتمت معالجتها بمساعدة برنامج SSPS باستخدام مقاييس الإحصاء الوصفي (النسب، المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري)، وبعض الاختبارات (بيرسن، أنوفا) لقياس العلاقة ودرجة التنبؤ بالاعتمادية بين المتغيرين. نتج عنها قوة العلاقة بين المتغيرين ودرجة اعتمادية كبيرة بينهما، ذلك أن بيئة العمل الإبداعية تساهم في تنمية وتطوير موارد المؤسسة الفكرية بما شملته من أبعاد وهذا ما يثبت صدق فرضية الدراسة، كما سجلت النتائج بعض المعيقات التي حالت دون الاستفادة من عوائدها في الواقع الاقتصادي الجزائري، تمثلت في صعوبة التكيف السريع مع التغيرات بسبب قواعد العمل ولوائحه الصارمة، وسلبيات التسيير اللامركزي الذي يفتقر الى قوة التنسيق والى ثقافة تنظيمية موحدة تحاكي الخصائص السوسيوثقافية لبيئة العمل، ناهيك عن نقص الفهم الصحيح لمتطلبات العمل الحقيقية وتطبيق ما يتلاءم معها من أساليب حديثة. وأوصت الباحثة بالجدية في تطبيق الأساليب الحديثة وفق استراتيجية واضحة تملك من البدائل ما يجعلها قوية تواجه كل الصعاب وبضرورة الاهتمام بخلق ثقافة تنظيمية إيجابية قوية تعمل على توحيد الرؤى والغايات. This study aimed to identify the extent to which organizational creativity in its dimensions (organizational learning, engineering and organizational trust) contributed to the development of intellectual capital (human capital, organizational capital and social capital) in the Algerian economic institution through a field study at Tebessa Cement institution, the problem of the study was summarized in the following main question: what is the role of organizational creativity in developing intellectual capital in Tebessa Cement institution? Hypothesis was developed for this question: The organizational creativity has important roles in the development of intellectual capital at Tebessa Cement institution. The appropriate descriptive analytical approach was used for the objectives of the study, based on a comprehensive survey of all elements of the research community, the required data was collected by means of a questionnaire distributed to 250 workers from different occupational groups get it back 204 questionnaires, in addition to the observation of participation and the unregulated interview of some workers and officials, it was processed with the help of the SPSS program using descriptive statistics measures (ratios, mean, standard deviation) and some tests (Pearson, Anova) to measure the relationship and the degree of predicting the reliability between the two variable. This resulted in the strength of the relationship between the two variables and a great degree of dependence between them, as the creative work environment contributes to the development and development of the intellectual institution’s resources, including its dimensions, and this proves the validity of the hypothesis of the study, also its recorded some obstacles that hindered benefiting from their in the Algerian economic reality it was represented in the difficulty of quickly adapting to changes due to strict work rules and the negatives of decentralized management which lacks the strength of coordination and a unified organizational culture that mimics the sociocultural characteristics of the work environment, Not to mention the lack of a correct understanding of the real work requirements and the application of what is compatible with them of modern methods, The researcher recommended seriousness in applying modern methods according to a clear strategy that has alternatives that makes it strong and facing all difficulties and the need to pay attention to creating a strong positive organizational culture that works to unify vision and goals. Cette étude visait à identifier dans quelle mesure la créativité organisationnelle dans ses dimensions (apprentissage organisationnel, ingénierie et confiance organisationnelle) contribuait au développement du capital intellectuel (capital humain, capital organisationnel et capital social) dans l'institution économique algérienne à travers une étude de terrain à l'institution du ciment de Tebessa . la problématique de l'étude a été résumée dans la question principale suivante : quel est le rôle de la créativité organisationnelle dans le développement du capital intellectuel au sein de l'institution du ciment de Tebessa ?, Une hypothèse a été développée pour cette question : la créativité organisationnelle joue un rôle important dans le développement du capital intellectuel à l'institution du ciment de Tebessa. L'approche analytique descriptive appropriée a été utilisée pour les objectifs de l'étude, basée sur une enquête complète de tous les éléments de la communauté de recherche, les données requises ont été collectées au moyen d'un questionnaire distribué à 250 travailleurs de différentes professions groupes récupèrent 204 questionnaires, en plus de l'observation de la participation et de l'entretien non réglementé de certains travailleurs et fonctionnaires, il a été traité à l'aide du programme SPSS à l'aide de mesures statistiques descriptives (ratios, moyenne, écart type), et de certains tests (Pearson, Anova) pour mesurer la relation et le degré de prédiction de la fiabilité entre les deux variables. par conséquent, la force de la relation et le grand degré de dépendance entre les deux variables, car l'environnement de travail créatif contribue au développement et au développement des ressources de l'institution intellectuelle, y compris ses dimensions, et cela prouve la validité de l'hypothèse de l'étude, il a également enregistré quelques obstacles qui l'ont empêché de bénéficier de leur dans la réalité économique algérienne, il a été représenté dans la difficulté de s'adapter rapidement aux changements en raison de règles de travail strictes, et les inconvénients d'une gestion décentralisée qui manque de force de coordination et d'une culture organisationnelle unifiée, qui imite les caractéristiques socioculturelles de l'environnement de travail, Sans parler du manque de compréhension correcte des exigences réelles du travail et de l'application de ce qui est compatible avec elles des méthodes modernes, Le chercheur a recommandé le sérieux dans l'application des méthodes modernes selon une stratégie claire qui a des alternatives qui la rend forte et face à toutes les difficultés et la nécessité de prêter attention à la création d'une culture organisationnelle positive forte qui travaille à unifier la vision et les objectifs.Item الإتصال التنظيمي وعلاقته بالأداء الوظيفي لدى الموظفين الإداريين بالمؤسسة الخدماتية(جامعة العربي بن مهيدي, 2024) ساحل، نسرين; اليزيد، نذيرةهدفت هذه الدراسة إلى معرفة علاقة الاتصال التنظيمي بالأداء الوظيفي لدى إطارات الصندوق الوطني لتأمينات الاجتماعية للعمال الأجراء لولاية أم البواقي من خلال الكشف عن النمط السائد والوسائل المعتمدة بالإضافة للبحث عن معوقاته والكشف عما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الأداء الوظيفي تبعا (الجنس، العمر، الخبرة والمنصب المشغول)، استخدمت المنهج الوصفي. وتكون مجتمع الدراسة من جميع الموظفين الإداريين بالصندوق في مختلف الفئات المهنية والبالغ عددهم (347) موظفا وموظفة. اعتمدت الاستبيان كأداة لجمع البيانات مستعينة بالمقابلة الموجهة والوثائق والسجلات. وقد اختارت الباحثة عينة من الإطارات بطريقة عرضية حيث تم توزيع (200) استبيان على أفراد العينة وعند الاسترجاع تبين أن (30) لم يستجب و(20) غير قابلة لتحليل وعليه، تصبح العينة النهائية (150) ولمعالجة النتائج استخدمت الإحصاء الوصفي والاستدلالي الذي تم معالجته عن طريق برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية(spss.v26) توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج، وهي كالاتي: 1-يعتمد إطارات الصندوق الوطني لتأمينات الاجتماعية للعمال الأجراء لولاية أم البواقي الاتصال النازل. 2-تتنوع وسائل الاتصال لإطارات الصندوق بين الحديثة والقديمة. 3-وجود معوقات اتصال لدى إطارات الصندوق الوطني حيث جاء مرتفعة حيث يحتل المرتبة(1) المستوى التعليمي، (2) توقيت الاتصال غير الملائم، (3) افتقار الأفراد لمهارات الاتصال. 4-مستوى الأداء الوظيفي لدى إطارات الصندوق مرتفع. 5-عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الأداء الوظيفي لدى إطارات الصندوق تعزى لمتغير (الجنس، العمر، الخبرة، المنصب المشغول). 6-عدم وجود علاقة بين أساليب الاتصال (الصاعد، النازل، الأفقي) ودرجة الأداء لدى عينة الدراسة. The study aims to learn about the relationship of organizational communication with job performance in the framework of the national fund for social insurance for working workers of umm-al bagi state by revealing the prevailing pattern and means adopted in addition to searching for its impediments and disclosing whether there are statistically significant differences in the level of job performance depending on (sex, age, experience, incumbent position).I used the descriptive approach The study community is made up of al the national fund's administrative staff in the 347 occupational groups.the questionnaire was adopted as a data collection tool using targeted interview, documentation and records .the researcher selected sample of the tyres in an accidental manner where 200 questionnaires where distributed to the individuals of the sample and upon retrieval it was found that 30 did not respond and 20 could not be analyzed .therefore, the final sample 150 to process the results used the descriptive and evidentiary statistics processed through the statistical package program of social science spss.v26. The study found a set of findings, as follows: One-adopts the framework of the national fund for social insurance for working workers of the state of umm-al baki. Two-the means of communication of the fund's tyres vary between modern and old. Three-there are communication constraints in the national fund's frameworks, where it is ranked high one at the educational level, tow at the time of inappropriate communication and three at the lack of communication skills. Four-the functional performance of the fund's frameworks is high. Five-the are no statistically significant difference in the level of functioning in the fund's framework attributed to the variable (sex, age, experience, and occupational position). Seven-there is no correlation between the communication methods (ascending, descending, horizonale) and the performance score of the study sample. L'étude visait à connaitre la relation entre la communication organisationnelle et la performance au travail dans les cadres de la Caisse Nationale de prévoyance sociale des salariés de l'?tat d'Oum el Bouaghi en révélant le modèle dominant et les méthodes adoptées en plus de rechercher ses obstacles et révélant s il existe des différences statistiquement Significatives dans le niveau de performance au travail selon(sexe ,âge ,expérience et poste occupe).utiliser l'approche descriptive. La population étudiée était composée de tous les employés administratifs du fonds dans diverses catégories professionnelles, soit (347) employés hommes et femmes. Le questionnaire a été adopte comme outil de collecte de données, à l'aide d'entretiens diriges, de documents et d'enregistrements, le chercheur a choisi un échantillon de bases de manière informelle, dans lequel (200) questionnaires ont été distribués aux membres de l'échantillon. A son retour, il a été constaté qui (30) n'ont pas été soumis à l'analysée. En conséquence, l'échantillon final devient (150) pour traiter les résultats, des statistiques descriptives et différentielles ont été utilisées, qui ont été traitées à l'aide du progiciel statistique pour le programme de sciences sociales spss.v26. L'étude a abouti à un ensemble de résultats qui sont les suivant : 1-approuve les cadres de la caisse nationale de sécurité sociale des salaries de l'état d'Oum el bouaghi communication descendante. 