قسم العلوم الإجتماعية
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing قسم العلوم الإجتماعية by Title
Now showing 1 - 20 of 109
Results Per Page
Sort Options
Item الاتصال التنظيمي وعلاقته باتخاذ القرار بالمؤسسة الصناعية الجزائرية(جامعة أم البواقي, 2017) قادري, عادل; لوكية, الهاشميهدف هذا البحث إلى التعرف على دور الاتجاهات العلائقية لدى متخذي القرار في تحديد معالم الاتصال التنظيمي بمؤسسة مسير شبكة نقل الغاز الناحية الشرقية (GRTGE). اعتمادا على المنهج الوصفي الارتباطي، تم تصميم استبيان يقيس الاتجاهات العلائقية لدى متخذي القرار، وآخر يقيس معالم الاتصال التنظيمي، استخدما لجمع البيانات من عينة حصصية قوامها 198 فردا من مختلف فئات العاملين بهذه المؤسسة. أظهرت المعالجة الإحصائية باستخدام برنامج SPSS (النسخة21) النتائج التالية: -لاتجاه العلائقي الأكثر شيوعا لدى متخذي القرار بمؤسسة GRTGE من خلال مدركات عمالها هو اتجاه الدعم والتوطيد، يليه اتجاه حل المشكلات، ثم اتجاه التقييم؛ وهو نفس الترتيب الذي ظهر لدى فئتي التعليم الثانوي والجامعي؛ بينما اختلف الترتيب باختلاف فئات الفئة المهنية، ومتغير سنوات الأقدمية، ولدى المستوى التعليمي الابتدائي. -نوع الاتصال التنظيمي الأكثر استعمالا هو الاتصال النازل، وطبيعة الاتصال السائد هو الاتصال غير الرسمي، وأسلوب الاتصال الأكثر استخداما هو الأسلوب الشفهي، أما وسائل الاتصال الأكثر استعمالا فهي الهاتف، فالتبادل المفتوح open exchange، ثم الحديث الشفهي. -وجود ارتباط دال بين اتجاه التقييم لدى متخذي القرار ومعالم الاتصال التنظيمي من حيث: نوعه (النازل)، وأسلوبه (الشفهي)، وكذا وسائله (الحديث الشفهي). في حين لم يكن ارتباط هذا الاتجاه دالا بطبيعته. -وجود ارتباط دال بين اتجاه الدعم والتوطيد لدى متخذي القرار ومعالم الاتصال التنظيمي من حيث: طبيعته (الرسمي)، وأسلوبه (الكتابي)، وكذا وسائله (التبادل المفتوح). بينما لم يكن هذا الارتباط دالا بنوعه. -وجود ارتباط دال بين اتجاه حل المشكلات لدى متخذي القرار بكل معالم الاتصال التنظيمي: نوعه (النازل)، وطبيعته (الرسمي)، وأسلوبه (الشفهي)، وكذا وسائله (الحديث الشفهي).Item الأمراض المهنية و علاقتها بالتوافق المهني لدى مدراء التعليم المتوسط و الثانوي(جامعة أم البواقي, 2017) عداد, وسام; إبريعم, ساميةيندرج هذا العمل ضمن الدراسات الأمبريقية ، ويحتوي على مستويين من التحليل والتساؤلات. -الأول يتعلق بالكشف عن الأمراض المهنية.والثاني يدور حول الكشف عن التوافق المهني. -حيث إعتمدت الباحثة علي المنهج الوصفي الإرتباطي، وإستعملتالإستبيانكوسيلة لجمع البيانات ،والتي تم تطبيقها على عينة ،تتكون من (111) مدير متوسطة وثانوية.والهدف من هذه الدراسة هو :إبراز طبيعة العلاقة الموجودة بين الأمراض المهنية والتوافق المهني لدى أفراد مجتمع الدراسة. محاولة تسليط الضوء حول الأمراض المهنية،الشائعة لدى مدراء المتوسطان والثانويات. -حيث إعتمدنا في هذة الدراسة على (7 فرضيات)،وقد تمحض عن نتائج الدراسة مايلي: -الفرضيات (1-3و7) تحققت.حين أن الفرضيات( 2-4-5 و6) لم تتحقق.Item الإبداع التنظيمي ودوره في تنمية الرأسمال الفكري بالمؤسسة الإقتصادية الجزائرية(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2022) جلال, نجاة; حومر, سميةهدفت الدراسة الى التعرف على مدى مساهمة الإبداع التنظيمي بأبعاده (التعلم التنظيمي، الهندرة والثقة التنظيمية)، في تنمية الرأسمال الفكري بأبعاده (الرأسمال البشري، الرأسمال التنظيمي والرأسمال الاجتماعي) بالمؤسسة الاقتصادية الجزائرية من خلال دراسة ميدانية بمؤسسة اسمنت تبسة، وتلخصت إشكالية الدراسة في التساؤل الرئيسي التالي: ما هو دور الإبداع التنظيمي في تنمية الرأسمال الفكري بمؤسسة اسمنت تبسة؟ تم وضع فرضية كإجابة مؤقتة لهذا التساؤل: للإبداع التنظيمي دور هام في تنمية الرأسمال الفكري بمؤسسة اسمنت تبسة. تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي الملائم لأهداف الدراسة بالاعتماد على المسح الشامل لكل عناصر مجتمع البحث، تم جمع البيانات المطلوبة عن طريق استبيان وزع على 250 عامل من مختلف الفئات المهنية تم استرجاع 204 منها، مع الملاحظة بالمشاركة والمقابلة الغير مقننة لبعض العمال والمسؤولين، وتمت معالجتها بمساعدة برنامج SSPS باستخدام مقاييس الإحصاء الوصفي (النسب، المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري)، وبعض الاختبارات (بيرسن، أنوفا) لقياس العلاقة ودرجة التنبؤ بالاعتمادية بين المتغيرين. نتج عنها قوة العلاقة بين المتغيرين ودرجة اعتمادية كبيرة بينهما، ذلك أن بيئة العمل الإبداعية تساهم في تنمية وتطوير موارد المؤسسة الفكرية بما شملته من أبعاد وهذا ما يثبت صدق فرضية الدراسة، كما سجلت النتائج بعض المعيقات التي حالت دون الاستفادة من عوائدها في الواقع الاقتصادي الجزائري، تمثلت في صعوبة التكيف السريع مع التغيرات بسبب قواعد العمل ولوائحه الصارمة، وسلبيات التسيير اللامركزي الذي يفتقر الى قوة التنسيق والى ثقافة تنظيمية موحدة تحاكي الخصائص السوسيوثقافية لبيئة العمل، ناهيك عن نقص الفهم الصحيح لمتطلبات العمل الحقيقية وتطبيق ما يتلاءم معها من أساليب حديثة. وأوصت الباحثة بالجدية في تطبيق الأساليب الحديثة وفق استراتيجية واضحة تملك من البدائل ما يجعلها قوية تواجه كل الصعاب وبضرورة الاهتمام بخلق ثقافة تنظيمية إيجابية قوية تعمل على توحيد الرؤى والغايات. This study aimed to identify the extent to which organizational creativity in its dimensions (organizational learning, engineering and organizational trust) contributed to the development of intellectual capital (human capital, organizational capital and social capital) in the Algerian economic institution through a field study at Tebessa Cement institution, the problem of the study was summarized in the following main question: what is the role of organizational creativity in developing intellectual capital in Tebessa Cement institution? Hypothesis was developed for this question: The organizational creativity has important roles in the development of intellectual capital at Tebessa Cement institution. The appropriate descriptive analytical approach was used for the objectives of the study, based on a comprehensive survey of all elements of the research community, the required data was collected by means of a questionnaire distributed to 250 workers from different occupational groups get it back 204 questionnaires, in addition to the observation of participation and the unregulated interview of some workers and officials, it was processed with the help of the SPSS program using descriptive statistics measures (ratios, mean, standard deviation) and some tests (Pearson, Anova) to measure the relationship and the degree of predicting the reliability between the two variable. This resulted in the strength of the relationship between the two variables and a great degree of dependence between them, as the creative work environment contributes to the development and development of the intellectual institution’s resources, including its dimensions, and this proves the validity of the hypothesis of the study, also its recorded some obstacles that hindered benefiting from their in the Algerian economic reality it was represented in the difficulty of quickly adapting to changes due to strict work rules and the negatives of decentralized management which lacks the strength of coordination and a unified organizational culture that mimics the sociocultural characteristics of the work environment, Not to mention the lack of a correct understanding of the real work requirements and the application of what is compatible with them of modern methods, The researcher recommended seriousness in applying modern methods according to a clear strategy that has alternatives that makes it strong and facing all difficulties and the need to pay attention to creating a strong positive organizational culture that works to unify vision and goals. Cette étude visait à identifier dans quelle mesure la créativité organisationnelle dans ses dimensions (apprentissage organisationnel, ingénierie et confiance organisationnelle) contribuait au développement du capital intellectuel (capital humain, capital organisationnel et capital social) dans l'institution économique algérienne à travers une étude de terrain à l'institution du ciment de Tebessa . la problématique de l'étude a été résumée dans la question principale suivante : quel est le rôle de la créativité organisationnelle dans le développement du capital intellectuel au sein de l'institution du ciment de Tebessa ?, Une hypothèse a été développée pour cette question : la créativité organisationnelle joue un rôle important dans le développement du capital intellectuel à l'institution du ciment de Tebessa. L'approche analytique descriptive appropriée a été utilisée pour les objectifs de l'étude, basée sur une enquête complète de tous les éléments de la communauté de recherche, les données requises ont été collectées au moyen d'un questionnaire distribué à 250 travailleurs de différentes professions groupes récupèrent 204 questionnaires, en plus de l'observation de la participation et de l'entretien non réglementé de certains travailleurs et fonctionnaires, il a été traité à l'aide du programme SPSS à l'aide de mesures statistiques descriptives (ratios, moyenne, écart type), et de certains tests (Pearson, Anova) pour mesurer la relation et le degré de prédiction de la fiabilité entre les deux variables. par conséquent, la force de la relation et le grand degré de dépendance entre les deux variables, car l'environnement de travail créatif contribue au développement et au développement des ressources de l'institution intellectuelle, y compris ses dimensions, et cela prouve la validité de l'hypothèse de l'étude, il a également enregistré quelques obstacles qui l'ont empêché de bénéficier de leur dans la réalité économique algérienne, il a été représenté dans la difficulté de s'adapter rapidement aux changements en raison de règles de travail strictes, et les inconvénients d'une gestion décentralisée qui manque de force de coordination et d'une culture organisationnelle unifiée, qui imite les caractéristiques socioculturelles de l'environnement de travail, Sans parler du manque de compréhension correcte des exigences réelles du travail et de l'application de ce qui est compatible avec elles des méthodes modernes, Le chercheur a recommandé le sérieux dans l'application des méthodes modernes selon une stratégie claire qui a des alternatives qui la rend forte et face à toutes les difficultés et la nécessité de prêter attention à la création d'une culture organisationnelle positive forte qui travaille à unifier la vision et les objectifs.Item الإتصال التنظيمي وعلاقته بالأداء الوظيفي لدى الموظفين الإداريين بالمؤسسة الخدماتية(جامعة أم البواقي, 2024) ساحل، نسرين; اليزيد، نذيرةهدفت هذه الدراسة إلى معرفة علاقة الاتصال التنظيمي بالأداء الوظيفي لدى إطارات الصندوق الوطني لتأمينات الاجتماعية للعمال الأجراء لولاية أم البواقي من خلال الكشف عن النمط السائد والوسائل المعتمدة بالإضافة للبحث عن معوقاته والكشف عما إذا كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الأداء الوظيفي تبعا (الجنس، العمر، الخبرة والمنصب المشغول)، استخدمت المنهج الوصفي. وتكون مجتمع الدراسة من جميع الموظفين الإداريين بالصندوق في مختلف الفئات المهنية والبالغ عددهم (347) موظفا وموظفة. اعتمدت الاستبيان كأداة لجمع البيانات مستعينة بالمقابلة الموجهة والوثائق والسجلات. وقد اختارت الباحثة عينة من الإطارات بطريقة عرضية حيث تم توزيع (200) استبيان على أفراد العينة وعند الاسترجاع تبين أن (30) لم يستجب و(20) غير قابلة لتحليل وعليه، تصبح العينة النهائية (150) ولمعالجة النتائج استخدمت الإحصاء الوصفي والاستدلالي الذي تم معالجته عن طريق برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية(spss.v26) توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج، وهي كالاتي: 1-يعتمد إطارات الصندوق الوطني لتأمينات الاجتماعية للعمال الأجراء لولاية أم البواقي الاتصال النازل. 