كلية العلوم الإجتماعية والإنسانية
Permanent URI for this community
Browse
Browsing كلية العلوم الإجتماعية والإنسانية by Subject "التعليم العالي"
Now showing 1 - 8 of 8
Results Per Page
Sort Options
Item الإعلام في الجامعة ودوره في دفع الطلبة للدراسة بنظام ل.م.د(جامعة أم البواقي, 2010) فضلون, زهرة; بوزيد, نبيلاهتمت هذه الدراسة بموضوع "الإعلام في الجامعة ودوره في دفع الطلب للدراسة بنظام ل.م.د"، وهي تهدف إلى الوصول إلى معرفة مدى مساهمة الإعلام الجامعي بمصادره المختلفة في دفع الطلبة للدراسة بنظام ل.م.د وكذا معرفة الفروق بين استجابات الطلبة ذكور وإناث حول هذا الموضوع. ومن أجل ذلك قمنا بهذه الدراسة ذات الشقين النظري والميداني، فبعد جمع المادة العلمية المتعلقة بالموضوع قمنا بالنزول إلى الميدان من أجل تطبيق استمارة البحث على طلبة السنة الثالثة ل.م.د من التخصصات التالية: أدب عربي، رياضيات وإعلام آلي، علوم وتقنيات، علوم المادة. وبدأنا هذه الدراسة الميدانية بدراسة استطلاعية بغرض التعرف على ميدان الدراسة عن قرب وتقدير الصعوبات التي قد تواجه الباحثة، وكان من بين أهدافها التحقق من مدى صدق وثبات الأداة الأولى لهذه الدراسة وهي الاستمارة التي طبقت في الدراسة النهائية على عينة قدرت بــ 113 طالب من التخصصات الأربعة نظام ل.م.د المذكورة سابقا، وتم الاعتماد أيضا على المقابلة مع المشرفين على بعض مصادر الإعلام في الجامعة والذي قدر عددهم بـ 06 مشرفين أو مسؤولين، وهذا من أجل تزويدنا بمعلومات حول هذه المصادر الإعلامية لإفادتنا في إثراء الجانب النظري من جهة وبناء استمارة البحث من جهة أخرى، ومن خلال هذه الدراسة تم التوصل إلى نتائج مفادها أن الإعلام في الجامعة لا يساهم في دفع الطلبة للدراسة بنظام ل.م.د، كما توصلت إلى أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات الذكور والإناث حول مدى مساهمة الإعلام في الجامعة في دفع الطلبة للدراسة بنظام ل.م.د، وأخيرا مكنتنا نتائج هذه الدراسة من الخروج بمجموعة من الاقتراحات التي يمكن الاعتماد عليها بغية تحسين عملية الإعلام في الجامعة والمتعلقة بدفع الطلبة للدراسة بنظام ل.م.د.Item التصورات الإجتماعية للطلبة الجامعيين لصعوبات تطبيق نظام ل. م. د. في الجامعات الجزائرية(جامعة أم البواقي, 2010) سعادو, أسماء; مصمودي, زين الدينتناولت هذه الدراسة الإصلاح الجامعي الجديد الذي بدأ تطبيقه بالجامعة الجزائرية مع بداية الموسم 2004-2005، و المتمثل في نظام ل.م.د، حيث يهدف البحث إلى الكشف عن الصعوبات التي تواجه تطبيق نظام ل.م.د في الجامعة الجزائرية، حسب التصورات الاجتماعية للطلبة الجامعيين، مستندين على أربع جوانب أساسية شكلت فرضيات البحث و هي: الإعلام، برامج التكوين، التأطير، علاقة مضامين التكوين بعالم الشغل. و يدخل هذا الموضوع ضمن المواضيع التربوية التي لها علاقة بعلم النفس الاجتماعي، لذا تمت دراسته اعتمادا على المنهج الوصفي، و استعمال الاستبيان كأداة لجمع البيانات لملاؤمته لموضوع بحثنا؛ و أجريت الدراسة بجامعة العربي بن مهيدي بأم البواقي، على طلبة ل.م.د علوم إنسانية و اجتماعية، و بعد عرض النتائج كميا و تحليلها كيفيا توصلنا إلى النتائج التالية: - يعتبر نقص الإعلام لنظام (ل.م.د) صعوبة بالنسبة للطلبة حسب تصوراتهم الاجتماعية. - تعتبر برامج التكوين صعوبة لطلبة نظام (ل.م.د) حسب تصوراتهم الاجتماعية. - يعتبر عدم تحكم الأساتذة في نظام (ل.