2-les moyens de communication des pneus du box varient entre modernes et anciens. 3-la présences d'obstacles à la communication parmi les cadres du fonds national, qui étaient élevé et classes parmi(01) le niveau d'éducation, (2) le timing inapproprié de communication, (03) le manque compétence en communication des individus. 4-le niveau de fonctionnalité des pneus du fonds est élevé. 5-il n'existe pas de différences statistiquement significatives dans le niveau de performance au travail parmi les dirigeants du fonds en raison de la variable (sexe, âge, expérience, poste occupe). 6-il n y a pas de relation entre la communication organisationnelle (ascendante, descendante, horizontale) el le degré de performance au sein de l'échantillon étude.Item الإجهاد المهني لدى الموظفات الإداريات المصادر, الأعراض, وإستراتيجيات المواجهة(جامعة أم البواقي, 2018) عناب, أميمة; بن زروال, فتيحةيهدف هذا البحث إلى التعرف على الإجهاد المهني لدى الموظفات الإداريات بجامعة العربي بن مهيدي-أم البواقي من حيث: مستواه، وأهم أعراضه، وأهم مصادره وأكثر أساليب المواجهة استخداما. اعتمادا على المنهج الوصفي وعينة قوامها 200 موظفة من مختلف الكليات والمصالح الإدارية بجامعة العربي بن مهيدي-أم البواقي تم جمع البيانات باستخدام مقياس الإجهاد، مقياس مصادر الإجهاد المهني، واستبيان استراتيجيات مواجهة الإجهاد للباحثة بن زروال فتيحة. وأفضت المعالجة الإحصائية للبيانات من خلال برنامج التحليل الإحصائي للعلوم الاجتماعية (SPSS) النسخة 20، إلى النتائج التالية: " يميل مستوى الإجهاد المهني إلى الانخفاض لدى الموظفات الإداريات بجامعة العربي بن مهيدي-أم البواقي. " أعراض الإجهاد المهني الأكثر ظهورا هي على الترتيب: أعراض نفسية (سرعة الغضب، والقلق بشأن المستقبل، والشعور بالملل، وفقدان الرغبة في أشياء وأنشطة كانت ممتعة، الشعور بقلة الحيلة)، وأعراض جسدية (الإحساس بالتعب، وآلام في العضلات، حساسية متزايدة للضجيج، آلام في الظهر، صداع)، وأعراض سلوكية (النسيان، التردد في اتخاذ القرارات). " مصادر الإجهاد المهني الأكثر تأثيرا هي على التوالي مصادر تتعلق بـ: الحوافز والنمو المهني (تدني الراتب مقارنة بمن لهم نفس مستوى التأهيل في قطاعات أخرى، وتدني الراتب مقارنة بحجم المهام، وصعوبة الترقية)، ووسائل العمل وظروفه الفيزيقية (عدم ملاءمة الظروف الفيزيقية داخل مكان العمل، وعدم توفر أو ملاءمة الوسائل اللازمة للعمل)، ومستوى التأهيل المهني (عدم توفر فرص لاكتساب مهارات جديدة، وصعوبة متابعة المستجدات في مجال التخصص، والقيام بمهام لم يتم التدريب عليها من قبل)، والعلاقة بالرؤساء (عدم توفر الدعم أو التوجيه من الرؤساء، قيام العلاقة مع الرؤساء على أساس المراقبة، وتحيز الرؤساء عند التقييم ووضع التقارير، تدخل الرؤساء، وتلقي تعليمات متناقضة من جهات مختلفة)، وعبء العمل (كثرة الأعباء، والعمل لساعات طويلة، والأعمال الإدارية (الاجتماعات، الأعمال المكتبية...))، والعلاقة بالناس (عدم تقدير المجتمع للجهود التي تقوم بها الإداريات، وتفكير الناس بأن الإداريات لا يقمن بمهامهن). أما طبيعة العمل فيؤثر منها فقط العمل تحت ضغط الوقتItem الإجهاد المهني لدى إطارات الجماعات المحلية(جامعة أم البواقي, 2019) بغو, هواري; خلاصي, مرادهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على محتوى العمل لدى إطارات الجماعات المحلية وبالضبط إطارات ولاية أم البواقي، من خلال التعرف على وضعيات العمل (مجهد(job strain)،نشيط،مريح،سلبي، مجهد انعزالي (iso strain)) ،وكذا التعرف على العوامل المؤدية إلى هذه الوضعيات وهي: مساحة حرية إتخاذ القرار، مستوى المتطلبات النفسية في العمل، وكذلك وجود الدعم الاجتماعي من عدمه لديهم،وذلك حسب نموذج روبار كرزاكRobert karasek. كما هدفت إلى التعرف على مستوى الإجهاد لدى أفراد العينة في كل وضعية من وضعيات العمل، ثم عملت على الكشف عن الفروق في مستوى الإجهاد لدى إطارات الولاية الذين يعانون من محتوى عمل مجهد (عمل مجهدjob strain، عمل مجهد إنعزاليiso strain) حسب متغيرات: الجنس، سنوات العمل و المنصب النوعي. تم مسح جميع أفراد مجتمع البحث المتمثل في الإطارات المنتمين إلى سلك المتصرفين الإداريين في ولاية أم البواقي،وفي النهايةأجريت الدراسة على عينة قوامها 90 إطارا من إطارات ولاية أم البواقي. تم الإعتماد على المنهج الوصفي وهو ما يتناسب مع طبيعة هذه الدراسة. استخدم الباحث أداتين لجمع البيانات: استبيان محتوى العمل لروبار كرزاك الذي يحتوي على ثلاثة أبعاد: المتطلبات النفسية، بعد حرية اتخاذ القرار، وبعد الدعم الاجتماعي. الأداة الثانية هي مقياس الإجهاد الذي يحتوي على ثلاثة أبعاد: الأعراض الجسدية، الأعراض النفسية وبعد الأعراض السلوكية. تم اخضاع النتائج للمعالجة الإحصائية باستخدام برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSS النسخة 22، واستخدم الباحث العديد من الأساليب الإحصائية كتحليل التباين الأحادي، واختبار ت. أفرزت الدراسة النتائج التالية: من بين 90 إطارا الذين يمثلون عينة الدراسة، يتواجد 52 فردا في وضعية عمل مجهد job strain بنسبة 58%، وهذا حسب استبيان محتوى العمل JCQلكرزاك، بمعنى أن الإطارات في هذه الوضعية لديهم متطلبات نفسية مرتفعة في العمل مع مساحة ضيقة في حرية اتخاذ القرار، الوضعية الثانية وهي وضعية عمل نشيط يتواجد فيها 23 إطارا بنسبة 25.55 %، وهي الوضعية والتي تنشأ عندما تكون المتطلبات النفسية مرتفعة مع مساحة واسعة في حرية اتخاذ القرار، أما وضعية عمل سلبي فقد أفرزت النتائج أن عدد الإطارات المتواجدون فيها هو 12 فردا بنسبة 13.33%، وهي الوضعية التي تنشأ عن متطلبات نفسية منخفضة مع مساحة ضيقة في حرية اتخاذ القرار، أما وضعية عمل مريح التي هي نتيجة لمتطلبات نفسية منخفضة في العمل مع مساحة واسعة في حرية اتخاذ القرار فقد وجدت لدى 03 ثلاثة أفراد ما يمثل نسبة 03.33% فقط، وهي أقل نسبة مقارنة بكل الوضعيات السابقة، أما عدد الإطارات الذين يتواجدون في وضعية عمل مجهد إنعزاليiso strain، وهي الوضعية التي تنشأ عندما يكون الأفراد في وضعية العمل المجهد job strain(متطلبات نفسية كبيرة + مساحة ضيقة في حرية اتخاذ القرار) بالإضافة إلى مستوى منخفض من الدعم الإجتماعي سواء من طرف الزملاء أو المشرفين، فقد أفرزت النتائج عن وجود 28 إطارا في هذه الوضعية، ما يمثل نسبة 53.84 % مقارنة بالإطارات المتواجدون في وضعية عمل مجهد والذين بلغ عددهم 52 إطارا، وبنسبة 31.11 % مقارنة بعينة الدراسة الكلية. أما فيما يخص نتائج مقياس الإجهاد فقد أظهرت أن مستوى الإجهاد المنخفض لدى الإطارات يمثل نسبة 62.22%، أي 56 إطارا من بين 90 إطارا من عينة الدراسة، أما مستوى الإجهاد المتوسط فقد سجل لدى 32 فرد أي ما يمثل نسبة 5.563% من عينة الدراسة ، في حين أن مستوى الإجهاد المرتفع لدى عينة الدراسة يضم حالتين (02) فقط أي ما نسبته 2.22%. أما فيما يخص الفروق أظهرت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الإجهاد عند مستوى الدلالة المعتمد (0.05) لدى إطارات الولاية الذين يعانون من محتوى عمل مجهد (عمل مجهد أو عمل مجهد انعزالي) تعزى إلى الجنس، الخبرة اوالمنصب النوعي. Abstract : This study aimed to identify the job content among the local communities senior managers and specifically those of OumBouaghi prefecture,, by identifying the work situations (Job strain, active, low strain, passive and iso strain) in which they may be, as well as Identify the factors that lead to these situations: job decision latitude, the level of job demands, as well as the existence of social support or not. according to the Robert Karasek model. It also aimed to identify the level of stress among the sample individuals in each situation of the work, and then to detect the differences in the level of stress among the OumBouaghi prefecture' senior managers who suffer from Job strain content (Job strain, iso strain) according to sex, years of work and specific post. All members of the research society were surveyed,The study was conducted on a sample of 90 senior managers of Oum El-Bouaghi prefecture. The analytical descriptive method was adopted, which is consistent with the nature of this study. The researcher used two data collection tools: Robert Karasek's job content questionnaire, which contains three dimensions: psychological job demands, job decision latitude and social support. The second instrument is the stress scale which has three dimensions: physical symptoms, psychological symptoms, and behavioural symptoms. The results were subjected to statistical processing using the "Statistical Package for Social Sciences" (SPSS) version 22, and the researcher used many statistical methods such as one-way anova and T-test. The results of the study revealed that: Out of 90 senior managers of the study sample., 52 (58%) individuals were found in a job strain situation, according to the questionnaire JCQ of Karasek, meaning that senior managers in this situation have high job demands in working with a narrow space in decision latitude. The second situation is "active job situation" in which are 23 senior managers (25.55%). This is the situation that arises when job demands are high with a large space in decision latitude. The "passive job situation" a situation that arises from a small job demands with a narrow space in decision-latitude was among 12 people (13.33%). The "low strain situation", which means low job demands with a large space in decision latitude, was found in 03 only individuals (3.33%), which is the lowest ratio compared to all previous situations. For the senior managers in an iso strain is a situation, that arises when individuals are in a job strain situation with a low level of social support, either by colleagues or supervisors, the results revealed that there were 28 individuals in this situation, representing a 53.84% when compared to the 52 senior managers in job strain, and 31.11% when compared to the total study sample. Concerning the stress level, the results showed that 62.22%, (56 individuals out of 90) of the study sample had a "low stress level". 2 individuals, or 35.56% of the study sample had an "average stress level", while the "high stress level" included only two (02) cases (or 2.22% of the study sample.). As for the differences, the results showed that there were no statistically significant differences at the level of significance (0.05) in the stress level among the prefecture senior managers who suffer from Stressful job content (job strain or iso-strain) due to sex, years of work and specific post. Résumé: Cette étude visait à identifier le contenu du travail chez les cadres de les collectivités locale, et précisément de la wilaya d'Oum el Bouaghi, en identifiant les situations de travail ("job strain"tendu, détendu, actif , passif, "isostrain"tendu + faible soutien social) , ainsi que identifiez les facteurs qui conduisent à ces situations: lademandepsychologique, latitude décisionnelle, le soutien social, selon le modèle de Robert Karasek. Elle visait également à identifier le niveau de stress pour les individus de l'échantillon dans chaque situation de travail, puis chez les cadres de la wilaya qui souffrent d'un contenu de travail tendue (job strain, isostrain) selon le sexe, les années de travail et le poste spécifique. L'étude a été réalisée sur un échantillon de 90 cadres (le corps des administrateurs) de la wilaya d'Oum El-Bouaghi. La méthode descriptive a été adoptée, Le chercheura utilisé deux outils de collecte de données: Le JCQ (Job Content Questionnaire) de Robert Karasek, qui comporte trois dimensions: la demande psychologiques du travail, la latitude décisionnelle et le soutien social. Le deuxième instrument est léchelle de stressde (Benzeroual)qui comporte trois dimensions: les symptômes physiques, psychologiques et comportementaux. le traitement statistique des données effectué à l'aide du SPSS (version 22) montre Les résultats suivants: Pour Le JCQ: 1) 52 (58%) des cadres souffrent d'une situation de job Strain (travail tendu). 