2-تتنوع وسائل الاتصال لإطارات الصندوق بين الحديثة والقديمة. 3-وجود معوقات اتصال لدى إطارات الصندوق الوطني حيث جاء مرتفعة حيث يحتل المرتبة(1) المستوى التعليمي، (2) توقيت الاتصال غير الملائم، (3) افتقار الأفراد لمهارات الاتصال. 4-مستوى الأداء الوظيفي لدى إطارات الصندوق مرتفع. 5-عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الأداء الوظيفي لدى إطارات الصندوق تعزى لمتغير (الجنس، العمر، الخبرة، المنصب المشغول). 6-عدم وجود علاقة بين أساليب الاتصال (الصاعد، النازل، الأفقي) ودرجة الأداء لدى عينة الدراسة. The study aims to learn about the relationship of organizational communication with job performance in the framework of the national fund for social insurance for working workers of umm-al bagi state by revealing the prevailing pattern and means adopted in addition to searching for its impediments and disclosing whether there are statistically significant differences in the level of job performance depending on (sex, age, experience, incumbent position).I used the descriptive approach The study community is made up of al the national fund's administrative staff in the 347 occupational groups.the questionnaire was adopted as a data collection tool using targeted interview, documentation and records .the researcher selected sample of the tyres in an accidental manner where 200 questionnaires where distributed to the individuals of the sample and upon retrieval it was found that 30 did not respond and 20 could not be analyzed .therefore, the final sample 150 to process the results used the descriptive and evidentiary statistics processed through the statistical package program of social science spss.v26. The study found a set of findings, as follows: One-adopts the framework of the national fund for social insurance for working workers of the state of umm-al baki. Two-the means of communication of the fund's tyres vary between modern and old. Three-there are communication constraints in the national fund's frameworks, where it is ranked high one at the educational level, tow at the time of inappropriate communication and three at the lack of communication skills. Four-the functional performance of the fund's frameworks is high. Five-the are no statistically significant difference in the level of functioning in the fund's framework attributed to the variable (sex, age, experience, and occupational position). Seven-there is no correlation between the communication methods (ascending, descending, horizonale) and the performance score of the study sample. L'étude visait à connaitre la relation entre la communication organisationnelle et la performance au travail dans les cadres de la Caisse Nationale de prévoyance sociale des salariés de l'?tat d'Oum el Bouaghi en révélant le modèle dominant et les méthodes adoptées en plus de rechercher ses obstacles et révélant s il existe des différences statistiquement Significatives dans le niveau de performance au travail selon(sexe ,âge ,expérience et poste occupe).utiliser l'approche descriptive. La population étudiée était composée de tous les employés administratifs du fonds dans diverses catégories professionnelles, soit (347) employés hommes et femmes. Le questionnaire a été adopte comme outil de collecte de données, à l'aide d'entretiens diriges, de documents et d'enregistrements, le chercheur a choisi un échantillon de bases de manière informelle, dans lequel (200) questionnaires ont été distribués aux membres de l'échantillon. A son retour, il a été constaté qui (30) n'ont pas été soumis à l'analysée. En conséquence, l'échantillon final devient (150) pour traiter les résultats, des statistiques descriptives et différentielles ont été utilisées, qui ont été traitées à l'aide du progiciel statistique pour le programme de sciences sociales spss.v26. L'étude a abouti à un ensemble de résultats qui sont les suivant : 1-approuve les cadres de la caisse nationale de sécurité sociale des salaries de l'état d'Oum el bouaghi communication descendante. 2-les moyens de communication des pneus du box varient entre modernes et anciens. 3-la présences d'obstacles à la communication parmi les cadres du fonds national, qui étaient élevé et classes parmi(01) le niveau d'éducation, (2) le timing inapproprié de communication, (03) le manque compétence en communication des individus. 4-le niveau de fonctionnalité des pneus du fonds est élevé. 5-il n'existe pas de différences statistiquement significatives dans le niveau de performance au travail parmi les dirigeants du fonds en raison de la variable (sexe, âge, expérience, poste occupe). 6-il n y a pas de relation entre la communication organisationnelle (ascendante, descendante, horizontale) el le degré de performance au sein de l'échantillon étude.Item الإجهاد المهني لدى الموظفات الإداريات المصادر, الأعراض, وإستراتيجيات المواجهة(جامعة أم البواقي, 2018) عناب, أميمة; بن زروال, فتيحةيهدف هذا البحث إلى التعرف على الإجهاد المهني لدى الموظفات الإداريات بجامعة العربي بن مهيدي-أم البواقي من حيث: مستواه، وأهم أعراضه، وأهم مصادره وأكثر أساليب المواجهة استخداما. اعتمادا على المنهج الوصفي وعينة قوامها 200 موظفة من مختلف الكليات والمصالح الإدارية بجامعة العربي بن مهيدي-أم البواقي تم جمع البيانات باستخدام مقياس الإجهاد، مقياس مصادر الإجهاد المهني، واستبيان استراتيجيات مواجهة الإجهاد للباحثة بن زروال فتيحة. وأفضت المعالجة الإحصائية للبيانات من خلال برنامج التحليل الإحصائي للعلوم الاجتماعية (SPSS) النسخة 20، إلى النتائج التالية: " يميل مستوى الإجهاد المهني إلى الانخفاض لدى الموظفات الإداريات بجامعة العربي بن مهيدي-أم البواقي. " أعراض الإجهاد المهني الأكثر ظهورا هي على الترتيب: أعراض نفسية (سرعة الغضب، والقلق بشأن المستقبل، والشعور بالملل، وفقدان الرغبة في أشياء وأنشطة كانت ممتعة، الشعور بقلة الحيلة)، وأعراض جسدية (الإحساس بالتعب، وآلام في العضلات، حساسية متزايدة للضجيج، آلام في الظهر، صداع)، وأعراض سلوكية (النسيان، التردد في اتخاذ القرارات). " مصادر الإجهاد المهني الأكثر تأثيرا هي على التوالي مصادر تتعلق بـ: الحوافز والنمو المهني (تدني الراتب مقارنة بمن لهم نفس مستوى التأهيل في قطاعات أخرى، وتدني الراتب مقارنة بحجم المهام، وصعوبة الترقية)، ووسائل العمل وظروفه الفيزيقية (عدم ملاءمة الظروف الفيزيقية داخل مكان العمل، وعدم توفر أو ملاءمة الوسائل اللازمة للعمل)، ومستوى التأهيل المهني (عدم توفر فرص لاكتساب مهارات جديدة، وصعوبة متابعة المستجدات في مجال التخصص، والقيام بمهام لم يتم التدريب عليها من قبل)، والعلاقة بالرؤساء (عدم توفر الدعم أو التوجيه من الرؤساء، قيام العلاقة مع الرؤساء على أساس المراقبة، وتحيز الرؤساء عند التقييم ووضع التقارير، تدخل الرؤساء، وتلقي تعليمات متناقضة من جهات مختلفة)، وعبء العمل (كثرة الأعباء، والعمل لساعات طويلة، والأعمال الإدارية (الاجتماعات، الأعمال المكتبية...))، والعلاقة بالناس (عدم تقدير المجتمع للجهود التي تقوم بها الإداريات، وتفكير الناس بأن الإداريات لا يقمن بمهامهن). أما طبيعة العمل فيؤثر منها فقط العمل تحت ضغط الوقتItem الإجهاد المهني لدى إطارات الجماعات المحلية(جامعة أم البواقي, 2019) بغو, هواري; خلاصي, مرادهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على محتوى العمل لدى إطارات الجماعات المحلية وبالضبط إطارات ولاية أم البواقي، من خلال التعرف على وضعيات العمل (مجهد(job strain)،نشيط،مريح،سلبي، مجهد انعزالي (iso strain)) ،وكذا التعرف على العوامل المؤدية إلى هذه الوضعيات وهي: مساحة حرية إتخاذ القرار، مستوى المتطلبات النفسية في العمل، وكذلك وجود الدعم الاجتماعي من عدمه لديهم،وذلك حسب نموذج روبار كرزاكRobert karasek. كما هدفت إلى التعرف على مستوى الإجهاد لدى أفراد العينة في كل وضعية من وضعيات العمل، ثم عملت على الكشف عن الفروق في مستوى الإجهاد لدى إطارات الولاية الذين يعانون من محتوى عمل مجهد (عمل مجهدjob strain، عمل مجهد إنعزاليiso strain) حسب متغيرات: الجنس، سنوات العمل و المنصب النوعي. تم مسح جميع أفراد مجتمع البحث المتمثل في الإطارات المنتمين إلى سلك المتصرفين الإداريين في ولاية أم البواقي،وفي النهايةأجريت الدراسة على عينة قوامها 90 إطارا من إطارات ولاية أم البواقي. تم الإعتماد على المنهج الوصفي وهو ما يتناسب مع طبيعة هذه الدراسة. استخدم الباحث أداتين لجمع البيانات: استبيان محتوى العمل لروبار كرزاك الذي يحتوي على ثلاثة أبعاد: المتطلبات النفسية، بعد حرية اتخاذ القرار، وبعد الدعم الاجتماعي. الأداة الثانية هي مقياس الإجهاد الذي يحتوي على ثلاثة أبعاد: الأعراض الجسدية، الأعراض النفسية وبعد الأعراض السلوكية. تم اخضاع النتائج للمعالجة الإحصائية باستخدام برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSS النسخة 22، واستخدم الباحث العديد من الأساليب الإحصائية كتحليل التباين الأحادي، واختبار ت. أفرزت الدراسة النتائج التالية: من بين 90 إطارا الذين يمثلون عينة الدراسة، يتواجد 52 فردا في وضعية عمل مجهد job strain بنسبة 58%، وهذا حسب استبيان محتوى العمل JCQلكرزاك، بمعنى أن الإطارات في هذه الوضعية لديهم متطلبات نفسية مرتفعة في العمل مع مساحة ضيقة في حرية اتخاذ القرار، الوضعية الثانية وهي وضعية عمل نشيط يتواجد فيها 23 إطارا بنسبة 25.55 %، وهي الوضعية والتي تنشأ عندما تكون المتطلبات النفسية مرتفعة مع مساحة واسعة في حرية اتخاذ القرار، أما وضعية عمل سلبي فقد أفرزت النتائج أن عدد الإطارات المتواجدون فيها هو 12 فردا بنسبة 13.33%، وهي الوضعية التي تنشأ عن متطلبات نفسية منخفضة مع مساحة ضيقة في حرية اتخاذ القرار، أما وضعية عمل مريح التي هي نتيجة لمتطلبات نفسية منخفضة في العمل مع مساحة واسعة في حرية اتخاذ القرار فقد وجدت لدى 03 ثلاثة أفراد ما يمثل نسبة 03.33% فقط، وهي أقل نسبة مقارنة بكل الوضعيات السابقة، أما عدد الإطارات الذين يتواجدون في وضعية عمل مجهد إنعزاليiso strain، وهي الوضعية التي تنشأ عندما يكون الأفراد في وضعية العمل المجهد job strain(متطلبات نفسية كبيرة + مساحة ضيقة في حرية اتخاذ القرار) بالإضافة إلى مستوى منخفض من الدعم الإجتماعي سواء من طرف الزملاء أو المشرفين، فقد أفرزت النتائج عن وجود 28 إطارا في هذه الوضعية، ما يمثل نسبة 53.84 % مقارنة بالإطارات المتواجدون في وضعية عمل مجهد والذين بلغ عددهم 52 إطارا، وبنسبة 31.11 % مقارنة بعينة الدراسة الكلية. أما فيما يخص نتائج مقياس الإجهاد فقد أظهرت أن مستوى الإجهاد المنخفض لدى الإطارات يمثل نسبة 62.22%، أي 56 إطارا من بين 90 إطارا من عينة الدراسة، أما مستوى الإجهاد المتوسط فقد سجل لدى 32 فرد أي ما يمثل نسبة 5.563% من عينة الدراسة ، في حين أن مستوى الإجهاد المرتفع لدى عينة الدراسة يضم حالتين (02) فقط أي ما نسبته 2.22%. أما فيما يخص الفروق أظهرت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الإجهاد عند مستوى الدلالة المعتمد (0.05) لدى إطارات الولاية الذين يعانون من محتوى عمل مجهد (عمل مجهد أو عمل مجهد انعزالي) تعزى إلى الجنس، الخبرة اوالمنصب النوعي. Abstract : This study aimed to identify the job content among the local communities senior managers and specifically those of OumBouaghi prefecture,, by identifying the work situations (Job strain, active, low strain, passive and iso strain) in which they may be, as well as Identify the factors that lead to these situations: job decision latitude, the level of job demands, as well as the existence of social support or not. according to the Robert Karasek model. It also aimed to identify the level of stress among the sample individuals in each situation of the work, and then to detect the differences in the level of stress among the OumBouaghi prefecture' senior managers who