م.د) صعوبة بالنسبة للطلبة حسب تصوراتهم الاجتماعية. - تعتبر عدم وجود علاقة بين مضامين التكوين و عالم الشغل صعوبة بالنسبة لطلبة نظام (ل.م.د) حسب تصوراتهم الاجتماعية. و اختتمت الدراسة بمجموعة من الاقتراحات انطلاقا من النتائج المتوصل إليهاItem أولويات الأساتذة الجامعيين الجزائريين على الفايسبوك(جامعة أم البواقي, 2014) عيساني, سعاد; بن نوار, صالحتنطلق دراستنا أولويات الأستاذ الجامعي الجزائري على الفايسبوك (دراسة تحليلية للمنشورات الإلكترونية) من إشكال أساس يبحث في أولوياتهممن خلال منشوراتهم على الفايسبوك، متقصية بذلكالجوانب التي يركز عليها الأساتذة الجامعيون في منشوراتهم،وكذا القيم المستفادة من هذهالمنشورات. ونهدف من خلال هذه الدراسة للتعرف على تعدد قائمة أولويات الأساتذة الجامعيين حيال القضايا المختلفة، وكذا معرفة علاقتهم بالبيئة المحيطة بهم وطريقة تفاعلهم معها، إضافة إلى محاولة ربط وتطبيق نظرية ترتيب الأولويات بالإعلام الجديد ممثلا في الشبكات الاجتماعية والفايسبوك أنموذجا. للإجابة على إشكالية البحث سطرنا خطة بحث تتكون من أربعة فصول؛ تناول الفصل الأول الإطار النظري والمنهجي للدراسة، بتحديد أهداف الدراسة وأهميتها وإشكالية البحث وفروضه ثم منهج البحث والعينة، ودرس الفصل الثاني نظرية ترتيب الأولويات من خلال المفهوم، النشأة والتطور وكذا فروضها والعوامل المؤثرة في وضع الأجندة ثم الاتجاهات الحديثة في النظرية والنقد الموجه لها، أما الفصل الثالث فإننا استعرضنا فيه موقع الفايسبوك كدراسة نظرية، بالبحث في مفهومة وتطوره، وكذا الخدمات التي يقدمها والتطبيقات المميزة له، وتطرقنا في الفرع الثالث من هذا الفصل إلى خصائص الفايسبوك ودوافع استخدامه لدى الجمهور وفي الأخير عرضنا مزاياه وعيوبه، وفي الفصل الرابع عالجنا نتائج الدراسة الميدانية من خلال تحليل محتوىمنشورات عينة من الأساتذة الجامعيين الجزائريين بالاعتماد على المنهج الوصفي مستخدمين في ذلك أداة تحليل المحتوى التي سطرنا فيها استمارة خاصة بتحليل مضمون منشورات الأساتذة اشتملت على ثلاث محاور: البيانات الشخصية للأستاذ، وبياتات متعلقة بالمنشور، والمحور الثالث اشتمل على فئات التحليل حيث تم تقسيمها إلى فئتين: فئات الشكل وفئات المضمون. واعتمدنا في بحثنا على التحليل الكمي والكيفي معا لمنشورات الأساتذة، حيث قمنا بتقسيم وإحصاء وعد الموضوعات التي اشتملتها المنشورات في جداول إحصائية، ثم عمدنا إلى قراءة هذه الجداول وتحليلها والتعليق عليها للخروج بالاستنتاجات الأساسية حول أولويات الأساتذة الجامعيين الجزائريين على الفايسبوك. وقد كان اختيارنا لعينة الدراسة (الأساتذة الجامعيون) بطريقة قصدية، وفق ثلاثة شروط هي: أن يكون أستاذا مرسما في الجامعة مستثنين بذلك الأساتذة المؤقتين، أن يكون ناشطا فايسبوكيا، بحيث تكون منشوراته بمعدل منشور واحد في اليوم، وأن تتنوع منشوراته بين الذاتية والمشاركة، فكان عدد مفردات العينة 14 مفردةمن تخصصات مختلفة تترواح بين العلوم الإنسانية والعلوم التكنولوجية ومن أعمار مختلفة بين 26 سنة إلى 55 سنة. أما المنشورات فقد أخذت منشورات ثلاثة أشهر بين 1 جانفي و31 مارس من العام الجاري (2013). وبعد الدراسة الميدانية توصلنا إلى أن أولويات الأساتذة الجامعيين تختلف على الفايسبوك عن أولويات وسائل الإعلام الجماهيرية، حيث أن الأساتذة الجامعيين يركزون في منشوراتهم على مواكبة التطورات والمستجدات اليومية في حياتهم العلمية والعملية بالدرجة الأولى، فقد تركزت أولوياتهمعلى الجانب العلمي أولا ثم الجانب الاجتماعي ليليه الجانب السياسي والديني.