2) 23 (25,55%) des cadres se trouvent dans une situation de (travail actif). 3) 12 (13,33%) des cadres se trouvent dans une situation passive (travail passif). 4) 03 (3,33%), des cadres se trouvent dans une situation de (travail détendu). 5) 28 (31,11%) des cadres se trouvent dans une situation de l'iso Strain. (jobstrain + faible soutien sociale) Pour L'échelle de stress: 1) 56 (62,22%) cadres présentent un niveau de stress bas. 2) 2 (35,56%) cadres présentent un niveau de stress moyen. 3) 2 (2,22%) cadres présentent un niveau de stress élevé. Concernantles différences, les résultats montrent qu'il n'existait aucune différence statistiquement significative au niveau de signification (0,05) du niveau de stress chez les cadres de la wilaya qui souffrent d'un contenu de travail tendu (job strainou iso strain) en raison du sexe, les années de travail et le poste spécifique.Item الإحتراق النفسي وعلاقته بالصلابة النفسية لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2023) سقطني, مارية; زرزور, أحمدتسعى الدراسة الحالية للتعرف على ظاهرتي الإحتراق النفسي والصلابة النفسية ومستويات كل منهما، وكذا البحث عن طبيعة العلاقة بين الإحتراق النفسي والصلابة النفسية لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بمؤسسات المختصة لذوي الاحتياجات الخاصة في كل من ولايتي قسنطينة وأم البواقي. وللإجابة عن تساؤلات الدراسة والتحقق من فروضها، إعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي الإرتباطي بهدف تحليل الإرتباط ومعرفة العلاقة بين الإحتراق النفسي والصلابة النفسية لدى الأخصائيين النفسانيين، وبغرض جمع بيانات الدراسة تم تطبيق مقياس الاحتراق النفسي ل "كرستينا ماسلاتش" تقنين "نصراوي صباح" على البيئة الجزائرية ومقياس الصلابة النفسية ل "عماد مخيمر" والذي قننه "بشير معمرية" على البيئة الجزائرية، وتكونت عينة الدراسة من 50 أخصائي نفساني عيادي ممارس بالمؤسسات المختصة لذوي الاحتياجات الخاصة تم إختيارهم بطريقة قصدية. ولجمع البيانات وتحليلها إحصائيا تم الإعتماد على برنامج الحزم الإحصائية في العلوم الإجتماعية (SPSS 26)، بإستخدام مجموعة من الأساليب الإحصائية لتحقق من نتائج الدرسة من بينها، معامل الإرتباط بيرسون لمعرفة دلالة العلاقة بين مختلف المتغيرات والمتوسط والإنحراف المعياري، ومعادلة كاي مربع لدلالة الفروق بين معاملات الإرتباط لمجموعات مستقلة. وقد أسفرت نتائج الدراسة عن: - عدم وجود علاقة ارتباطية بين الإحتراق النفسي والصلابة النفسية لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة - وجود مستوى منخفض من الإحتراق النفسي لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة. - يمتلك الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة صلابة نفسية فوق المتوسط (مرتفعة). - عدم وجود فروق في العلاقة بين الصلابة النفسية والإحتراق النفسي لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة تعزى لمتغير الخبرة المهنية - عدم وجود فروق في العلاقة بين الصلابة النفسية والإحتراق النفسي لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة تعزى لمتغير المؤسسة التكفل الممارس بها. وفي ضوء النتائج التي تم التوصل إليها تم مناقشتها في ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة وسمات عينة الدراسة، لتليها مجموعة من التوصيات والإقتراحات. The current study endeavoursat identifying the two phenomena of burnout and psychological hardiness and their levels, as well as searching for the nature of the relationship between them among practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs in both the states of Constantine and Oum El Bouaghi. To answer the questions of the study and verify its hypotheses, the researcher relied on the descriptive correlative approach with the aim of analyzing the correlation and identifying the relationship between burnout and psychological hardiness among psychologists.In orderto collect the study’s data, the burnout inventory MBI of “Christina Maslach” was applied and codified by “Nasraoui Sabah” on the Algerian environment. Whereas, the psychological hardiness scale of “Imad Mukhaimer”, codified by “Bashir Maamaria” on the Algerian environment. Morever, The study sample consisted of 50 clinical practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs who were chosen intentionally.For data collection and statistical analysis, the Statistical Packages for Social Sciences (SPSS 26) program was used. By using a set of statistical methods to verify the results of the study, including the Pearson correlation coefficient to determine the significance of the relationship between the various variables, the mean and the standard deviation, as well as the chi-square equation to indicate the differences between the correlation coefficients for independent groups The study results have concluded the following : - There is no correlation between burnout and psychological hardiness among practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs. - There is a low level of burnout among practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs. - Practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs have an above average (high) psychological hardiness. - There are no differences in the relationship between psychological hardiness and burnout among practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs due to the variable of professional experience. - There are no differences in the relationship between psychological hardiness and burnout among practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs due to the variable of the institution in which they are practiced. In light of the results reached which were discussed according to the theoretical framework, previous studies and the characteristics of the study sample, followed by a set of recommendations and suggestions. la présente étude vise à identifier les phénomènes d'épuisement professionnel et Resilience et les niveaux de chacun d'eux, ainsi qu'à rechercher la nature de la relation entre l'épuisement professionnel et Resilience chez les psychologues exerçant dans des institutions spécialisées pour les personnes ayant des besoins spéciaux dans les deux les états de Constantine et Um El-Bouaghi. Afin de répondre aux questions de l'étude et de vérifier ses hypothèses, la chercheuse s'est appuyée sur l'approche descriptive corrélative dans le but d'analyser la corrélation et de découvrir la relation entre l'épuisement professionnel et la Resilience chez les psychologues, et dans le but de collecter les données de l'étude, l'échelle de burnout de "Christina Maslach" a été appliquée à la normalisation de "Nasrawi Sabah" sur le milieu algérien. Et l'échelle de Resilience de "Imad Mukhaimer", qui a été codifiée par "Bashir Maamaria" sur le milieu algérien. l'échantillon de l'étude était composé de 50 psychologues cliniciens exerçant dans des institutions spécialisées pour personnes ayant des besoins spéciaux, qui ont été choisis intentionnellement. Pour collecter les données et les analyser statistiquement, on s'est appuyé sur le programme de paquet statistique en sciences sociales (SPSS 26), en utilisant un ensemble de méthodes statistiques pour vérifier les résultats de l'étude, y compris le coefficient de corrélation de Pearson pour connaître la signification de la relation entre diverses variables, la moyenne et l'écart-type, et l'équation du chi carré pour signifier les différences entre les coefficients de Lien vers des groupes indépendants. Les résultats de l'étude ont révélé : - Il n'y a pas de corrélation entre l'épuisement psychologique et la Resilience chez les psychologues exerçant dans des établissements spécialisés pour personnes ayant des besoins particuliers. - Il existe un faible niveau d'épuisement psychologique chez les psychologues exerçant dans des établissements spécialisés pour personnes ayant des besoins particuliers. - Les psychologues exerçant dans des établissements spécialisés pour personnes ayant des besoins particuliers ont une Resilience supérieure à la moyenne (élevée). -Il n'y a pas de différences dans la relation entre Resilienceet l'épuisement psychologique chez les psychologues exerçant dans des établissements spécialisés pour personnes ayant des besoins particuliers en raison de la variable d'expérience professionnelle. À la lumière des résultats obtenus, ils ont été discutés à la lumière du cadre théorique, des études antérieures et des caractéristiques de l'échantillon d'étude, suivis d'un ensemble de recommandations et de suggestions.Item الإطار التشريعي لمهام مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي في ظل الصعوبات الميدانية(جامعة أم البواقي, 2018) علوي, نجاة; بوعامر, أحمد زين الدينلقد جاءت الدراسة الراهنة المعنونة بـ"الإطار التشريعي لمهام مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي في ظل الصعوبات الميدانية (دراسة تحليلية للقرار رقم:827.92 المؤرخ في:91.11.13،المتضمن تحديد مهام مستشار التوجيه المدرسي والمهني، دراسة ميدانية ببعض ولايات الشرق الجزائري قسنطينة، سطيف، ميلة)" لتسليط الضوء على مختلف الصعوبات التي يواجهها مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي عند تأدية مهامه وفق النصوص التنظيمية والتشريعية المسندة له. لذلك تسعى الدولة الجزائري إلى وضع كل التسهيـلات لإزالة الصعوبـات التي قد تواجهه. وكذلك قمنا بإجراء دراسة ميدانية ببعض ولايات الشرق الجزائري( قسنطينة، سطيف، ميلة) التي تهدف إلى معرفة مختلف الصعوبات التي تواجه مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي عند تأدية مهامه بالمؤسسة التربوية في إطار التشريع المدرسي بالجزائر.Item الإعلام الإلكتروني ومشكلة الإغتراب لدى الشباب(جامعة أم البواقي, 2022) درقالي, حياة; بومشطة, نوالتَهدِف الدِّراسة إِلى الكشْف عن العلاقة بَيْن اِسْتخْدام وَسائِل الإعْلام الإلكْترونيِّ والْمتمثِّلة أساسًا فِي مَواقِع التَّواصل الاجْتماعيِّ "مَوقِع الفيس بوك" وبيْن الاغْتراب الثَّقافيِّ لَدى الشَّبَاب الجزائريِّ المسْتخْدم لِمواقع التَّواصل الاجْتماعيِّ "الفيس بوك"، مِن خِلَال طَرْح الإشْكاليَّة: مَا طَبِيعَة العلاقة بَيْن اِسْتخْدام مَواقِع التَّواصل الاجْتماعيِّ وَكذَا حُدُوث الاغْتراب الثَّقافيِّ لَدى الشَّبَاب الجزائريِّ المسْتخْدم لِموْقع الفيس بوك؟. اِعْتمَدتْ الدِّراسة على المنْهج اَلوصْفِي اَلمسْحِي، وَهذَا بِالاسْتعانة بِاسْتمارة