suffer from Job strain content (Job strain, iso strain) according to sex, years of work and specific post. All members of the research society were surveyed,The study was conducted on a sample of 90 senior managers of Oum El-Bouaghi prefecture. The analytical descriptive method was adopted, which is consistent with the nature of this study. The researcher used two data collection tools: Robert Karasek's job content questionnaire, which contains three dimensions: psychological job demands, job decision latitude and social support. The second instrument is the stress scale which has three dimensions: physical symptoms, psychological symptoms, and behavioural symptoms. The results were subjected to statistical processing using the "Statistical Package for Social Sciences" (SPSS) version 22, and the researcher used many statistical methods such as one-way anova and T-test. The results of the study revealed that: Out of 90 senior managers of the study sample., 52 (58%) individuals were found in a job strain situation, according to the questionnaire JCQ of Karasek, meaning that senior managers in this situation have high job demands in working with a narrow space in decision latitude. The second situation is "active job situation" in which are 23 senior managers (25.55%). This is the situation that arises when job demands are high with a large space in decision latitude. The "passive job situation" a situation that arises from a small job demands with a narrow space in decision-latitude was among 12 people (13.33%). The "low strain situation", which means low job demands with a large space in decision latitude, was found in 03 only individuals (3.33%), which is the lowest ratio compared to all previous situations. For the senior managers in an iso strain is a situation, that arises when individuals are in a job strain situation with a low level of social support, either by colleagues or supervisors, the results revealed that there were 28 individuals in this situation, representing a 53.84% when compared to the 52 senior managers in job strain, and 31.11% when compared to the total study sample. Concerning the stress level, the results showed that 62.22%, (56 individuals out of 90) of the study sample had a "low stress level". 2 individuals, or 35.56% of the study sample had an "average stress level", while the "high stress level" included only two (02) cases (or 2.22% of the study sample.). As for the differences, the results showed that there were no statistically significant differences at the level of significance (0.05) in the stress level among the prefecture senior managers who suffer from Stressful job content (job strain or iso-strain) due to sex, years of work and specific post. Résumé: Cette étude visait à identifier le contenu du travail chez les cadres de les collectivités locale, et précisément de la wilaya d'Oum el Bouaghi, en identifiant les situations de travail ("job strain"tendu, détendu, actif , passif, "isostrain"tendu + faible soutien social) , ainsi que identifiez les facteurs qui conduisent à ces situations: lademandepsychologique, latitude décisionnelle, le soutien social, selon le modèle de Robert Karasek. Elle visait également à identifier le niveau de stress pour les individus de l'échantillon dans chaque situation de travail, puis chez les cadres de la wilaya qui souffrent d'un contenu de travail tendue (job strain, isostrain) selon le sexe, les années de travail et le poste spécifique. L'étude a été réalisée sur un échantillon de 90 cadres (le corps des administrateurs) de la wilaya d'Oum El-Bouaghi. La méthode descriptive a été adoptée, Le chercheura utilisé deux outils de collecte de données: Le JCQ (Job Content Questionnaire) de Robert Karasek, qui comporte trois dimensions: la demande psychologiques du travail, la latitude décisionnelle et le soutien social. Le deuxième instrument est léchelle de stressde (Benzeroual)qui comporte trois dimensions: les symptômes physiques, psychologiques et comportementaux. le traitement statistique des données effectué à l'aide du SPSS (version 22) montre Les résultats suivants: Pour Le JCQ: 1) 52 (58%) des cadres souffrent d'une situation de job Strain (travail tendu). 2) 23 (25,55%) des cadres se trouvent dans une situation de (travail actif). 3) 12 (13,33%) des cadres se trouvent dans une situation passive (travail passif). 4) 03 (3,33%), des cadres se trouvent dans une situation de (travail détendu). 5) 28 (31,11%) des cadres se trouvent dans une situation de l'iso Strain. (jobstrain + faible soutien sociale) Pour L'échelle de stress: 1) 56 (62,22%) cadres présentent un niveau de stress bas. 2) 2 (35,56%) cadres présentent un niveau de stress moyen. 3) 2 (2,22%) cadres présentent un niveau de stress élevé. Concernantles différences, les résultats montrent qu'il n'existait aucune différence statistiquement significative au niveau de signification (0,05) du niveau de stress chez les cadres de la wilaya qui souffrent d'un contenu de travail tendu (job strainou iso strain) en raison du sexe, les années de travail et le poste spécifique.Item الإحتراق النفسي وعلاقته بالصلابة النفسية لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2023) سقطني, مارية; زرزور, أحمدتسعى الدراسة الحالية للتعرف على ظاهرتي الإحتراق النفسي والصلابة النفسية ومستويات كل منهما، وكذا البحث عن طبيعة العلاقة بين الإحتراق النفسي والصلابة النفسية لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بمؤسسات المختصة لذوي الاحتياجات الخاصة في كل من ولايتي قسنطينة وأم البواقي. وللإجابة عن تساؤلات الدراسة والتحقق من فروضها، إعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي الإرتباطي بهدف تحليل الإرتباط ومعرفة العلاقة بين الإحتراق النفسي والصلابة النفسية لدى الأخصائيين النفسانيين، وبغرض جمع بيانات الدراسة تم تطبيق مقياس الاحتراق النفسي ل "كرستينا ماسلاتش" تقنين "نصراوي صباح" على البيئة الجزائرية ومقياس الصلابة النفسية ل "عماد مخيمر" والذي قننه "بشير معمرية" على البيئة الجزائرية، وتكونت عينة الدراسة من 50 أخصائي نفساني عيادي ممارس بالمؤسسات المختصة لذوي الاحتياجات الخاصة تم إختيارهم بطريقة قصدية. ولجمع البيانات وتحليلها إحصائيا تم الإعتماد على برنامج الحزم الإحصائية في العلوم الإجتماعية (SPSS 26)، بإستخدام مجموعة من الأساليب الإحصائية لتحقق من نتائج الدرسة من بينها، معامل الإرتباط بيرسون لمعرفة دلالة العلاقة بين مختلف المتغيرات والمتوسط والإنحراف المعياري، ومعادلة كاي مربع لدلالة الفروق بين معاملات الإرتباط لمجموعات مستقلة. وقد أسفرت نتائج الدراسة عن: - عدم وجود علاقة ارتباطية بين الإحتراق النفسي والصلابة النفسية لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة - وجود مستوى منخفض من الإحتراق النفسي لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة. - يمتلك الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة صلابة نفسية فوق المتوسط (مرتفعة). - عدم وجود فروق في العلاقة بين الصلابة النفسية والإحتراق النفسي لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة تعزى لمتغير الخبرة المهنية - عدم وجود فروق في العلاقة بين الصلابة النفسية والإحتراق النفسي لدى الأخصائيين النفسانيين الممارسين بالمؤسسات المختصة لذوي الإحتياجات الخاصة تعزى لمتغير المؤسسة التكفل الممارس بها. وفي ضوء النتائج التي تم التوصل إليها تم مناقشتها في ضوء الإطار النظري والدراسات السابقة وسمات عينة الدراسة، لتليها مجموعة من التوصيات والإقتراحات. The current study endeavoursat identifying the two phenomena of burnout and psychological hardiness and their levels, as well as searching for the nature of the relationship between them among practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs in both the states of Constantine and Oum El Bouaghi. To answer the questions of the study and verify its hypotheses, the researcher relied on the descriptive correlative approach with the aim of analyzing the correlation and identifying the relationship between burnout and psychological hardiness among psychologists.In orderto collect the study’s data, the burnout inventory MBI of “Christina Maslach” was applied and codified by “Nasraoui Sabah” on the Algerian environment. Whereas, the psychological hardiness scale of “Imad Mukhaimer”, codified by “Bashir Maamaria” on the Algerian environment. Morever, The study sample consisted of 50 clinical practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs who were chosen intentionally.For data collection and statistical analysis, the Statistical Packages for Social Sciences (SPSS 26) program was used. By using a set of statistical methods to verify the results of the study, including the Pearson correlation coefficient to determine the significance of the relationship between the various variables, the mean and the standard deviation, as well as the chi-square equation to indicate the differences between the correlation coefficients for independent groups The study results have concluded the following : - There is no correlation between burnout and psychological hardiness among practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs. - There is a low level of burnout among practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs. - Practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs have an above average (high) psychological hardiness. - There are no differences in the relationship between psychological hardiness and burnout among practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs due to the variable of professional experience. - There are no differences in the relationship between psychological hardiness and burnout among practicing psychologists in specialized institutions for people with special needs due to the variable of the institution in which they are practiced. In light of the results reached which were discussed according to the theoretical framework, previous studies and the characteristics of the study sample, followed by a set of recommendations and suggestions. la présente étude vise à identifier les phénomènes d'épuisement professionnel et Resilience et les niveaux de chacun d'eux, ainsi qu'à rechercher la nature de la relation entre l'épuisement professionnel et Resilience chez les psychologues exerçant dans des institutions spécialisées pour les personnes ayant des besoins spéciaux dans les deux les états de Constantine et Um El-Bouaghi. Afin de répondre aux questions de l'étude et de vérifier ses hypothèses, la chercheuse s'est appuyée sur l'approche descriptive corrélative dans le but d'analyser la corrélation et de découvrir la relation entre l'épuisement professionnel et la Resilience chez les psychologues, et dans le but de collecter les données de l'étude, l'échelle de burnout de "Christina Maslach" a été appliquée à la normalisation de "Nasrawi Sabah" sur le milieu algérien. Et l'échelle de Resilience de "Imad Mukhaimer", qui a été codifiée par "Bashir Maamaria" sur le milieu algérien. l'échantillon de l'étude était composé de 50 psychologues cliniciens exerçant dans des institutions spécialisées pour personnes ayant des besoins spéciaux, qui ont été choisis intentionnellement. Pour collecter les données et les analyser statistiquement, on s'est appuyé sur le programme de paquet statistique en sciences sociales (SPSS 26), en utilisant un ensemble de méthodes statistiques pour vérifier les résultats de l'étude, y compris le coefficient de corrélation de Pearson pour connaître la signification de la relation entre diverses variables, la moyenne et l'écart-type, et l'équation du chi carré pour signifier les différences entre les coefficients de Lien vers des groupes indépendants. Les résultats de l'étude ont révélé : - Il n'y a pas de corrélation entre l'épuisement psychologique et la Resilience chez les psychologues exerçant dans des établissements spécialisés pour personnes ayant des besoins particuliers. - Il existe un faible niveau d'épuisement psychologique chez les psychologues exerçant dans des établissements spécialisés pour personnes ayant des besoins particuliers. - Les psychologues exerçant dans des établissements spécialisés pour personnes ayant des besoins particuliers ont une Resilience supérieure à la moyenne (élevée). -Il n'y a pas de différences dans la relation entre Resilienceet l'épuisement psychologique chez les psychologues exerçant dans des établissements spécialisés pour personnes ayant des besoins particuliers en raison de la variable d'expérience professionnelle. À la lumière des résultats obtenus, ils ont été discutés à la lumière du cadre théorique, des études antérieures et des caractéristiques de l'échantillon d'étude, suivis d'un ensemble de recommandations et de suggestions.Item الإطار التشريعي لمهام مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي في ظل الصعوبات الميدانية(جامعة أم البواقي, 2018) علوي, نجاة; بوعامر, أحمد زين الدينلقد جاءت الدراسة الراهنة المعنونة بـ"الإطار التشريعي لمهام مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي في ظل الصعوبات الميدانية (دراسة تحليلية للقرار رقم:827.92 المؤرخ في:91.11.13،المتضمن تحديد مهام مستشار التوجيه المدرسي والمهني، دراسة ميدانية ببعض ولايات الشرق الجزائري قسنطينة، سطيف، ميلة)" لتسليط الضوء على مختلف الصعوبات التي يواجهها مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي عند تأدية مهامه وفق النصوص التنظيمية والتشريعية المسندة له. لذلك تسعى الدولة الجزائري إلى وضع كل التسهيـلات لإزالة الصعوبـات التي قد تواجهه. وكذلك قمنا بإجراء دراسة ميدانية ببعض ولايات الشرق الجزائري( قسنطينة، سطيف، ميلة) التي تهدف إلى معرفة مختلف الصعوبات التي تواجه مستشار التوجيه والإرشاد المدرسي عند تأدية مهامه بالمؤسسة التربوية في إطار التشريع المدرسي بالجزائر.Item الإغتراب الوظيفي وعلاقته ببعض متغيرات الثقافة التنظيمية(جامعة أم البواقي, 2020) براجي, سليمان; بن زروال, فتيحةهدفت الدراسة إلى الكشف عن ارتباط شعور الأساتذة بالاغتراب الوظيفي ببعض متغيرات الثقافة التنظيمية بثانويات مديـنة الشريعة ولاية تبسة - الجزائر- ؛ وقـــــد تــــــــم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، اعتمادا على استبيانين: الأول خاص بالاغتراب الوظيفي والثاني للثقافة التنظيمية، حيث تكون مجتمع الدراسة من جميع أساتذة ثانويات مدينة الشريعة للعام الدراسي 2018/2019, والبالغ عددهم (272) أستاذا وأستاذة, وبلغت عينة الدراسة الفعلية (260) أستاذا وأستاذة, تم اختيارهم بطريقة المسح الشامل وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1. مستوى الشعور بالاغتراب الوظيفي لدى اساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة يميل لأن يكون متوسطاً؛ حيث بلغ المتوسط الحسابي (3.32). 2. عدم وجود فروق دالة احصائياً في أبعاد الاغتراب الوظيفي وفقا لجنس (نوع ) اساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة. 3. عدم وجود فروق دالة احصائياً في أبعاد الاغتراب الوظيفي (اللاقدرة, اللامعيارية, الانعزال الاجتماعي, الاغتراب الذاتي) وفقا للمؤهل الدراسي لأساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة. 4. وجود فروق دالة احصائياً في بعد الاغتراب الوظيفي (اللامعنى) وفقا للمؤهل الدراسي لأساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة, لصالح شهادة ماستر 5عدم وجود فروق دالة احصائياً في أبعاد الاغتراب الوظيفي (اللامعيارية, الانعزال الاجتماعي, الاغتراب الذاتي) وفقاُ لمتغير سنوات الأقدمية لأساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة. 6وجود فروق دالة احصائياً لبعد الشعور باللاقدرة لصالح سنوات الأقدمية (أكثر من 15 سنة), وبعد الشعور باللامعنى كأحد ابعاد الاغتراب الوظيفي لصالح سنوات الأقدمية (11-15), يعكس اختلاف أساتذة ثانويات مدينة الشريعة بولاية تبسة في ذلك تبعاً لمتغير سنوات الأقدمية The aim of this study is to reveal the association of teachers' sense of job alienation with some variables of organizational culture in Cheria City secondary schools in Tebessa province - Algeria, We have used the descriptive, correlative approach, We used two questionnaires: one for job alienation and the other for organizational culture.Where the study population consists of all professors of Cheria City High School for the academic year 2018/2019, and the number (272) professors, The actual study sample (260) professors, were selected by the method of comprehensive survey The study reached the following results: 1. The level of feeling, of job alienation among professors of secondary schools in the governorate of Tebessa tends to be average; the arithmetic average is 3.32. 2. There are no statistically significant differences in the dimensions of job expatriation according to the gender variable (genderItem التصورات الإجتماعية لدى الطلبة المقيمين حول ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية(جامعة أم البواقي, 2016) جلول, أحمد; مصمودي, زين الديناهتمت هذه الدراسة بأحد المشكلات التي تعاني منها مؤسسات التعليم العالي عمومًا والأحياء الجامعية على وجه الخصوص ألا وهي ظاهرة العنف، حيث تأتي الدراسة الحالية لتتعرض للتصورات الاجتماعية لدى الطلبة المقيمين حول ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية والتي تندرج ضمن البحوث الوصفية وخاصة منها المتعلقة بمشكلات المؤسسات الجامعية، بحيث تمحورت إشكالية الدراسة حول الكشف على التصورات الاجتماعية لدى الطلبة المقيمين حول ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية وللإجابة على هذه الإشكالية اعتمدنا على خمس فرضيات والتي كانت حول خمس أبعاد (الإيواء، خدمات الإطعام،المرافق الترفيهية والعلمية، المنظمات الطلابية، الطالب) والتي يمكن أن يفسر بها الطلبة المقيمين ظاهرة العنف بالأحياء الجامعية حسب تصوراتهم الاجتماعية وقد اعتمدنا في هذه دراسة على الاستمارة كأداة لجمع البيانات، والتي أجريت بالأحياء الجامعية المتواجدة بولاية الوادي على عينة عددها 350 طالب من مجموع كلي بلغ 3095 طالب. وبعد عرض النتائج ومعالجتها ومن ثم مناقشتها تمكنا من إثبات صحة جميع الفرضيات الخمس للدراسة وقد استطاعتا من خلال هذهItem التصورات الإجتماعية للطلبة لتفسير ظاهرة العنف في الجامعة(جامعة أم البواقي, 2016) سعادو, أسماء; مصمودي, زين الدينيندرج هذا البحث ضمن الدراسات النفسية الاجتماعية، هدف للإجابة على عدة تساؤلات حول العوامل المفسرة لتفشي ظاهرة العنف في الجامعة الجزائرية حسب التصورات الاجتماعية للطلبة الجامعيين. اعتمد المنهج الوصفي، والاستبيان كأداة لجمع البيانات؛ حيث تم تطبيقه على عينة من 450 طالب وطالبة مسجلين بالسنة الثانية ماستر بجامعة العربي بن مهيدي أم البواقي. وبعد التحليل الكمي والكيفي للبيانات، تم التوصل إلى النتائج التالية: 1-يفسر الطلبة الجامعيون ظاهرة العنف في الجامعة الجزائرية حسب تصوراتهم الاجتماعية بعوامل أسرية، عوامل متعلقة بالمناخ الجامعي، عوامل نفسية، عوامل اجتماعية، عوامل ثقافية وعوامل سياسية اقتصادية، كما يعتبر الطلبة العوامل الاجتماعية هي العوامل الأكثر تفسيرا لتفشي ظاهرة العنف في الوسط الجامعي. 2-يميل الطلبة الجامعيون إلى تكوين تصور سلبي للعنف في الجامعة.Item التصورات الإجتماعية للمقاربة بالكفاءات لدى أساتذة الجامعة(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2020) مناعي, سناء; خلاصي, مرادتهدف الدراسة الحالية إلى الوقوف على المضامين التي يحملها أساتذة الجامعة في شكل آراء ومعتقدات وأفكار واتجاهات حول المقاربة بالكفاءات، والمكونة في مجملها لما يعرف بالتصور الاجتماعي وتمثلت فرضيات الدراسة فيما يلي: طبيعة التصورات التي يحملها أساتذة الجامعة نحو المقاربة بالكفاءات سلبية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أساتذة جامعة 8 ماي 1945 - قالمة - للمقاربة بالكفاءات تبعا لمتغير الجنس (ذكور/ إناث). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أساتذة جامعة 8 ماي 1945 - قالمة -للمقاربة بالكفاءات تبعا لمتغير الخبرة (سنوات التدريس بالجامعة). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أساتذة جامعة 8 ماي 1945 - قالمة -للمقاربة بالكفاءات تبعا لمتغير التخصص. وبغرض التأكد من هذه الفرضيات اعتمدنا المنهج الوصفي باستخدام عدد من التقنيات والأدوات لجمع البيانات والمتمثلة في كل من المقابلة، تقنية الاستحضار التسلسلي واستمارة الخصائص (الاستمارة التمييزية) لقياس التصورات الاجتماعية للمقاربة بالكفاءات. وبعد تحكيم الأداة المعتمدة والتأكد من صلاحيتها للدراسة، تم تطبيقها على عينة بلغ عددها 132 أستاذ، واستعمال عدد من المعاملات الإحصائية مثل، اختبار الفروق (T) واختبار التباين الأحادي (Anova) لدراسة الفروق بين مجموعات الدراسة بالإضافة إلى المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية للتعليق على نتائج الدراسة، وبعد جمع وتحليل البيانات تم التوصّل إلى النتائج التالية: - تصورات أساتذة الجامعة نحو المقاربة بالكفاءات مبنية على معارف ومعلومات علمية، بالإضافة إلى أفكار سلبية موحية بأحكام مسبقة نابعة عن المحيط الثقافي والاجتماعي. - لا تختلف تصورات أساتذة الجامعة تبعا لمجموع المتغيرات (الجنس، التخصص، (عدد سنوات التدريس)) The current study aims at examining the contents carried by university professors in the form of opinions, beliefs, ideas and directions about the approach to competencies and the component in it is entirely of what is known as " social représentation ", the study's hypotheses are as the following: The nature of the représentation held by University professors towards the competencies approach negative. There are no statistically significant differences in the nature of the représentation held by University professors of 8 May 1945 -Guelma- on the approach to competencies according to gender variable (male/ female). There are no statistically significant differences and the nature of the représentation held by University professors of 8 May 1945 -Guelma- on the approach according to the variable of experiences (University teaching years). Yhere are no statistically significant differences in the nature of the representation held by professors of 8th May 1945 University -Guelma- on the approach to competencies according to the variable of specialization. In order to ascertain these hypotheses, we have adopted the descriptive approach by using number of technique and tools to collect data, which is represented in each of the interviews the serial incubation technology and the characteristics from (discriminatory form), to measure social représentation of the approach with competencies. After judging the approved tools and verifying its powers to study a sample of 132 professors, by using a number of statistical factors such as the difference test and the mono- variances test, to study groups in addition to the erythematic mean and standard deviation, and the percentages to comment on the results of the study. After the collection and analysis of data the following results have been achieved. The représentations of University professors toward approaches to competencies are based on scientific knowledge and information, in addition, to negative prejudices stemming from the cultural and social environment. The représentations of University professors do not vary according to the set of the variables (gender, specialty, experience (years of teaching)). L'étude actuelle vise à déterminer le contenu porté par les enseignants d'université sous forme d'avis, de croyances et de tendances sur l'approche par compétences qui ce compose dans sa globalité sous forme de la représentation sociale, les hypothèses de l'étude sont les suivantes : La nature des représentations portées par les enseignants de l'université envers l'approche par compétences est négative. Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans la nature des représentations portées par les enseignants de l'université du 8 mai 1945 - Guelma - sur l'approche par compétences selon la variable du sexe (homme / femme ). Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans la nature des représentations portées par les enseignants de l'université du 8 mai 1945 - Guelma - sur l'approche par compétences selon la variable de l'expérience (années d'enseignement à l'université) Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans la nature des représentations portées par les enseignants de l'université du 8 mai 1945 - Guelma - sur l'approche par compétences selon la variable de la spécialité. Et dans le but de tester ces hypothèses nous avons adopté la méthode descriptive en utilisant des techniques et des outils pour collecter des données telle que L'entretien,la technique de l'évocation Hiérarchisée, le formulaire des caractéristiques (formulaire distinctif) pour mesurer les représentations sociales de l'approche par compétences. après l'étude psychométrique des outils , l'étude a été entreprise sur un échantillon de 132 enseignants, et soumise des testes statistiques tels que : le test de différence (T) et le test ( Anova) pour étudier les différences entre les groupes d'étude en plus des moyennes arithmétiques, les écarts-types et les pourcentages pour faire des observations sur les résultats de l'étude. Après la collecte et l'analyse des données nous sommes arrivés aux résultats suivants : -Les représentations des enseignants d'université envers l'approche par compétences est basée sur des connaissances et des informations scientifiques ajouter à cela des idées négatives suggérant des préjugés issus de l'environnement culturel et social. -Les représentations des enseignants d'université ne diffèrent pas selon la somme des variables (le sexe, la spécialité et l'expérience (nombre d'années d'enseignement).Item التغيير التنظيمي وعلاقته بالثقافة التنظيمية بالمؤسسة الجزائرية(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2022) بهولي, رقية; بوضرسة, زهيرتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة التي تربط بين التغيير التنظيمي بمؤشراته (البرمجيات، تغيير أنماط السلطة والبرامج التدريبية) بمتغير الثقافة التنظيمية بمؤشراتها الثلاث (انجاز الأعمال، الانتماء وطبيعة الوقت) بالمؤسسة الجزائرية، حيث لقي موضوع التغيير التنظيمي اهتماما كبير لدى الباحثين والذين حاولوا وضع إسهامات ودراسات تعود بالنفع على المؤسسات العامة والاقتصادية الصناعية بالأخص، دون إغفال مدى تأثير تبعات التغيير التنظيمي على مختلف العناصر التنظيمية بما في ذلك الثقافة التنظيمية. ومن أجل تحقيق أهداف هذه الدراسة تم إجراء دراسة ميدانية على مستوى مؤسسة الاسمنت بحامة بوزيان "قسنطينة"، بإتباع المنهج الوصفي وطبقت على أفراد المؤسسة أداة الاستبيان تم اختيارهم بطريقة «المسح الشامل" لإداري المؤسسة. وقد بلغ عددهم 95 مفردة. ولمعالجة البيانات تم الاعتماد على برنامجي (SPSS وAMOS) وقد أسفرت النتائج على وجود علاقة بين التغيير التنظيمي والثقافة التنظيمية، بالإضافة إلى تحقق الفرضيات الجزئية الأربعة: .توجد علاقة تأثيرية لتغيير البرمجيات على كيفية انجاز الأعمال .توجد علاقة تأثيرية لتغيير أنماط السلطة على الانتماء التنظيمي .توجد علاقة بين البرامج التدريبية وطبيعة الوقت .توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين التغيير التنظيمي والثقافة التنظيمية تعزى للمتغيرات السوسيومهنية This study aims at knowing the relationship that escist between organizational changing variable with its three indicatore (programing , changing types of leadership and the training programs) concerning organizational culture variable and its three indicators (achieving works, affiliation, nature of time) in Algerian company. This topic of organizational changing has been of great interest to researchers, they try to make contributions and studies that benfit the public institutions generally and indudtrial economic without forgetting the impact of the organizational change on various organizational elements including the organizational culture. In order to achieve the objectives of this study a field study was conducted in cement institution in hamma Bouziane Constantine by fllowing the descriptive method applied to personal of the institution. They were chosen by using a comprehensive survey. They were 95 members.To process the data my program was relied on SPSS and AMOS, The results revealed a relationship between organizational change and organizational culture. In addition to verifying the four partial hypotheses: There is an effective relationship for changing software on how the work is done. There is an effective relationship to change the patterns of authority on organizational affiliation. There is a relationship between training programs and the nature of time. There is a statistically significant relationship between organizational change and organizational culture due to variables demographic. changement organisationnel et ses indicateurs (logiciels, évolution des modes d'autorité et programmes de formation) avec la variable culture organisationnelle avec ses trois indicateurs (réalisation d'entreprise, affiliation et nature temporelle) dans l'institution algérienne, où la question du changement organisationnel a suscité un grand intérêt parmi les chercheurs et ceux qui ont tenté d'apporter des contributions et des études qui profitent aux institutions publiques et économiques en particulier, sans négliger l'ampleur de l'impact des conséquences du changement organisationnel sur les différents éléments organisationnels, y compris culture organisationnelle. Afin d'atteindre les objectifs de cette étude, une étude de terrain a été menée au niveau de la cimenterie à Hama Bouziane "Constantine", suivant l'approche descriptive, et l'outil questionnaire a été appliqué aux membres de l'instition. Ils ont été sélectionnés dans une méthode « d'enquête compréhensive » pour les administrateurs de l'établissement .Programmes (SPSS et AMOS). Les résultats ont révélé une relation entre le changement organisationnel et la culture organisationnelle, en plus de la réalisation des quatre hypothèses partielles : Il existe une relation d'influence à changement de logiciel sur la façon dont le travail est effectué Il existe. une relation d'influence avec le changement des modèles d'autorité sur l'affiliation organisationnelle Il existe. une relation entre les programmes de formation et la nature du temps Il existe. une relation statistiquement significative entre le changement organisationnel et la culture organisationnelle en raison de variables professionnelle.Item التنشئة الإجتماعية للطفل المترتبة عن إستخدام المرأة العاملة لمواقع التواصل الإجتماعي من منظور الأمهات العاملات موقع فيسبوك أنموذجا(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2023) حافي, فاطمة; بوشامة, باديستهدف هذه الدراسة إلى التعرف على أثر إستخدام المرأة العاملة لمواقع فيسبوك في التنشئة الإجتماعية للطفل، من منظور الأمهات العاملات بقطاع الشباب والرياضة لولاية تبسة، وتسليط الضوء على أهم جوانب التنشئة التي أثر عليها إستخدام الأم لموقع فيسبوك، إذ إتـجهت هذه الدراسة إلى عينة قصدية، قد بلغ عددهن 152 مفردة، شرط أن تكون عاملة لها أطفال دون سن 12سنة ولها حساب فيسبوك تستخدمه في تنشئة أبنائها، بإستخدام منهج وصفي ومنهج تحليلي، بالإعتماد على أداتين، الأداة وهي الإستبيان إذ تكونت من 47 بندا موزعة على أربع محاور (محور البيانات الشخصية، محور المذاكرة المنزلية، محور التنشئة الإجتماعية والنفسية، محور التنشئة الثقافية والدينية) وأداة الملاحظة لجمع البيانات ولمعالجها، وعلى برنامج SPSS لتحليل وتفسير النتائج المتوصل إليها. وقد أسفرت النتائج على ان%59.21 من الأمهات العاملات تستخدمن موقع فيسبوك بدافع تنشئة الطفل في مرحلة التمدرس، %21.5 في جميع مراحل التنشئة، %14.4 في مرحلة ما قبل التمدرس، 7.89% تستخدمن الموقع في مرحلة الحمل، كما توصلت الدراسة إلى أن أثر إستخدام الأم العاملة كان على بعد المذاكرة المنزلية للطفل بأثر قوي، يليه البعد الثقافي والديني باثر متوسط، ثم البعد الإجتماعي والنفسي بأثر متوسط، مع وجود فروقات ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير العمر على أبعاد الدراسة لصالح الأمهات العاملات من [31-40] سنة، وفروقات ذات دلالة إحصائية تعزى للمستوى التعليمي للأم لصالح المستوى التعليمي الجامعي، ووجود فروقات ذات دلالة إحصائية تعزى للسلك المهني للأم لصالح السلك التقني. This study aims to identify the degree of working women's use of Facebook sites in the socialization of children, from the perspective of working mothers in the Directorate of Youth and Sports of the state of Tebessa, and to shed light on the most important topics that the mother browses, as this study was directed to an intentional sample, whose number reached 152 individuals, Provided that the mother is a worker with children under the age of 12 and has a Facebook account that she uses to raise her children, using a descriptive approach and an analytical approach, based on two tools. The main tool, which is the questionnaire form, consisted of 47 items distributed on four axes (personal data axis, home study axis, social and psychological upbringing axis, cultural and religious upbringing axis) and the observation tool as a supportive tool for data collection and processing, and on the spss program to analyze and interpret the results reached, The results revealed that 59.21% of working mothers use Facebook as a motivation to raise a child in school, 21.5% in all stages of upbringing, 14.4% in pre-school, 7.89% use the site during pregnancy. The study also found that the working mother uses Facebook in the children's home study in the first place, and for the children's upbringing culturally and religiously in the second place, and does not use Facebook to raise the child socially and psychologically, with statistically significant differences due to the variable of the mother's age on the dimensions of the study in favor of working mothers From [31-40] years old, furthermore related to the educational level of the mother in favor of the university educational level, and the presence of statistically significant differences related to the mother's professional corps in favor of the technical corps. Cette étude vise à identifier l'impact de l'utilisation de Facebook par les femmes actives sur la socialisation des enfants, du point de vue des mères travaillant dans le secteur de la jeunesse et des sports dans l'?tat de Tebessa, et a mis en lumière les aspects les plus importants de l'éducation affectés par l'utilisation de Facebook par la mère, car cette étude s'est dirigée vers un échantillon intentionnel, dont le nombre a atteint 152 personnes, à condition