اِسْتبْيان كَأَداة لِجَمع البيانات حَيْث طَبقَت الدِّراسة على عَيّنَة قَصدِيّة قُدرَت ب 510 مُفرَدَة مِن الشَّبَاب الجزائريِّ المسْتخْدم لِمواقع التَّواصل الاجْتماعيِّ "الفيس بوك" وقد تمَّ تَحلِيل 400 اِسْتمارة اَلتِي مَثلَت الاسْتمارات المسْترْجعة والصَّالحة لِتحْلِيل، حَيْث اِسْتخْدمْنَا بِبرْنامج التَّحْليل الإحْصائيِّ لِحزْمة اَلعُلوم الاجْتماعيَّة spss v 21 فِي تَحلِيل النَّتائج . لَقد أَسفَرت الدِّراسة على جُملَة مِن النَّتائج مِن أهمِّهَا: "مِن أَكثَر الدَّوافع اَلتِي تَدفَع بِأفْرَاد العيِّنة لِاسْتخْدام مَوقِع أَلفِيس بُوك هُو التَّخَلُّص مِن الفرَاغ العاطفيِّ والاجْتماعيِّ. "دَرجَة الرِّضَا لِلْإشْباعات المحقِّقة مِن خِلَال اِسْتخْدام مَوقِع أَلفِيس بُوك فقد أَظهَرت النَّتائج أنَّ أَفرَاد العيِّنة أغْلبهم رَاضُون نِسْبيًّا عن الإشْباع اَلمُحقق حَيْث كان اِخْتيارهم لِإشْبَاع مَقبُول. "تَحدِيد مَفهُوم الاغْتراب الثَّقافيِّ لَدى أَفرَاد العيِّنة، فأغْلب أَفرَاد العيِّنة يروْن أَنَّه "اِبتِعاد الفرْد عن ثقافَته الأصْليَّة". "أَسبَاب الاغْتراب الثَّقافيِّ حسب أَفرَاد العيِّنة يرْجعون الاغْتراب الثَّقافيُّ لِلْميول لِتقْلِيد الأسْلوب اَلغرْبِي. "المسْؤول عن نَشْر الاغْتراب الثَّقافيِّ فِي المجْتمع الجزائريِّ بَيْن الشَّبَاب أنَّ أَغلَب أَفرَاد العيِّنة يروْن فِي الإنْترْنت المسْؤول الأوَّل عن نَشْر الاغْتراب الثَّقافيِّ فِي المجْتمع الجزائريِّ بَيْن الشَّبَاب. "إِنَّ اِسْتخْدام مَواقِع التَّواصل الاجْتماعيِّ "الفِيس بُوك" لَه عَلاقَة مُتَوسطَة بِأبْعَاد الاغْتراب الثَّقافيِّ حَيْث أَظهَرت النَّتائج مَا يَلِي: "بَعْد اَلعُزلة الثَّقافيَّة يَتَصدَّر التَّرْتيب بِمتوَسِّط حِسابيٍّ 2.03، ثُمَّ يَلِيهَا فِي المرْتبة الثَّانية بَعْد لِلَا مَعْنى بِمتوَسِّط حِسابيٍّ 1.98، بيْنمَا اِحْتلَّ بَعْد اللَّامعياريَّة المرْتبة الثَّالثة بِمتوَسِّط حِسابيٍّ 1.80، وأخيرًا فِي المرْتبة الرَّابعة بَعْد اَلعُزلة الاجْتماعيَّة بِمتوَسِّط حِسابيٍّ 1.74. The present study aims to identify the relationship between the use of electronic media, mainly social media "Facebook," and cultural alienation among Algerian youth who use "Facebook" .Hence, we raised the following question: What is the nature of the relationship between the use of social media and cultural alienation among Algerian youth Facebookers? The study is a survey descriptive research, using a questionnaire form for collecting data. It was applied to a purposive sampling of 510 individuals from the Algerian youth Facebookers. 400 questionnaires were analysed and retrieved. To this end, we used the Statistical Package for the Social Sciences (spss v 21) in results analysis. The study yielded a set of findings: - The Key motivation to using Facebook by the sampled population is to get rid of emotional and social void. - The results showed that most of the sampled population were relatively happy with the satisfaction achieved, as their choice of satisfaction was acceptable. - Defining the concept of cultural alienation among the sampled population, as most of them consider it as "the individual's distance from his original culture." - According to the sampled population, cultural alienation is caused by imitating the Western style. - Most of the sampled population consider that the internet is the reason behind spreading cultural alienation among Algerian youth. - The use of social media "Facebook" has a moderate relationship with the dimensions of cultural alienation, as the results showed the following: - The cultural isolation dimension tops the ranking with an arithmetic mean of 2.03. The Meaninglessness dimension comes in the second place with an arithmetic mean of 1.98. The non-standard dimension ranks third with an arithmetic mean of 1.80. In the fourth place, comes the social isolation dimension with an arithmetic mean of 1.74. La présente étude vise à identifier la relation entre l'utilisation des médias électroniques, principalement le réseau social " Facebook ", et l'aliénation culturelle parmi les jeunes algériens qui utilisent " Facebook ". Nous avons donc soulevé la question suivante : Quelle est la nature de la relation entre l'usage des réseaux sociaux et l'aliénation culturelle chez les jeunes algériens Facebookers ? L'étude est une enquête de recherche descriptive, utilisant un formulaire de questionnaire pour collecter des données. Elle a été appliquée à un échantillonnage raisonné de 510 individus parmi les jeunes Facebookers algériens. 400 questionnaires ont été analysés et récupérés. ? cette fin, nous avons utilisé le progiciel statistique pour les sciences sociales (spss v 21) dans l'analyse des résultats. L'étude a donné un ensemble de résultats : - La principale motivation de la population échantillonnée pour utiliser Facebook est de se débarrasser du vide émotionnel et social. - Les résultats ont montré que la plupart de la population échantillonnée était relativement satisfaite de la satisfaction obtenue, leur choix de satisfaction étant acceptable. - Définir la notion d'aliénation culturelle au sein de la population échantillonnée, la plupart d'entre elles la considérant comme " l'éloignement de l'individu par rapport à sa culture d'origine ". - Selon la population échantillonnée, l'aliénation culturelle est provoquée par l'imitation du style occidental. - La majorité de la population interrogée considère qu'Internet est à l'origine de la propagation de l'aliénation culturelle parmi la jeunesse algérienne. - L'utilisation du réseau social " Facebook " a une relation modérée avec les dimensions de l'aliénation culturelle, car les résultats ont montré ce qui suit : - La dimension isolement culturel arrive en tête du classement avec une moyenne arithmétique de 2,03. La dimension Insignifiance arrive en deuxième position avec une moyenne arithmétique de 1,98. La dimension non standard arrive en troisième position avec une moyenne arithmétique de 1,80. En quatrième position, vient la dimension de l'isolement social avec une moyenne arithmétique de 1,74. الكلمات المفْتاحيَّة : الإعلام الإلكتروني, مواقع التواصل الاجتماعي, الإغتراب الثقافي, الشباب الجزائريItem الإغتراب الوظيفي وعلاقته ببعض متغيرات الثقافة التنظيمية(جامعة أم البواقي, 2020) براجي, سليمان; بن زروال, فتيحةهدفت الدراسة إلى الكشف عن ارتباط شعور الأساتذة بالاغتراب الوظيفي ببعض متغيرات الثقافة التنظيمية بثانويات مديـنة الشريعة ولاية تبسة - الجزائر- ؛ وقـــــد تــــــــم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، اعتمادا على استبيانين: الأول خاص بالاغتراب الوظيفي والثاني للثقافة التنظيمية، حيث تكون مجتمع الدراسة من جميع أساتذة ثانويات مدينة الشريعة للعام الدراسي 2018/2019, والبالغ عددهم (272) أستاذا وأستاذة, وبلغت عينة الدراسة الفعلية (260) أستاذا وأستاذة, تم اختيارهم بطريقة المسح الشامل وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1. مستوى الشعور بالاغتراب الوظيفي لدى اساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة يميل لأن يكون متوسطاً؛ حيث بلغ المتوسط الحسابي (3.32). 2. عدم وجود فروق دالة احصائياً في أبعاد الاغتراب الوظيفي وفقا لجنس (نوع ) اساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة. 3. عدم وجود فروق دالة احصائياً في أبعاد الاغتراب الوظيفي (اللاقدرة, اللامعيارية, الانعزال الاجتماعي, الاغتراب الذاتي) وفقا للمؤهل الدراسي لأساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة. 4. وجود فروق دالة احصائياً في بعد الاغتراب الوظيفي (اللامعنى) وفقا للمؤهل الدراسي لأساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة, لصالح شهادة ماستر 5عدم وجود فروق دالة احصائياً في أبعاد الاغتراب الوظيفي (اللامعيارية, الانعزال الاجتماعي, الاغتراب الذاتي) وفقاُ لمتغير سنوات الأقدمية لأساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة. 6وجود فروق دالة احصائياً لبعد الشعور باللاقدرة لصالح سنوات الأقدمية (أكثر من 15 سنة), وبعد الشعور باللامعنى كأحد ابعاد الاغتراب الوظيفي لصالح سنوات الأقدمية (11-15), يعكس اختلاف أساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة في ذلك تبعاً لمتغير سنوات الأقدمية The aim of this study is to reveal the association of teachers' sense of job alienation with some variables of organizational culture in Cheria City secondary schools in Tebessa province - Algeria, We have used the descriptive, correlative approach, We used two questionnaires: one for job alienation and the other for organizational culture.Where the study population consists of all professors of Cheria City High School for the academic year 2018/2019, and the number (272) professors, The actual study sample (260) professors, were selected by the method of comprehensive survey The study reached the following results: 1. The level of feeling, of job alienation among professors of secondary schools in the governorate of Tebessa tends to be average; the arithmetic average is 3.32. 2. There are no statistically significant differences in the dimensions of job expatriation according to the gender variable (genderItem البرامج الصحية عبر القنوات التلفزيونية الجزائرية(جامعة أم البواقي, 2024) بزعي، أسماء; ضيف، ليندةتهدف هذه الدراسة للتعرف على البرامج الصحية عبر كل من التلفزيون العمومي وقناة الشروق الخاصة وذلك من خلال البرنامجين الأسبوعيين "إرشادات طبية" و"Dr Help" بتحليل أعداد منهما شكلا ومضمونا وذلك للوقوف على هيكلة البرنامج الصحي التلفزيوني والكشف عن أوجه الاختلاف والتشابه والتداخل بين كيفية عرض مختلف المواضيع والقضايا الصحية من طرف القناتين محل الدراسة. تندرج دراستنا هذه ضمن الدراسات الوصفية التحليلية، من خلال تحليل مضمون أعداد كل من برنامجي "إرشادات طبية" و"Dr Help" خلال الفترة الممتدة من جانفي 2022 إلى ديسمبر 2022 كمجال زمني للدراسة، وإلى جانب المنهج الوصفي التحليلي تم الاعتماد على المنهج المقارن حيث تم استخراج أوجه التشابه والاختلاف والتداخل بين القناتين في تأطير المواضيع الصحية إعلاميا، كما تم اعتماد أداتين لجمع البيانات تمثلتا في كل من الملاحظة وأداة تحليل المضمون. وقد توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج كانت أبرزها ما يلي: - تركيز برنامج "إرشادات طبية" على كل من الربورتاج، المقابلة خارج الأستوديو بنسب متقاربة بهدف استقاء المعلومة من الواقع، في حين قام برنامج "Dr Help" عبر قناة الشروق الخاصة بالتركيز على توظيف المقابلة داخل الأستوديو بنسبة مرتفعة كما قام ذات البرنامج بتوظيف كل من الربورتاج والمقابلة خارج الأستوديو بنسب متقاربة. - البرنامجان الصحيان "إرشادات طبية" و"Dr Help" يقومان باستخدام الأساليب العقلية لإقناع المشاهد برسائلهما الإعلامية وذلك بنسب عالية مع اختلاف طفيف بينهما حيث نجدها في برنامج "Dr Help" أكبر منها في برنامج "إرشادات طبية" في حين استخدم كلا البرنامجين الأساليب العاطفية بنسب متفاوتة بينهما حيث نجدها في برنامج "إرشادات طبية" أكبر منها في برنامج "Dr Help" وذلك عائد لكون برنامج "إرشادات طبية" يركز على الوقاية وتقديم التوجيهات الصحية دون الغوص في الشروحات المعمقة للأمراض بينما برنامج "Dr Help" يستفيض في تحليل الظاهرة الطبية موضوع العدد بطرح أسبابها وكيفية حدوثها وأساليب علاجها وقبل ذلك سبل الوقاية، في حين استخدم كلا البرنامجين الأساليب العاطفية بنسب متفاوتة بينهما حيث نجدها في برنامج "إرشادات طبية" أكبر منها في برنامج "Dr Help" وذلك عائد لكون برنامج "إرشادات طبية" يركز على الوقاية وتقديم التوجيهات الصحية دون الغوص في الشروحات المعمقة للأمراض بينما برنامج "Dr Help" يستفيض في تحليل