qu'elle soit une travailleuse avec des enfants de moins de 12 ans et dispose d'un compte Facebook qu'elle utilise pour élever ses enfants, selon une approche descriptive Et une approche analytique, basée sur deux outils, l'outil, qui est le questionnaire, puisqu'il était composé de 47 items répartis sur quatre axes (l'axe des données personnelles , l'axe d'étude à domicile, l'axe d'éducation sociale et psychologique, l'axe d'éducation culturelle et religieuse) et l'outil d'observation pour la collecte et le traitement des données, et sur le programme SPSS pour analyser et interpréter les résultats atteints. Les résultats ont révélé que 59,21% des mères qui travaillent utilisent Facebook dans le but d'élever un enfant au stade scolaire, 21,5% à tous les stades de l'éducation, 14,4% au stade préscolaire et 7,89% utilisent le site pendant la grossesse. la mère au travail avait un effet fort sur la dimension d'étude à domicile de l'enfant, suivie de la dimension culturelle et religieuse avec un effet moyen, puis de la dimension sociale et psychologique avec un effet modéré, avec des différences statistiquement significatives dues à la variable d'âge sur les dimensions de la étude en faveur des mères actives de [31-40] ans, et des différences significatives Statistiquement significatif attribuable au niveau d'études de la mère en faveur du niveau d'études universitaires, et la présence de différences statistiquement significatives attribuées au parcours professionnel de la mère mère en faveur de la carrière technique.Item التوافق المهني وعلاقته بالضغط النفسي لدى عمال الصحة في قسم الإستعجالات(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2021) فاطمة الزهراء, حمري; سامية, أبريعمهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين التوافق المهني وإدراك الضغط النفسي لدى عمال الصحة في قسم الاستعجالات (أطباء، ممرضين، عمال المخبر) بمستشفيات ولاية قالمة، مع التحقق ما إذا كانت هناك فروق في مستوى التوافق المهني وإدراك الضغط النفسي لدى أفراد العينة تبعا لمتغيرات (الجنس، الخبرة، الحالة الاجتماعية، التوافق مع الزملاء، البيئة الفيزيقية، المهام). باستخدام المنهج الوصفي الارتباطي على عينة تكونت من (427) عاملا من عمال الصحة في قسم الاستعجالات (أطباء، ممرضين، عمال المخبر)، ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بتطبيق استبيان التوافق المهني (إعداد الباحثة) ومقياس إدراك الضغط النفسي لفنستاين ( (Levenstein. ولمعالجة بيانات الدراسة اعتمدت الباحثة على مجموعة من الأساليب الإحصائية باستخدام برنامج الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (spss.20)، وقد أسفرت المعالجة الإحصائية للبيانات على النتائج التالية: " مستوى التوافق المهني لدى عمال الصحة في قسم الاستعجالات متوسط. " مستوى إدراك الضغط النفسي متوسط لدى عمال الصحة في قسم الاستعجالات. " توجد علاقة ارتباطيه عكسية ضعيفة دالة إحصائيا بين مستوى التوافق المهني وإدراك الضغط النفسي. " لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق المهني لدى عمال الصحة في قسم الاستعجالات (أطباء، ممرضين، عمال المخبر) تعزى لمتغير الجنس، الخبرة، الحالة الاجتماعية، المهام. " توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق المهني لدى عمال الصحة في قسم الاستعجالات (أطباء، ممرضين، عمال المخبر) تعزى لمتغير التوافق مع الزملاء، البيئة الفيزيقية. " لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى إدراك الضغط النفسي لدى عمال الصحة في قسم الاستعجالات (أطباء، ممرضين، عمال المخبر) تعزى لمتغير الجنس، الحالة الاجتماعية، المهام. " توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى إدراك الضغط النفسي لدى عمال الصحة في قسم الاستعجالات (أطباء، ممرضين، عمال المخبر) تعزى لمتغير الخبرة، التوافق مع الزملاء، البيئة الفيزيقية. this study aimed to identify the relationship between occupational compatibility and psychological stress perception in health workers in the department of emergency (doctors, nurses, lab workers ) in Guelma state hospitals, checking whether there are differences in the level of occupational compatibility and perception of psychological stress in the sample members depending on (sex, experience, marital status, compatibility with colleagues, physical environment, tasks). Using the descriptive approach associated with a sample of 427 workers of emergency health (doctors, nurses, lab workers), in order to achieve the objectives of the study, the researcher applied the Occupational Compatibility Questionnaire (preparation of the researcher) and the Levenstein Psychological Stress Perception Scale (Levenstein). To process the data of the study, the researcher relied on a range of statistical methods using the Social Sciences Statistical Package Program (spss.20) The statistical treatment resulted in the following results: oThe level of professional compatibility of health workers in the Emergency Service is average. oThe level of psychological stress perception is average for health workers in the emergency department. oThere is a statistically weak inverse correlation between the level of occupational compatibility and psychological stress perception. oThere are no statistically significant differences in the level of occupational compatibility of health workers in the emergency department (doctors, nurses, lab workers) attributable to the gender variable, experience, marital status and tasks. oThere are statistically significant differences in the level of professional compatibility of health workers in the emergency department (doctors, nurses, lab workers) due to the variable compatibility with colleagues, the physical environment. oThere are no statistically significant differences in the level of cognition of psychological stress in health workers in the emergency department (doctors, nurses, lab workers) attributable to the variable sex, marital status, tasks. oThere are statistically significant differences in the level of psychological stress perception in health workers in the emergency department (doctors, nurses, lab workers) due to variable experience, compatibility with colleagues, physical environment. Cette étude visait à identifier la relation entre l'adaptation professionnelle et la conscience du stress psychologique chez personnel de santé de services d'urgence (médecins, infirmiers, laborantins) des hôpitaux de Guelma, tout en vérifiant s'il existe des différences dans le niveau d'adaptation professionnelle et de conscience des troubles psychologiques. stress chez les membres de l'échantillon en fonction des variables (Sexe, expérience, état civil, compatibilité avec les collègues, environnement physique, tâches). En utilisant l'approche corrélative descriptive sur un échantillon de (427) de personnel de santé aux urgences (médecins, infirmières, laborantins), et pour atteindre les objectifs de l'étude, le chercheur a appliqué le questionnaire de compatibilité professionnelle (préparé) et l'échelle de perception du stress psychologique de Levenstein. Afin de traiter les données de l'étude, le chercheur s'est appuyé sur un ensemble de méthodes statistiques utilisant le Paquet statistique pour les sciences sociales (SPSS.20).Le traitement statistique des données a abouti aux résultats suivants : o Le niveau de compatibilité professionnelle des personnels de santé aux urgences est moyen. o Le niveau de sensibilisation au stress psychologique est moyen chez les personnels de santé du service des urgences. o Il existe une relation faible, inverse et statistiquement significative entre le niveau de compatibilité professionnelle et la conscience du stress psychologique. o Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans le niveau de compatibilité professionnelle entre les personnel de santé du service des urgences (médecins, infirmières, laborantins) en raison des variables sexe, expérience, état civil, tâches. o Il existe des différences statistiquement significatives dans le niveau de compatibilité professionnelle entre les personnels de santé du service des urgences (médecins, infirmières, laborantins) en raison de la variable de compatibilité avec les collègues, l'environnement physique. o Il n'y a pas de différences statistiquement significatives dans le niveau de sensibilisation au stress psychologique parmi les personnels de santé du service des urgences (médecins, infirmières, laborantins) en raison des variables de sexe, d'état matrimonial et de tâches. o Il existe des différences statistiquement significatives dans le niveau de sensibilisation au stress psychologique parmi les personnel de santé du service des urgences (médecins, infirmières, laborantins) en raison de la variable expérience, compatibilité avec les collègues et environnement physique.Item الثقافة التنظيمية وعلاقتها بإدارة الصراع التنظيمي في المؤسسة الجزائرية(جامعة أم البواقي, 2024) عزيزي، سارة; علي زوي، نبيلتسعى هذه الدراسة إلى كشف موضوع الثقــافة التنظيمية وعلاقتها بإدارة الصراع التنظيمي في الوحدة الانتاجية تكسالق، وتنقسم بذلك إلى إطارين " إطار نظري" ، تم من خلاله عرض واستقراء التراث السوسيولوجي المهتم بالموضوع مع ضبط المفاهيم الإجرائية وعرض الدراسات السابقة لها . أما في إطارها الميداني فقد تناولنا منهجية الدراسة والتحليلات الإحصائية لمتغيراتها ثم مناقشتها في ضوء الفرضيات والأهداف والدراسات السابقة . أهداف الدراسة : تهدف هذه الدراسة إلى تحقيق جملة من الأهداف النظرية والميدانية معاً وتتمثل في مجملها بــ : معرفة مستوى الثقافة التنظيمية ومستوى إدارة الصراع التنظيمي في الوحدة الإنتاجية تكسالق. العمل على بناء نموذج تصوري يعبر عن موضوع دراستنا الراهنة ويساهم في تحديد طبيعة العلاقة القائمة بين الثقافة التنظيمية وإدارة الصراع التنظيمي ، مع إدراك أهمية البعد الثقافي في توجيه سلوكيات الفاعلين أثناء أداء العمل . الوقوف على واقع المنظمة الجزائرية بتشخيص أسباب الصراع وآشكاله بهدف دراستها وتحليلها. محاولة عرض الوضع الراهن للوحدة الانتاجية تكسالق والتعرف على النمط الثقافي السائد فيها من أجل تحديد الأساليب المناسبة لإدارة الصراعات القائمة فيها. Cette étude cherche à découvrir le sujet de la culture organisationnelle et ses relations avec la gestion du conflit organisationnel dans l'unité de production texalg, l'étude est divisée en deux cadres principaux le cadre théorique." où le contexte sociologique intéressé par le sujet a été présenté, avec les concepts procéduraux et la présentation des études précédentes. Dans " Le cadre pratique ", nous avons utilisé une analyse statistique de ses variables, puis nous les avons discutées à la lumière des hypothèses, des objectifs et des études antérieures Objectifs de l'étude : Cette étude vise à atteindre un certain nombre d'objectifs théoriques et pratiques que nous avons mentionnés sur les points suivants : - Connaître le niveau de la culture organisationnelle et la gestion des conflits organisationnels dans l'unité productive TEXALG - Le travail de construction d'un modèle de perception qui exprime le sujet de notre étude actuelle et contribue à déterminer la nature du rapport entre la culture organisationnelle et la gestion des conflits organisationnels, l'importance de la dimension culturelle dans le pilotage du comportement des employés pendant le temps de travail. - Identifier le système algérien en diagnostiquant les causes et les formes du conflit pour plus d'études et d'analyses . - Tenter de présenter la situation actuelle de l'unité de production TEXALG, et d'identifier les schémas culturels qui y prévalent afin de définir des méthodes appropriées pour gérer les conflits existants . This study seeks to discover the topic of Organizational Culture and its relationship to managing of the Organizational Conflict in the production unit texalg, the study is divided into two main frameworks the theoretical framework." where the sociological background interested in the subject was presented , with the procedural concepts and the presentation of the previous studies. In " The Practical Framework", we used a statistical analysis of its variables, and then we discussed them in light of the hypothesis, objectives, and previous studies Objectives of the study : This study aims to achieve a number of theoretical and practical objectives that we mentioned on the following points : - Finding out the level of organizational culture and the management of organizational conflict in the Productive unit TEXALG - The Work to build a perception model that expresses the subject of our current study and contributes to determine the nature of the relationship between organizational culture and the management of organizational conflict, with the importance of the cultural dimension in directing the behavior of employees during the work time. - Identifing the Algerian system by diagnosing the causes and forms of the conflict for more studies and analysis . - Trying to present the current situation of the production unit TEXALG, and to identify the cultural patterns prevailing in it in order to define an appropriate methods for managing the existing conflicts .Item الدروس الخصوصية وانعكاساتها على نظام التعليم الرسمي أقسام البكالوريا أنموذجا(جامعة أم البواقي, 2024) بوفكر، شهرزاد; دنبري، لطفياهتمت الدراسة التي بين أيدينا بموضوع الدروس الخصوصية وانعكاساتها على النظام التعليمي الرسمي- أقسام البكالوريا انموذجا - وحاولت الباحثة من خلاله التعرف على هذا النوع من التعليم الذي لاقى الانتشار والرواج في الوسط المدرسي، وفي مختلف المستويات التعليمية وخاصة أقسام البكالوريا، وكيف أثر هذا الأسلوب من التعليم الذي أصبح بديلا عند التلميذ على النظام التعليمي الرسمي. حيث ارتأت الباحثة أن تتناول هذا الموضوع في شقين. شق نظري: وقد استهلته الباحثة بموضوع الدراسة التي جاء فيه إشكالية البحث وما أثارته من تساؤلات، كما تناولت فيه أهم المفاهيم التي تضمنتها الدراسة، وتم فيه أيضا استعراض لعدد من الدراسات السابقة حول الموضوع أو ذات الصلة به، أما المساحة الكبيرة من هذا الشق فقد تم تخصيصه لعرض أهم الأطر المعرفية والنظرية للنظام التربوي ونظريات تفسيره، الدروس الخصوصية، ونظام التعليم الرسمي في الجزائر. شق ميداني: وقد حاولت الباحثة من خلال هذا الميدان والمتمثل في قطاع التربية الوطنية أن تستهدف الدراسة عينة من أساتذة التعليم الثانوي العام والتكنولوجي، وكذا عينة من الطاقم الإداري لبعض المؤسسات التربوية أيضا، بغرض التعرف على انعكاسات الدروس الخصوصية على النظام التعليم الرسمي، والوصول في الأخير لتقديم بعض الحلول والمقترحات للمساهمة في احتواء الظاهرة أو على الأقل محاصرتها والحد منها. The study at hand focused on this the theme of supporting lessons and their consequences on the formal educational system - baccalaureate streams as a model - and through it, the investigator tried to identify this type of education that has gained widespread fame in the school environment, and at various educational levels, especially baccalaureate streams , and how this routine of education has affected Which has become an alternative for the students to the formal educational system. The researcher decided to address this topic in two parts. L'étude qui nous intéresse c'est concentrée sur le thème des cours particuliers et leurs répercussions sur le système éducatif formel- les départements du baccalauréat par exemple- et a travers elle, le chercheur a tenté d'identifier ce type d'enseignement qui a gagné en popularité dans le milieu scolaire, et à différents niveaux d'enseignement, notamment les sections de baccalauréat, et comment cette méthode d'enseignement a affecté ce qui est devenu une alternative pour l'élève au système "éducatif formel. Le chercheure a décidé d'aborder ce sujet en deux parties.Item الذكاء الوجداني وتأثيره على مستوى التوافق الزواجي(جامعة أم البواقي, 2020) لعفيفي, إيمان; معروف, لمنورتستهدف هذه الدراسة شريحة الأزواج (Couples)، وترمي إلى قياس مستوى ذكائهم الوجداني ومستوى توافقهم الزواجي، كما تكشف عن مدى تشابه أو اختلاف الزوجين في هذا المستوى، كما تتحقق من إمكانية وجود فروق في توافقهم الزواجي، يمكن عزوها إلى متغيري مدة الزواج والاختيار الزواجي، كما تحاول أيضا أن تحدّد نوعية وقوة العلاقة التي تربط الذكاء الوجداني وكل بعد من أبعاده بالتوافق الزواجي، ومدى تأثير وإسهام الذكاء الوجداني في إحداث تغيير في التوافق الزواجي. ولتحقيق هذه الأهداف، استخدمت الباحثة مقياسين، أحدهما مقياس الذكاء الوجداني المعدل لأوستن Austin ? al 2004، والآخر مقياس التوافق الزواجي لسبانييه 1976 Spanier ، وبعد إتمام الإجراءات السيكومترية الضرورية لتطبيقهما، تم اختيار عينة من الأزواج بولاية سطيف تتكون من 385 ثنائي (ممن يشكلون زيجة واحدة) أي ما يعادل ( 770 زوج وزوجة). وبإتباع المنهج الوصفي التحليلي تم تحليل بيانات هذه الدراسة، وتوصلنا إلى النتائج الإحصائية الآتية: 1. يمتلك أفراد الدراسة مستوى متوسطا من الذكاء الوجداني والتوافق الزواجي 2. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسطات درجات كل زوج وزوجته في الذكاء الوجداني، وفي استخدامهما لمهارتي تقدير الانفعالات والمهارات الانفعالية والاجتماعية، عدا وجود فروق معنوية بين متوسطات درجاتهما في مهارة استخدام الانفعالات لصالح الزوجة وفي مهارة تنظيم الانفعالات لصالح الزوج. 3. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسطات درجات الأزواج وزوجاتهم في التوافق الزواجي وفي كل من أبعاده المتمثلة في الاتفاق الزواجي، الرضا الزواجي، التماسك الزواجي، التعبير العاطفي. عدا وجود فروق معنوية بين متوسطات درجاتهما في بعد الاتفاق الزواجي لصالح الأزواج. 4. يوجد اختلاف معنوي ودال إحصائيا عند مستوى المعنوية (0.05) بين متوسطات درجات الأزواج و الزوجات في التوافق الزواجي وكل بعد من أبعاده الأربعة تعزى لمتغير مدة الزواج ولصالح الأزواج اللذين تنحصر مدة زواجهم بين العام وست سنوات [01-07 [. 5. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى المعنوية (0.05) بين متوسطات الدرجات الكلية للأزواج والزوجات في التوافق الزواجي وكل بعد من أبعاده الأربعة تعزى لمتغير الاختيار الزواجي (تقليدي، بعد التعارف) 6. يوجد ارتباط خطي موجب ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين درجات الأزواج والزوجات في الذكاء الوجداني وفي كل بعد من أبعاده الأربعة (استخدام الانفعالات، تنظيم الانفعالات، تقدير الانفعالات والمهارات الانفعالية والاجتماعية) وبين درجاتهم في التوافق الزواجي 7. يؤثر الذكاء الوجداني عند مستوى 0.05 بمقدار 64% على إحداث تغيير في التوافق الزواجي This study targets the couples; it aims mainly at measuring their emotional intelligence and their marital compatibility as well as revealing the extant t which they were similar or different at this level. It also checks the possibility of having differences in their marital compatibility which can be attributed to the variable of the marriage's duration and choice. On the other hand, this studies also treys to determine the quality and the strength of the relation that makes a link between the %emotional intelligence affects and contributes the marital compatibility. To achieve these goals, the researcher used two different scales. One was the Austin & al 2004's adjusted Emotional Intelligence measure, and the other was the 1976 Spanier Marital Compatibility Scale. After completing the necessary psychometric procedures for the application of those scales, a sample of couples was selected from the state of Setif consisting of 385 couple (who make up one marriage) equivalent to 770 husband and wife. By following the descriptive analytical approach while analyzing the data we came to the following general conclusions: 1- The participants of the study have an average level of emotional intelligence and marital compatibility. 2- There is no statistically significant differences at the level of 0.05 between the average of each husband's and wife's grades in the emotional intelligence and in their use of the skill of using emotions for the benefit of the wife and in the skill of organizing the emotions in favor to husband. 3- There is no statistically significant differences at the level of 0.05 between the average of the average of the husbands and their wives grades in the marriage compatibility and in all of dimensions which are : the marriage compatibility, the marital satisfaction , the marital cohesion and the emotional expression ; except that there are moral differences in the average of their grades in the marriage compatibility in favor to husbands. 4- There is a statistically significant differences at the moral level of 0.05 between the average of the average of the husbands and wives in the marriage compatibility and each of its four dimensions due to the variable of the duration of marriage in favor to those whose marriage duration is limited between one year and six years. 5- There is a statistically significant differences at the moral level of 0.05 between the average of the total grades of husbands and wives in the marital compatibility and each of its four dimensions in attributable to the variable of marriage choice (traditional, after acquaintance). 6- There is a positive linear correlation with statistically significance at the level of 0.05 between the grades of husbands and wives in the emotional intelligence and in each of its four dimensions (use of emotions, regulating the emotions, appreciate the emotions and the emotional and social skills) and between their grades in the marital compatibility. 7- The moral effect of the emotional intelligence in the level of 0.05 by 64 % in making a change in the marital compatibility. Cette étude cible les couples, elle vise principalement à mesurer leur intelligence émotionnelle et leur compatibilité conjugale ainsi qu'à révéler dans quelle mesure ils étaient similaires ou différents à ce niveau, Il vérifie également la possibilité d'avoir des différences dans leur compatibilité conjugale qui peuvent être attribuées à la variable de la durée et du choix du mariage. D'autre part, cette étude tente également de déterminer la qualité et la force de la relation qui fait le lien entre l'intelligence émotionnelle affecte et contribue à la compatibilité conjugale. Pour atteindre ces objectifs, le chercheur utilise deux échelles différentes. L'une était l'AUSTIN 2004 AL, et l'autre était l'échelle de la compatibilité conjugale de 1976. Après avoir effectué les démarches psychométriques nécessaires à l'application de ces échelles, un échantillon de couples a été sélectionné dans la wilaya de Sétif comprenant 385 couples, équivalent à 770 époux et épouse. En suivant l'approche analytique descriptive tout en analysant les données, nous sommes arrivés aux conclusions générales suivantes : 1- Les participants à l'étude ont un niveau moyen d'intelligence émotionnelle et de la compatibilité conjugale. 