الظاهرة الطبية موضوع العدد بطرح أسبابها وكيفية حدوثها وأساليب علاجها وقبل ذلك سبل الوقاية. -برنامج "إرشادات طبية" يستهدف عامة أفراد المجتمع بأعلى نسبة، أما برنامج "Dr Help" فقد استهدف بالدرجة الأولى فئة المرضى باعتبار مضمونه طبيا يركز على أعراض المرض وكيفية علاجه وآلية عمله في الجسم، وبنسبة أقل يستهدف ذات البرنامج من خلال أعداده عينة الدراسة عامة أفراد المجتمع. Cette étude vise à identifier les programmes de santé à la fois sur la télévision publique et sur la chaîne privée Al-Shorouk, à travers les deux émissions hebdomadaires " Instructions médicales " et " Dr Help ", en analysant leur nombre dans la forme et le contenu, afin de déterminer la structure de leur diffusion. le programme télévisé sur la santé et révéler les différences, les similitudes et les chevauchements entre la façon dont il est présenté, les divers sujets et problèmes de santé par les deux chaînes étudiées. Notre étude s'inscrit dans le cadre des études descriptives analytiques, en analysant le contenu des numéros des programmes " Medical Guidance " et " Dr Help " au cours de la période s'étendant de janvier 2022 à décembre 2022 comme période de l'étude, et en plus à l'approche analytique descriptive, on s'est appuyé sur l'approche comparative, où l'on a extrait les similitudes, les différences et les chevauchements entre les deux canaux dans le cadrage des sujets de santé dans les médias. Deux outils ont également été adoptés pour collecter des données, à savoir l'observation et l'outil d'analyse de contenu. L'étude a abouti à un certain nombre de résultats, dont les plus marquants sont les suivants : - L'émission " Instructions médicales " s'est concentrée à la fois sur le reportage et l'interview en dehors du studio dans des proportions similaires dans le but d'extraire des informations de la réalité, tandis que l'émission " Dr Help " sur la chaîne privée Al-Shorouk s'est concentrée sur l'utilisation de l'interview à l'intérieur. le studio à un haut degré. Le même programme a également utilisé les deux : reportages et interviews en dehors du studio sont dans des proportions proches. - Les deux programmes de santé, " Medical Guidelines " et " Dr Help ", utilisent des méthodes mentales pour convaincre le téléspectateur avec leurs messages médiatiques, dans des proportions élevées, avec une légère différence entre eux, comme on les retrouve dans le programme " Dr Help ". plus grand que dans le programme " Directives médicales ", alors que les deux programmes ont utilisé des méthodes émotionnelles. Dans des proportions variables entre eux, comme nous le trouvons dans le programme " Orientations médicales ", il est plus grand que dans le programme " Dr Help ". Cela est dû au fait que le programme " Medical Guidance " se concentre sur la prévention et l'orientation en matière de santé sans plonger dans des explications approfondies des maladies, tandis que le programme " Dr Help " Le sujet du numéro analyse ensuite en détail le phénomène médical en présentant ses causes, comment il se produit, les méthodes de traitement et, surtout, les moyens de prévention, tandis que les deux programmes ont utilisé des méthodes émotionnelles dans des proportions variables, comme nous le verrons. on les trouve plus dans le programme " Orientation médicale " que dans le programme " Dr Help ", et cela est dû au fait que le programme " Orientation " Le programme " Médical " se concentre sur la prévention et l'orientation en matière de santé sans plonger dans des explications approfondies. des maladies, tandis que le programme "Dr Help" Il approfondit l'analyse du phénomène médical faisant l'objet du numéro en présentant ses causes, son déroulement, ses modalités de traitement et surtout ses moyens de prévention.Item التجربة الجزائرية في مجال الضبط للإعلام السمعي البصري(جامعة أم البواقي, 2023) رحماني, مباركة; حجام, الجمعيترتكز دراستنا الموسومة ب "التجربة الجزائرية في مجال الضبط للإعلام السمعي البصريدراسة نقدية تحليلية في ضوء التشريع و الممارسة " على أفكار مجموعة من المقاربات النظرية التي تهتم بدراسة وتقييم العملية الإعلامية في أبعادها الاجتماعية والثقافية وما يتعلق بمبدأ الخدمة العمومية، على اعتبار أن وسائل الإعلام جزء لا يتجزأ من النظام الاجتماعي، وتضطلع بمهام تعليم الجمهور، وتربية حسه الثقافي، لذا فهي بحاجة إلى تنظيم نشاطها وضبطه بما يتوافق مع قيم المجتمع، ومتطلبات الجمهور، وما تنص عليه المواثيق الدولية والتشريعات المنظمة للعمل الإعلامي. ومن هذا المنطلق حاولنا التوصل إلى تقييم شامل للتجربة الضبطية للإعلام السمعي البصري بالجزائر في شقيها التشريعي والميداني ، من خلال التحليل النقدي لمختلف النصوص القانونية التي سنها المشرع الجزائري لضبط وتنظيم النشاط الإعلامي المرئي والمسموع ، ورصد أهم الآليات والتدابير المتخذة من طرف السلطة الجزائرية لهيكلة المؤسسات الإعلامية السمعية البصرية ، ثم توجهنا لوصف واقع الممارسة المهنية من طرف الصحفيين ، والقنوات الإذاعية والتلفزيونية العمومية والخاصة ، وربط مستوى آدائهم مع أداء سلطة ضبط السمعي البصري بالميدان وتقييم تدخلاتها. ومقارنتها مع أداء الهيئة التونسية العليا للسمعي البصري للوقوف على أهم المكاسب المحققة والنقائص الواجب تداركها على المستويين التشريعي والمهني. وقد اعتمدنا في دراستنا هذه إلى جانب التحليل النقدي، على آراء الأكاديميين والصحفيين العاملين بالميدان السمعي البصري، لتقريب الصورة أكثر حول واقع تجربة الضبط، مما مكننا من بناء تصور متضح المعالم حول كافة العوامل المتدخلة في عملية تنظيم النشاط الإعلامي المرئي والمسموع بالجزائر، وطبيعة العلاقات الموجودة بين عناصر هذه العملية المعقدة والمتشابكة من حيث الأطراف والفاعلين. وعليه يمكننا القول أن دراستنا هذه تربط بين ما هو قانوني وما هو مهني بطريقة أكاديمية علمية غايتها التوصل لصياغة تصور مكتمل للآليات التي من شأنها المساهمة بشكل فعال في تنظيم عمل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة بالبيئة الجزائرية،مع مراعاة التوازن بين الحقوق والواجبات. Our study, tagged "Algerian experience in controlling audiovisual media", is based On the ideas of a set of theoretical approaches to study and evaluate the media process in its social and cultural dimensions and in relation to the principle of public service as an integral part of the social system, It performs the tasks of educating the public and raising its cultural sense, so it needs to organize and control its activity in line with the values of society and the requirements of the public and the provisions of international instruments and legislation governing public information work. From this point of view, we have attempted to arrive at a comprehensive assessment of Algeria's seized audiovisual media experience in its legislative and field brother through critical analysis of the various legal texts enacted by Algerian legislation to regulate and regulate the visual and audiovisual media activity, Monitoring of the Algerian Authority's most important mechanisms and measures to structure audiovisual media institutions and then we went to describe the reality of professional practice by journalists, and public and private radio and television channels, linking their level of performance to the performance of the audiovisual control authority in the field and evaluating their interventions. Comparing it with the performance of Tunisia's Higher Audiovisual Authority to identify the most significant gains and shortcomings to be addressed at the legislative and professional levels. In this study, together with critical analysis, we relied on the views of academics and journalists working in the audiovisual field to bring the picture closer to the reality of the seizure experience. This enabled us to build a clear perception of all the factors involved in the organization of the visual and audiovisual media activity in Algeria and the nature of the relationships between the elements of this complex process and the interlinkages in terms of the parties and actors. We can therefore say that this study links what is legal with what is professional in an academic and scientific manner with a view to formulating a complete vision of the mechanisms that would contribute effectively to the organization of the work of the visual and audio media in Algeria's environment, taking into account the balance between rights and responsabilities. Notre étude, intitulée "Expérience algérienne dans le contrôle des médias audiovisuels", se fonde sur les idées d'un ensemble d'approches théoriques pour étudier et évaluer le processus médiatique dans ses dimensions sociales et culturelles et par rapport au principe du service public comme partie intégrante du système social, Il accomplit les tâches d'éducation du public et d'élévation de son sens culturel, Elle doit donc organiser et contrôler son activité conformément aux valeurs de la société et aux exigences du public et aux dispositions des instruments internationaux et de la législation régissant le travail d'information publique. De ce point de vue, nous avons tenté de parvenir à une évaluation complète de l'expérience des médias audiovisuels algériens dans son cadre législatif et de terrain par une analyse critique des différents textes juridiques promulgués par la législation algérienne pour réglementer et réglementer l'audiovisuel activité médiatique, Suivi des mécanismes et mesures les plus importants de l'Autorité algérienne pour structurer les institutions de médias audiovisuels, puis nous sommes allés décrire la réalité de la pratique professionnelle des journalistes, des chaînes de radio et de télévision publiques et privées, lier leur niveau de performance à celui de l'autorité de contrôle audiovisuel dans le domaine et évaluer leurs interventions. La comparaison avec la performance de l'Autorité supérieure de l'audiovisuel tunisienne pour identifier les gains et les lacunes les plus importants à traiter aux niveaux législatif et professionnel. Dans cette étude, avec une analyse critique, nous nous sommes appuyés sur les points de vue des universitaires et des journalistes travaillant dans le domaine audiovisuel pour rapprocher l'image de la réalité de l'expérience de saisie. Cela nous a permis de construire une perception claire de tous les facteurs impliqués dans l'organisation de l'activité des médias visuels et audiovisuels en Algérie et de la nature des relations entre les éléments de ce processus complexe et les acteurs. Nous pouvons donc dire que cette étude relie ce qui est légal à ce qui est professionnel de manière académique et scientifique en vue de formuler une vision complète des mécanismes qui contribueraient efficacement à l'organisation du travail des médias visuels et audio en L'environnement algérien, tenir compte de l'équilibre entre droits et responsabilités.Item التربية الإعلامية في ظل استخدام شبكات التواصل الإجتماعي(جامعة أم البواقي, 2023) شواف, صفاء; ضيف, ليندةتهدف هذه الدراسة إلى وصف وتحليل استخدام الشباب الجزائري من أفراد العينة لشبكات التواصل الاجتماعي ثم استنتاج مدى امتلاكهم لمهارات التربية الإعلامية، وذلك من خلال طرحها للتساؤل الرئيسي هل يمتلك الشباب الجزائري مهارات التربية الإعلامية؟ وقد تفرع عن هذا التساؤل7 تساؤلات فرعية على النحو التالي: 1-ما هي أنماط استخدام الشباب الجزائري لشبكات التواصل الاجتماعي؟ 2-ماهي الإشباعات المحققة من استخدام الشباب الجزائري لشبكات التواصل الاجتماعي؟ 3-ما مدى فهم الشباب الجزائري لشبكات التواصل الاجتماعي وآليات عملها؟ 4-ما هو مستوى مهارة المشاركة لدى الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي؟ 5-ما هو مستوى مهارة الانتقاء لدى الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي؟ 6-ما هو مستوى مهارة التحليل لدى الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي؟ 7-ما هو مستوى مهارة النقد لدى الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي؟ وقد استخدمت هذه الدراسة الاستبيان الالكتروني الذي وزع بطريقة قصدية من خلال مشاركته في العديد من الصفحات والمجموعات على شبكات التواصل الاجتماعي، استرجع منه 500 نسخة، 453 منها صالحة للتحليل. وبعد تطبيق هذه الأداة البحثية وتحليل البيانات تم التوصل إلى نتائج أهمها: "أجمع أغلب المبحوثين من الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي أن الفيسبوك هو أكثر الشبكات تفضيلا، كما أجمعوا أيضا على أن استخدامهم لهذه الشبكات يكون بهوياتهم الشخصية الحقيقية وتواصلهم عبرها يكون من خلال الكتابة، في حين يعد أبرز نمط للاستخدام عندهم هو تمرير الشاشة للاطلاع على كل ما يصادفهم. "أغلب المبحوثين من الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي يستفيدون منها بدرجة متوسطة، ويستخدمونها لتحقيق إشباعات معرفية بالدرجة الأولى، فهي تغنيهم عن متابعة وسائل الاعلام التقليدية، وانقطاعهم عن استخدامها يشعرهم بالفراغ، لكن رغم ذلك تبقى درجة ثقتهم فيها متوسطة. "يدرك أغلب المبحوثين من الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي الطبيعة التجارية لهذه الشبكات، وأن تطبيقاتها تتبع استخدامهم للأنترنت لكنهم لا يقرؤون العقد قبل تحميلها، ولا يراقبون الأذونات التي تتطلبها. "أظهر غالبية المبحوثين من الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي مستويات جيدة من مهارة المشاركة. "أبدى غالبية المبحوثين من الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي مستويات مقبولة من مهارة الانتقاء "تبين إجابات غالبية المبحوثين من الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي مستويات متوسطة من مهارة التحليل. "أظهر غالبية المبحوثين من الشباب الجزائري المستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعي مستويات مقبولة من مهارة النقد. Cette étude vise à décrire et analyser l'utilisation des réseaux sociaux par les jeunes algériens de l'échantillon, puis à déduire dans quelle mesure ils possèdent des compétences en éducation aux médias, en posant la question principale : les jeunes algériens possèdent-ils des compétences en éducation aux médias ? Sept questions secondaires ont été dérivées de cette question principale, comme suit : 1- Quels sont les modèles d'utilisation des réseaux sociaux par les jeunes algériens ? 2- Quelles sont les satisfactions obtenues de l'utilisation des réseaux sociaux par les jeunes algériens ? 3- Dans quelle mesure les jeunes algériens comprennent-ils les réseaux sociaux et leur fonctionnement ? 4- Quel est le niveau de compétence de participation des jeunes algériens utilisant les réseaux sociaux ? 5- Quel est le niveau de compétence de sélection des jeunes algériens utilisant les réseaux sociaux ? 6- Quel est le niveau de compétence d'analyse des jeunes algériens utilisant les réseaux sociaux ? 7- Quel est le niveau de compétence de critique des jeunes algériens utilisant les réseaux sociaux Cette étude a utilisé un questionnaire en ligne qui a été distribué de manière ciblée en le partageant sur plusieurs pages et groupes sur les réseaux sociaux. 500 copies ont été récupérées, dont 453 étaient valables pour l'analyse. Après l'application de cet outil de recherche et l'analyse des données, les résultats les plus importants ont été les suivants : " La plupart des jeunes Algériens utilisateurs des réseaux sociaux conviennent que Facebook est le réseau le plus préféré et qu'ils l'utilisent avec leurs identités personnelles réelles, principalement en écrivant. Leur mode d'utilisation le plus remarquable est le défilement de l'écran pour parcourir tout ce qui leur tombe sous les yeux. " La plupart des jeunes Algériens utilisateurs des réseaux sociaux en tirent un bénéfice modéré et les utilisent principalement pour satisfaire leurs connaissances. Les réseaux sociaux leur permettent de se passer des médias traditionnels et leur absence leur donne un sentiment de vide, mais leur niveau de confiance en eux reste modéré. " La plupart des jeunes Algériens utilisateurs des réseaux sociaux sont conscients de la nature commerciale de ces réseaux et de leurs applications qui suivent leur utilisation d'Internet, mais ils ne lisent pas les contrats avant de les télécharger et ne surveillent pas les autorisations requises. " La majorité des jeunes Algériens utilisateurs des réseaux sociaux ont montré de bonnes compétences de participation. " La plupart des jeunes Algériens utilisateurs des réseaux sociaux ont montré des compétences acceptables en matière de sélection. " Les réponses de la plupart des jeunes Algériens utilisateurs des réseaux sociaux ont montré des compétences moyennes en matière d'analyse. " La plupart des jeunes Algériens utilisateurs des réseaux sociaux ont montré des compétences acceptables en matière de critique. The study design seeks to describe and analyse the use of social media networks by young Algerians of the sample population, then extract to what extent they master media education skills via the study main question: Do Algerian youth possess media education skills? This question has been ensued by seven sub-questions: 1- What are the patterns of Algerian youth's use of social networks? 2- What are the fulfilled satisfactions from Algerian youth's use of social networks? 3- To what extent young Algerians fathom social networks and their work mechanisms? 4- What is the level of the participation skill among Algerian youth using social networks? 5- What is the level of the selection skill of Algerian youth using social networks? 6- What is the level of the analytical skill of Algerian youth using social networks? 7- What is the level of the critical skill of Algerian youth using social networks? The study employed an electronic form, which was deliberately distributed by sharing it in many social media pages and groups. Out of 500 copies retrieved, 453 were valid for analysis, after the use of this research tool and data analysis, results have been attained, the most important ones are: " The majority of Algerian youth using social networks consented that Facebook is the most preferred network. They also unanimously agreed that their use is with their true personal identities and their exchange is through writing, whereas their most prominent pattern of use is swiping through the screen to be informed of everything they come across. " Most young Algerian subjects users of social media networks benefit from them moderately and they achieve primarily cognitive satisfactions, which substitute their exposure to traditional media, and interrupting their use fill them with emptiness, but even though their degree of confidence in these networks remain moderate. " Most of young Algerian subjects recognize the commercial nature of these networks, and that their apps follow their use of Internet, but they fail to read the contract before downloading them, and do not monitor the required authorizations. " Most of the Algerian youth using social networks manifested a good level of sharing skills. " The majority of Algerian youth using social networks showed acceptable level of selection skills. " An average level of analytical skill was extracted from the responses of the majority of Algerian youth users of social networks. " Most Algerian youth subjects using social networks demonstrated acceptable levels of critical skill.Item التصورات الإجتماعية لدى الطلبة المقيمين حول ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية(جامعة أم البواقي, 2016) جلول, أحمد; مصمودي, زين الديناهتمت هذه الدراسة بأحد المشكلات التي تعاني منها مؤسسات التعليم العالي عمومًا والأحياء الجامعية على وجه الخصوص ألا وهي ظاهرة العنف، حيث تأتي الدراسة الحالية لتتعرض للتصورات الاجتماعية لدى الطلبة المقيمين حول ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية والتي تندرج ضمن البحوث الوصفية وخاصة منها المتعلقة بمشكلات المؤسسات الجامعية، بحيث تمحورت إشكالية الدراسة حول الكشف على التصورات الاجتماعية لدى الطلبة المقيمين حول ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية وللإجابة على هذه الإشكالية اعتمدنا على خمس فرضيات والتي كانت حول خمس أبعاد (الإيواء، خدمات الإطعام،المرافق الترفيهية والعلمية، المنظمات الطلابية، الطالب) والتي يمكن أن يفسر بها الطلبة المقيمين ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية حسب تصوراتهم الاجتماعية وقد اعتمدنا في هذه دراسة على الاستمارة كأداة لجمع البيانات، والتي أجريت بالأحياء الجامعية المتواجدة بولاية الوادي على عينة عددها 350 طالب من مجموع كلي بلغ 3095 طالب. وبعد عرض النتائج ومعالجتها ومن ثم مناقشتها تمكنا من إثبات صحة جميع الفرضيات الخمس للدراسة وقد استطاعتا من خلال هذهItem التصورات الإجتماعية للطلبة لتفسير ظاهرة العنف في الجامعة(جامعة أم البواقي, 2016) سعادو, أسماء; مصمودي, زين الدينيندرج هذا البحث ضمن الدراسات النفسية الاجتماعية، هدف للإجابة على عدة تساؤلات حول العوامل المفسرة لتفشي ظاهرة العنف في الجامعة الجزائرية حسب التصورات الاجتماعية للطلبة الجامعيين. اعتمد المنهج الوصفي، والاستبيان كأداة لجمع البيانات؛ حيث تم تطبيقه على عينة من 450 طالب وطالبة مسجلين بالسنة الثانية ماستر بجامعة العربي بن مهيدي أم البواقي. وبعد التحليل الكمي والكيفي للبيانات، تم التوصل إلى النتائج التالية: 1-يفسر الطلبة الجامعيون ظاهرة العنف في الجامعة الجزائرية حسب تصوراتهم الاجتماعية بعوامل أسرية، عوامل متعلقة بالمناخ الجامعي، عوامل نفسية، عوامل اجتماعية، عوامل ثقافية وعوامل سياسية اقتصادية، كما يعتبر الطلبة العوامل الاجتماعية هي العوامل الأكثر تفسيرا لتفشي ظاهرة العنف في الوسط الجامعي. 2-يميل الطلبة الجامعيون إلى تكوين تصور سلبي للعنف في الجامعة.Item التصورات الإجتماعية للمقاربة بالكفاءات لدى أساتذة الجامعة(أم البواقي, 2020) مناعي, سناء; خلاصي, مرادتهدف الدراسة الحالية إلى الوقوف على المضامين التي يحملها أساتذة الجامعة في شكل آراء ومعتقدات وأفكار واتجاهات حول المقاربة بالكفاءات، والمكونة في مجملها لما يعرف بالتصور الاجتماعي وتمثلت فرضيات الدراسة فيما يلي: طبيعة التصورات التي يحملها أساتذة الجامعة نحو المقاربة بالكفاءات سلبية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أساتذة جامعة 8 ماي 1945 - قالمة - للمقاربة بالكفاءات تبعا لمتغير الجنس (ذكور/ إناث). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أساتذة جامعة 8 ماي 1945 - قالمة -للمقاربة بالكفاءات تبعا لمتغير الخبرة (سنوات التدريس بالجامعة). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أساتذة جامعة 8 ماي 1945 - قالمة -للمقاربة بالكفاءات تبعا لمتغير التخصص. وبغرض التأكد من هذه الفرضيات اعتمدنا المنهج الوصفي باستخدام عدد من التقنيات والأدوات لجمع البيانات والمتمثلة في كل من المقابلة، تقنية الاستحضار التسلسلي واستمارة الخصائص (الاستمارة التمييزية) لقياس التصورات الاجتماعية للمقاربة بالكفاءات. وبعد تحكيم الأداة المعتمدة والتأكد من صلاحيتها للدراسة، تم تطبيقها على عينة بلغ عددها 132 أستاذ، واستعمال عدد من المعاملات الإحصائية مثل، اختبار الفروق (T) واختبار التباين الأحادي (Anova) لدراسة الفروق بين مجموعات الدراسة بالإضافة إلى المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية للتعليق على نتائج الدراسة، وبعد جمع وتحليل البيانات تم التوصّل إلى النتائج التالية: - تصورات أساتذة الجامعة نحو المقاربة بالكفاءات مبنية على معارف ومعلومات علمية، بالإضافة إلى أفكار سلبية موحية بأحكام مسبقة نابعة عن المحيط الثقافي والاجتماعي. - لا تختلف تصورات أساتذة الجامعة تبعا لمجموع المتغيرات (الجنس، التخصص، (عدد سنوات التدريس)) The current study aims at examining the contents carried by university professors in the form of opinions, beliefs, ideas and directions about the approach to competencies and the component in it is entirely of what is known as " social représentation ", the study's hypotheses are as the following: The nature of the représentation held by University professors towards the competencies approach negative. There are no statistically significant differences in the nature of the représentation held by University professors of 8 May 1945 -Guelma- on the approach to competencies according to gender variable (male/ female). There are no statistically significant differences and the nature of the représentation held by University professors of 8 May 1945 -Guelma- on the approach according to the variable of experiences (University teaching years). Yhere are no statistically significant differences in the nature of the representation held by professors of 8th May 1945 University -Guelma- on the approach to competencies according to the variable of specialization. In order to ascertain these hypotheses, we have adopted the descriptive approach by using number of technique and tools to collect data, which is represented in each of the interviews the serial incubation technology and the characteristics from (discriminatory form), to measure social représentation of the approach with competencies. After judging the approved tools and verifying its powers to study a sample of 132 professors, by using a number of statistical factors such as the difference test and the mono- variances test, to study groups in addition to the erythematic mean and standard deviation, and the percentages to comment on the results of the study. After the collection and analysis of data the following results have been achieved. The représentations of University professors toward approaches to competencies are based on scientific knowledge and information, in addition, to negative prejudices stemming from the cultural and social environment. The représentations of University professors do not vary according to the set of the variables (gender, specialty, experience (years of teaching)). L'étude actuelle vise à déterminer le contenu porté par les enseignants d'université sous forme d'avis, de croyances et de tendances sur l'approche par compétences qui ce compose dans sa globalité sous forme de la représentation sociale, les hypothèses de l'étude sont les suivantes : La nature des représentations portées par les enseignants de l'université envers l'approche par compétences est négative. Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans la nature des représentations portées par les enseignants de l'université du 8 mai 1945 - Guelma - sur l'approche par compétences selon la variable du sexe (homme / femme ). Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans la nature des représentations portées par les enseignants de l'université du 8 mai 1945 - Guelma - sur l'approche par compétences selon la variable de l'expérience (années d'enseignement à l'université) Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans la nature des représentations portées par les enseignants de l'université du 8 mai 1945 - Guelma - sur l'approche par compétences selon la variable de la spécialité. Et dans le but de tester ces hypothèses nous avons adopté la méthode descriptive en utilisant des techniques et des outils pour collecter des données telle que L'entretien,la technique de l'évocation Hiérarchisée, le formulaire des caractéristiques (formulaire distinctif) pour mesurer les représentations sociales de l'approche par compétences. après l'étude psychométrique des outils , l'étude a été entreprise sur un échantillon de 132 enseignants, et soumise des testes statistiques tels que : le test de différence (T) et le test ( Anova) pour étudier les différences entre les groupes d'étude en plus des moyennes arithmétiques, les écarts-types et les pourcentages pour faire des observations sur les résultats de l'étude. Après la collecte et l'analyse des données nous sommes arrivés aux résultats suivants : -Les représentations des enseignants d'université envers l'approche par compétences est basée sur des connaissances et des informations scientifiques ajouter à cela des idées négatives suggérant des préjugés issus de l'environnement culturel et social. -Les représentations des enseignants d'université ne diffèrent pas selon la somme des variables (le sexe, la spécialité et l'expérience (nombre d'années d'enseignement).Item التصورات الإجتماعية للمقاربة بالكفاءات لدى أساتذة الجامعة(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2020) مناعي, سناء; خلاصي, مرادتهدف الدراسة الحالية إلى الوقوف على المضامين التي يحملها أساتذة الجامعة في شكل آراء ومعتقدات وأفكار واتجاهات حول المقاربة بالكفاءات، والمكونة في مجملها لما يعرف بالتصور الاجتماعي وتمثلت فرضيات الدراسة فيما يلي: طبيعة التصورات التي يحملها أساتذة الجامعة نحو المقاربة بالكفاءات سلبية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أساتذة جامعة 8 ماي 1945 - قالمة - للمقاربة بالكفاءات تبعا لمتغير الجنس (ذكور/ إناث). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أساتذة جامعة 8 ماي 1945 - قالمة -للمقاربة بالكفاءات تبعا لمتغير الخبرة (سنوات التدريس بالجامعة). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أساتذة جامعة 8 ماي 1945 - قالمة -للمقاربة بالكفاءات تبعا لمتغير التخصص. وبغرض التأكد من هذه الفرضيات اعتمدنا المنهج الوصفي باستخدام عدد من التقنيات والأدوات لجمع البيانات والمتمثلة في كل من المقابلة، تقنية الاستحضار التسلسلي واستمارة الخصائص (الاستمارة التمييزية) لقياس التصورات الاجتماعية للمقاربة بالكفاءات. وبعد تحكيم الأداة المعتمدة والتأكد من صلاحيتها للدراسة، تم تطبيقها على عينة بلغ عددها 132 أستاذ، واستعمال عدد من المعاملات الإحصائية مثل، اختبار الفروق (T) واختبار التباين الأحادي (Anova) لدراسة الفروق بين مجموعات الدراسة بالإضافة إلى المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية للتعليق على نتائج الدراسة، وبعد جمع وتحليل البيانات تم التوصّل إلى النتائج التالية: - تصورات أساتذة الجامعة نحو المقاربة بالكفاءات مبنية على معارف ومعلومات علمية، بالإضافة إلى أفكار سلبية موحية بأحكام مسبقة نابعة عن المحيط الثقافي والاجتماعي. - لا تختلف تصورات أساتذة الجامعة تبعا لمجموع المتغيرات (الجنس، التخصص، (عدد سنوات التدريس)) The current study aims at examining the contents carried by university professors in the form of opinions, beliefs, ideas and directions about the approach to competencies and the component in it is entirely of what is known as " social représentation ", the study's hypotheses are as the following: The nature of the représentation held by University professors towards the competencies approach negative. There are no statistically significant differences in the nature of the représentation held by University professors of 8 May 1945 -Guelma- on the approach to competencies according to gender variable (male/ female). There are no statistically significant differences and the nature of the représentation held by University professors of 8 May 1945 -Guelma- on the approach according to the variable of experiences (University teaching years). Yhere are no statistically significant differences in the nature of the representation held by professors of 8th May 1945 University -Guelma- on the approach to competencies according to the variable of specialization. In order to ascertain these hypotheses, we have adopted the descriptive approach by using number of technique and tools to collect data, which is represented in each of the interviews the serial incubation technology and the characteristics from (discriminatory form), to measure social représentation of the approach with competencies. After judging the approved tools and verifying its powers to study a sample of 132 professors, by using a number of statistical factors such as the difference test and the mono- variances test, to study groups in addition to the erythematic mean and standard deviation, and the percentages to comment on the results of the study. After the collection and analysis of data the following results have been achieved. The représentations of University professors toward approaches to competencies are based on scientific knowledge and information, in addition, to negative prejudices stemming from the cultural and social environment. The représentations of University professors do not vary according to the set of the variables (gender, specialty, experience (years of teaching)). L'étude actuelle vise à déterminer le contenu porté par les enseignants d'université sous forme d'avis, de croyances et de tendances sur l'approche par compétences qui ce compose dans sa globalité sous forme de la représentation sociale, les hypothèses de l'étude sont les suivantes : La nature des représentations portées par les enseignants de l'université envers l'approche par compétences est négative. Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans la nature des représentations portées par les enseignants de l'université du 8 mai 1945 - Guelma - sur l'approche par compétences selon la variable du sexe (homme / femme ). Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans la nature des représentations portées par les enseignants de l'université du 8 mai 1945 - Guelma - sur l'approche par compétences selon la variable de l'expérience (années d'enseignement à l'université) Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans la nature des représentations portées par les enseignants de l'université du 8 mai 1945 - Guelma - sur l'approche par compétences selon la variable de la spécialité. Et dans le but de tester ces hypothèses nous avons adopté la méthode descriptive en utilisant des techniques et des outils pour collecter des données telle que L'entretien,la technique de l'évocation Hiérarchisée, le formulaire des caractéristiques (formulaire distinctif) pour mesurer les représentations sociales de l'approche par compétences. après l'étude psychométrique des outils , l'étude a été entreprise sur un échantillon de 132 enseignants, et soumise des testes statistiques tels que : le test de différence (T) et le test ( Anova) pour étudier les différences entre les groupes d'étude en plus des moyennes arithmétiques, les écarts-types et les pourcentages pour faire des observations sur les résultats de l'étude. Après la collecte et l'analyse des données nous sommes arrivés aux résultats suivants : -Les représentations des enseignants d'université envers l'approche par compétences est basée sur des connaissances et des informations scientifiques ajouter à cela des idées négatives suggérant des préjugés issus de l'environnement culturel et social. -Les représentations des enseignants d'université ne diffèrent pas selon la somme des variables (le sexe, la spécialité et l'expérience (nombre d'années d'enseignement).Item التغيير التنظيمي وعلاقته بالثقافة التنظيمية بالمؤسسة الجزائرية(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2022) بهولي, رقية; بوضرسة, زهيرتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة التي تربط بين التغيير التنظيمي بمؤشراته (البرمجيات، تغيير أنماط السلطة والبرامج التدريبية) بمتغير الثقافة التنظيمية بمؤشراتها الثلاث (انجاز الأعمال، الانتماء وطبيعة الوقت) بالمؤسسة الجزائرية، حيث لقي موضوع التغيير التنظيمي اهتماما كبير لدى الباحثين والذين حاولوا وضع إسهامات ودراسات تعود بالنفع على المؤسسات العامة والاقتصادية الصناعية بالأخص، دون إغفال مدى تأثير تبعات التغيير التنظيمي على مختلف العناصر التنظيمية بما في ذلك الثقافة التنظيمية. ومن أجل تحقيق أهداف هذه الدراسة تم إجراء دراسة ميدانية على مستوى مؤسسة الاسمنت بحامة بوزيان "قسنطينة"، بإتباع المنهج الوصفي وطبقت على أفراد المؤسسة أداة الاستبيان تم اختيارهم بطريقة «المسح الشامل" لإداري المؤسسة. وقد بلغ عددهم 95 مفردة. ولمعالجة البيانات تم الاعتماد على برنامجي (SPSS وAMOS) وقد أسفرت النتائج على وجود علاقة بين التغيير التنظيمي والثقافة التنظيمية، بالإضافة إلى تحقق الفرضيات الجزئية الأربعة: .توجد علاقة تأثيرية لتغيير البرمجيات على كيفية انجاز الأعمال .توجد علاقة تأثيرية لتغيير أنماط السلطة على الانتماء التنظيمي .توجد علاقة بين البرامج التدريبية وطبيعة الوقت .توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين التغيير التنظيمي والثقافة التنظيمية تعزى للمتغيرات السوسيومهنية This study aims at knowing the relationship that escist between organizational changing variable with its three indicatore (programing , changing types of leadership and the training programs) concerning organizational culture variable and its three indicators (achieving works, affiliation, nature of time) in Algerian company. This topic of organizational changing has been of great interest to researchers, they try to make contributions and studies that benfit the public institutions generally and indudtrial economic without forgetting the impact of the organizational change on various organizational elements including the organizational culture. In order to achieve the objectives of this study a field study was conducted in cement institution in hamma Bouziane Constantine by fllowing the descriptive method applied to personal of the institution. They were chosen by using a comprehensive survey. They were 95 members.To process the data my program was relied on SPSS and AMOS, The results revealed a relationship between organizational change and organizational culture. In addition to verifying the four partial hypotheses: There is an effective relationship for changing software on how the work is done. There is an effective relationship to change the patterns of authority on organizational affiliation. There is a relationship between training programs and the nature of time. There is a statistically significant relationship between organizational change and organizational culture due to variables demographic. changement organisationnel et ses indicateurs (logiciels, évolution des modes d'autorité et programmes de formation) avec la variable culture organisationnelle avec ses trois indicateurs (réalisation d'entreprise, affiliation et nature temporelle) dans l'institution algérienne, où la question du changement organisationnel a suscité un grand intérêt parmi les chercheurs et ceux qui ont tenté d'apporter des contributions et des études qui profitent aux institutions publiques et économiques en particulier, sans négliger l'ampleur de l'impact des conséquences du changement organisationnel sur les différents éléments organisationnels, y compris culture organisationnelle. Afin d'atteindre les objectifs de cette étude, une étude de terrain a été menée au niveau de la cimenterie à Hama Bouziane "Constantine", suivant l'approche descriptive, et l'outil questionnaire a été appliqué aux membres de l'instition. Ils ont été sélectionnés dans une méthode « d'enquête compréhensive » pour les administrateurs de l'établissement .Programmes (SPSS et AMOS). Les résultats ont révélé une relation entre le changement organisationnel et la culture organisationnelle, en plus de la réalisation des quatre hypothèses partielles : Il existe une relation d'influence à changement de logiciel sur la façon dont le travail est effectué Il existe. une relation d'influence avec le changement des modèles d'autorité sur l'affiliation organisationnelle Il existe. une relation entre les programmes de formation et la nature du temps Il existe. une relation statistiquement significative entre le changement organisationnel et la culture organisationnelle en raison de variables professionnelle.Item التنشئة الإجتماعية للطفل المترتبة عن إستخدام المرأة العاملة لمواقع التواصل الإجتماعي من منظور الأمهات العاملات موقع فيسبوك أنموذجا(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2023) حافي, فاطمة; بوشامة, باديستهدف هذه الدراسة إلى التعرف على أثر إستخدام المرأة العاملة لمواقع فيسبوك في التنشئة الإجتماعية للطفل، من منظور الأمهات العاملات بقطاع الشباب والرياضة لولاية تبسة، وتسليط الضوء على أهم جوانب التنشئة التي أثر عليها إستخدام الأم لموقع فيسبوك، إذ إتـجهت هذه الدراسة إلى عينة قصدية، قد بلغ عددهن 152 مفردة، شرط أن تكون عاملة لها أطفال دون سن 12سنة ولها حساب فيسبوك تستخدمه في تنشئة أبنائها، بإستخدام منهج وصفي ومنهج تحليلي، بالإعتماد على أداتين، الأداة وهي الإستبيان إذ تكونت من 47 بندا موزعة على أربع محاور (محور البيانات الشخصية، محور المذاكرة المنزلية، محور التنشئة الإجتماعية والنفسية، محور التنشئة الثقافية والدينية) وأداة الملاحظة لجمع البيانات ولمعالجها، وعلى برنامج SPSS لتحليل وتفسير النتائج المتوصل إليها. وقد أسفرت النتائج على ان%59.21 من الأمهات العاملات تستخدمن موقع فيسبوك بدافع تنشئة الطفل في مرحلة التمدرس، %21.5 في جميع مراحل التنشئة، %14.4 في مرحلة ما قبل التمدرس، 7.89% تستخدمن الموقع في مرحلة الحمل، كما توصلت الدراسة إلى أن أثر إستخدام الأم العاملة كان على بعد المذاكرة المنزلية للطفل بأثر قوي، يليه البعد الثقافي والديني باثر متوسط، ثم البعد الإجتماعي والنفسي بأثر متوسط، مع وجود فروقات ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير العمر على أبعاد الدراسة لصالح الأمهات العاملات من [31-40] سنة، وفروقات ذات دلالة إحصائية تعزى للمستوى التعليمي للأم لصالح المستوى التعليمي الجامعي، ووجود فروقات ذات دلالة إحصائية تعزى للسلك المهني للأم لصالح السلك التقني. This study aims to identify the degree of working women's use of Facebook sites in the socialization of children, from the perspective of working mothers in the Directorate of Youth and Sports of the state of Tebessa, and to shed light on the most important topics that the mother browses, as this study was directed to an intentional sample, whose number reached 152 individuals, Provided that the mother is a worker with children under the age of 12 and has a Facebook account that she uses to raise her children, using a descriptive approach and an analytical approach, based on two tools. The main tool, which is the questionnaire form, consisted of 47 items distributed on four axes (personal data axis, home study axis, social and psychological upbringing axis, cultural and religious upbringing axis) and the observation tool as a supportive tool for data collection and processing, and on the spss program to analyze and interpret the results reached, The results revealed that 59.21% of working mothers use Facebook as a motivation to raise a child in school, 21.5% in all stages of upbringing, 14.4% in pre-school, 7.89% use the site during pregnancy. The study also found that the working mother uses Facebook in the children's home study in the first place, and for the children's upbringing culturally and religiously in the second place, and does not use Facebook to raise the child socially and psychologically, with statistically significant differences due to the variable of the mother's age on the dimensions of the study in favor of working mothers From [31-40] years old, furthermore related to the educational level of the mother in favor of the university educational level, and the presence of statistically significant differences related to the mother's professional corps in favor of the technical corps. Cette étude vise à identifier l'impact de l'utilisation de Facebook par les femmes actives sur la socialisation des enfants, du point de vue des mères travaillant dans le secteur de la jeunesse et des sports dans l'?tat de Tebessa, et a mis en lumière les aspects les plus importants de l'éducation affectés par l'utilisation de Facebook par la mère, car cette étude s'est dirigée vers un échantillon intentionnel, dont le nombre a atteint 152 personnes, à condition qu'elle soit une travailleuse avec des enfants de moins de 12 ans et dispose d'un compte Facebook qu'elle utilise pour élever ses enfants, selon une approche descriptive Et une approche analytique, basée sur deux outils, l'outil, qui est le questionnaire, puisqu'il était composé de 47 items répartis sur quatre axes (l'axe des données personnelles , l'axe d'étude à domicile, l'axe d'éducation sociale et psychologique, l'axe d'éducation culturelle et religieuse) et l'outil d'observation pour la collecte et le traitement des données, et sur le programme SPSS pour analyser et interpréter les résultats atteints. Les résultats ont révélé que 59,21% des mères qui travaillent utilisent Facebook dans le but d'élever un enfant au stade scolaire, 21,5% à tous les stades de l'éducation, 14,4% au stade préscolaire et 7,89% utilisent le site pendant la grossesse. la mère au travail avait un effet fort sur la dimension d'étude à domicile de l'enfant, suivie de la dimension culturelle et religieuse avec un effet moyen, puis de la dimension sociale et psychologique avec un effet modéré, avec des différences statistiquement significatives dues à la variable d'âge sur les dimensions de la étude en faveur des mères actives de [31-40] ans, et des différences significatives Statistiquement significatif attribuable au niveau d'études de la mère en faveur du niveau d'études universitaires, et la présence de différences statistiquement significatives attribuées au parcours professionnel de la mère mère en faveur de la carrière technique.