2- Il n'y a pas de différences statistiquement significatives au niveau de 0,05 entre la moyenne des notes de chaque mari et femme dans l'intelligence émotionnelle et dans leur utilisation de la capacité d'utiliser les émotions au profit de la femme et dans la capacité d'organiser les émotions en faveur du mari. 3- Il n'y a pas de différences statistiquement significatives au niveau de 0,05 entre la moyenne des notes moyennes des maris et de leurs épouses dans la compatibilité conjugale et dans toutes les dimensions que sont : la compatibilité conjugale, la satisfaction conjugale, la cohésion conjugale et l'expression émotionnelle ; sauf qu'il existe des différences morales dans la moyenne de leurs notes dans la compatibilité du mariage en faveur des maris. 4- Il existe des différences statistiquement significatives au niveau moral de 0,05 entre la moyenne de la moyenne des maris et femmes dans la compatibilité conjugale et chacune de ses quatre dimensions en raison de la variable de la durée du mariage en faveur de ceux dont la durée du mariage est limitée entre un an et six ans. 5- Il n'existe pas une différence statistiquement significative au niveau moral de 0,05 entre la moyenne des notes totales des maris et des femmes dans la compatibilité conjugale et chacune de ses quatre dimensions est attribuable à la variable du choix du mariage (traditionnel, après connaissance). 6- Il existe une corrélation linéaire positive avec une significativité statistique au niveau de 0,05 entre les grades des époux et épouses dans l'intelligence émotionnelle et dans chacune de ses quatre dimensions (utilisation des émotions, régulation des émotions, appréciation des émotions et des compétences) et entre leurs notes dans la compatibilité conjugale. 7-l'intelligence émotionnelle a un grand effet sur le changement dans la compatibilité conjugale au niveau 0,05 de 64%.Item الذكاء الوجداني وعلاقته بالإحتراق النفسي لدى المرأة العاملة بالمؤسسا ت التربوية(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2023) قمريش, جويدة; فضلون, الزهراءهدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء الوجداني والاحتراق النفسي بأبعاده لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة، كما سعت للكشف عن مستوى الذكاء الوجداني ومستوى الاحتراق النفسي وكذا الكشف عن الفروق في الذكاء الوجداني والاحتراق النفسي وفقا لمتغيرات سنوات الخدمة ونوع الوظيفة(أستاذة/ادارية)، ولأجلتحقيق هذا الهدف تم الاعتماد على المنهج الوصفي وذلك بتطبيق مقياس الذكاء الوجداني لفاروق السيد عثمان وعبد السميع رزق (2001) ومقياس الاحتراق النفسي لكريستينا ماسلاش على عينة قوامها (205) امرأة عاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة، وقد أسفرت المعالجة الإحصائية للبيانات باستخدام برنامج SPSS.V25 على النتائج التالية: "توجد علاقة ارتباطية عكسية ذات دلالة إحصائية بين الذكاء الوجداني والاحتراق النفسي لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة. "توجد علاقة ارتباطية عكسية ذات دلالة إحصائية بين الدرجة الكلية لمقياس الذكاء الوجداني ونقص الشعور بالإنجاز لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة. "توجدعلاقة ارتباطية عكسية ذات دلالة إحصائية بين الدرجة الكلية لمقياس الذكاء الوجداني وتبلد المشاعر لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة. "توجد علاقة ارتباطية عكسية ذات دلالة إحصائية بين الدرجة الكلية لمقياس الذكاء الوجداني والاجهاد الانفعالي لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة. "مستوى الذكاء الوجداني لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة متوسط. "مستوى الاحتراق النفسي لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة مرتفع. "عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية حول مستوى الذكاء الوجداني لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة تعزى لمتغير سنوات الخدمة. "عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية حول مستوى الذكاء الوجداني لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة تعزى لمتغير نوع الوظيفة(أستاذة/ادارية). "توجد فروق ذات دلالة إحصائية حول مستوى الاحتراق النفسي لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمة تعزى لمتغير سنوات الخدمة. "توجد فروق ذات دلالة إحصائية حول مستوى الاحتراق النفسي لدى المرأة العاملة بالمؤسسات التربوية ببلدية قالمةتعزى لمتغير نوع الوظيفة(أستاذة/إدارية). This study aimed to reveal the Relationship Between émotionnel intelligence and psychological burnout in its dimensions among women working in educational institutions in the municipality of Guelma. For this purpose, the descriptive approach was relied upon by applying the emotional intelligence scale of Farouk Al-Sayyid Othman and Abdel Samie Rizk (2001) and the psychological burnout scale of Christina Maslach on a sample of (205) women working in educational institutions in the municipality of Guelma. The treatment of the statistical data (using the SPSS.V25 program) gives the following results: "There is a statistically significant inverse correlation between emotional intelligence and psychological burnout among women working in educational institutions in the municipality of Guelma. "There is a statistically significant inverse correlation between the total score of the emotional intelligence scale and the lack of a sense of achievement among women working in educational institutions in the municipality of Guelma. "There is a statistically significant inverse correlation between the total score of the emotional intelligence scale and the dullness of feelings among women working in educational institutions in the municipality of Guelma. "There is a statistically significant inverse correlation between the total score of the emotional intelligence scale and emotional stress among women working in educational institutions in the municipality of Guelma. "The level of emotional intelligence of women working in educational institutions in the municipality of Guelma is average. "The level of psychological burnout among women working in educational institutions in the municipality of Guelma is high. "There are statistically significant differences about the level of emotional intelligence among working women in educational institutions in the municipality of Guelma due to the variable years of service. "There are statistically significant differences about the level of emotional intelligence among women working in educational institutions in the municipality of Guelma due to the variable of job type (professor/administrator). "There are statistically significant differences about the level of psychological burnout among working women in educational institutions in the municipality of Guelma due to the variable years of service. "There are statistically significant differences about the level of psychological burnout among women working in educational institutions in the municipality of Guelma due to the variable of job type (professor/administrator). Cette étude visait à révéler la relation entre l'intelligence émotionnelle et l'épuisement psychologique dans ses dimensions chez les femmes travaillant dans les établissements d'enseignement de la commune de Guelma. Pour cela, l'approche descriptive a été retenue en appliquant l'échelle d'intelligence émotionnelle de Farouk Al-Sayyid Othman et Abdel Samie Rizk (2001) et l'échelle d'épuisement psychologique de Christina Maslach sur un échantillon de (205) femmes travaillant dans des établissements d'enseignement en la commune de Guelma. Le traitement des données statistiques (à l'aide du programme SPSS.V25) donne les résultats suivants : "Il existe une corrélation inverse statistiquement significative entre l'intelligence émotionnelle et l'épuisement psychologique chez les femmes travaillant dans les établissements d'enseignement de la commune de Guelma. "Il existe une corrélation inverse statistiquement significative entre le score total de l'échelle d'intelligence émotionnelle et le manque de sentiment d'accomplissement chez les femmes travaillant dans les établissements d'enseignement de la commune de Guelma. "Il existe une corrélation inverse statistiquement significative entre le score total de l'échelle d'intelligence émotionnelle et la matité des sentiments chez les femmes travaillant dans les établissements d'enseignement de la commune de Guelma. "Il existe une corrélation inverse statistiquement significative entre le score total de l'échelle d'intelligence émotionnelle et le stress émotionnel chez les femmes travaillant dans les établissements d'enseignement de la commune de Guelma. "Le niveau d'intelligence émotionnelle des femmes travaillant dans les établissements scolaires de la commune de Guelma est moyen. "Le niveau d'épuisement psychologique chez les femmes travaillant dans les établissements d'enseignement de la commune de Guelma est élevé. "Il existe des différences statistiquement significatives sur le niveau d'intelligence émotionnelle chez les femmes qui travaillent dans les établissements d'enseignement de la commune de Guelma en raison des années de service variables. " Il existe des différences statistiquement significatives sur le niveau d'intelligence émotionnelle chez les femmes travaillant dans les établissements d'enseignement de la commune de Guelma en raison de la variable du type d'emploi (professeur/administrateur). "Il existe des différences statistiquement significatives sur le niveau d'épuisement psychologique chez les femmes qui travaillent dans les établissements d'enseignement de la commune de Guelma en raison des années de service variables.Item السلوك الانتحاري عند المراهق المتمدرس و علاقته ببعض المتغيرات: تقدير الذات و الإكتئاب(جامعة أم البواقي, 2018) سعدي, روفية; قنيفة, نورةتناولنا في دراستنا هذه ظاهرة السلوك الانتحاري لدى المراهق المتمدرس وعلاقته ببعض المتغيرات وهي تقدير الذات والاكتئاب حيث هدفنا من خلالها إلى الإجابة على الفرضيات البحثية التالية: هناك علاقة ارتباطية بين السلوك الانتحاري لدى المراهق المتمدرس والاكتئاب، وهناك علاقة ارتباطية بين السلوك الانتحاري لدى المراهق المتمدرس وتقدير الذات. شملت عينة الدراسة مراهقين متمدرسين في الطورين المتوسط والثانوي، لمتوسطات و ثانويات تابعة لولاية أم البواقي منذ بداية الموسم الدراسي 2014/2015، و البالغ عددهم عشرة حالات منهم (02) ذكور و(08) إناث قاموا بمحاولة انتحار و تم اختيارهم بطريقة قصدية وفق خصائص تتناسب و أهداف البحث ، و قد كان المنهج العيادي أساسيا في الدراسة. و لتحقيق أهداف البحث استخدمنا الأدوات البحثية التالية: الملاحظة، المقابلة النصف موجهة، دراسة الحالة، الدليل التشخيصي الخامس للاضطرابات العقلية DSM5، وعلى مقياس كوبر سميث لتقدير الذات النسخة المدرسية، ومقياس بيك للاكتئاب. تم تحليل البيانات المجمعة من خلال تحليل مضمون ومحتوى المقابلات وكذلك الدرجات التي تحصلت عليها الحالات بعد الاستجابة لمضامين المقياسين المطبقين (بيك وكوبر سميث). وتوصلت نتائج الدراسة عن وجود علاقة ارتباطية بين السلوك الانتحاري لدى المراهق المتمدرس ومتغيري الاكتئاب وتقدير الذات، فكلما انخفض تقدير المراهق لذاته زادت احتمالية إقدامه على السلوك الانتحاري، كما أن إصابة المراهق بالاكتئاب النفسي شجع على اختياره للسلوك الانتحاري كحل نهائي لمعاناة مؤقتة. إن تقدير الذات المتدني والإصابة بالاكتئاب يعدان من أهم الأسباب المؤدية بالمراهق المتمدرس في الشروع في الانتحار، وهذا ما تم استنتاجه من خلال تحليل حالات الدراسة.