تمحورت أولوياتهم العلمية بالدرجة الأولى في نشاطاتهم ومشاركاتهم العلمية وغيرها ثم نشر بعض المعلومات والمقالات في مجالات متخصصة، أما أولوياتهم الاجتماعية فقد تركزت حول قضايا الأسرة ومشكلاتها، في حين أن أولوياتهم السياسية كانت منصبة على القضايا الإقليمية الخاصة بالوطن العربي ثم القضايا الوطنية.وقد توصلنا إلى أن طبيعة القضاياوأهميتها، وكذا القرب المكاني يساعدون في انتقاء الأساتذة الجامعيين لمنشوراتهم. من جهة أخرى؛ يهدف الأساتذة الجامعيون من خلال منشوراتهم على الفايسبوك إلى تدعيم القيم الاجتماعية ممثلة بقيم المساعدة والمودة والمحبة والمسؤولية الاجتماعية والصبر والاحترام وغيرها، والقيم العلمية ممثلةبإكساب المعارف والمعلومات المتعلقة بمجالاتهم العلمية لإفادة طلبتهم وحتى زملائهم وكذا التشجيع على المطالعة والقراءة، في حين يسعى الأستاذ الجامعي الجزائري من خلال منشوراته السياسية إلى إصلاح الحكم والدولة ومكافحة الفساد من خلال نقدهم لسياسات الدول العربية بصفة عامة والسياسة بالجزائر بصفة خاصة، كما يحاولون من خلال منشوراتهم السياسية غرس قيم المواطنة والانتماء لدى أصدقائهم.Item تقييم مدي توفر المتطلبات الأساسية لتطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بجامعة العربي بن مهيدي - أم البواقي-(جامعة أم البواقي, 2014) خضراوي، دنيا, دنيا; مصمودي, زين الدينItem صعوبات تطبيق نظام ل. م.د حسب تصورات الأساتذة الجامعيين في الجامعة الجزائرية(جامعة أم البواقي, 2010) اليزيد, نذيرة; بوزيد, نبيلاهتمت هذه الدراسة بالإصلاح الجديد الذي عرفته الجامعة الجزائرية وهو نظام ل م د ( ليسانس ماستر ،دكتوراه ) ، بهدف الوقوف على أهم الصعوبات التي تواجه تطبيق هذا النظام حسب تصور الأستاذ الجامعي في ضوء المتغيرات التالية : الهياكل والتجهيزات ،البرامج ، التأطير ، التسيير والتمويل . ومن أجل تحقيق هذا الهدف ميدانيا تم اعتماد مجموعة من الأدوات أهمها الاستمارة التي تكونت من 32سؤالا ، وكذلك المقابلة والملاحظة، وزعت على عينة تكونت من 100 أستاذ مدرس وفق نظام ل م د ومقابلة مع 14 رئيس قسم ل م د بجامعة العربي بن مهيدي بأم البواقي، مع استخدام المنهج الوصفي . بعد التحليل والمعالجة الكيفية والكمية للدراسة اتضح أن هناك صعوبات تعرقل الإجراءات التطبيقية لنظام ل.م.د على كل من المستويات الأربعة المذكورة أعلاه . كما سمحت نتائج هذه الدراسة بتقديم مجموعة من الاقتراحات التي يمكن أن تساهم في تحسين و تقوية حظوظ نجاح هذا الإصلاح في الجامعة الجزائرية.Item محاولة لبناء ملمح للتكوين البيداغوجي للأستاذ الجامعي(جامعة أم البواقي, 2010) سولامي, دلاليعتمد نجاح أي تعليم جامعي على مدى ما يتوفر من أساتذة جامعيين ، لأنهم هم حجر الزاوية به، فالأستاذ الجامعي الكفء له سمات شخصية ، وكفاءات تدريسية ،علمية ومهنية مميزة ، ولما كان للأستاذ الجامعي من الأهمية وتلك الأدوار التي يقوم بها في إعداد الكفاءات البشرية للمجتمع، فمن الضروري أن ينال الأستاذ الجامعي من العناية والاهتمام بالقدر الذي يتناسب مع الدور الكبير الذي يقوم به. ومن هنا جاءت الدراسة الحالية في محاولة لبناء ملمح للتكوين البيداغوجي للأستاذ الجامعي ، وذلك بعد الإجابة عن الأسئلة التالية: 1. هل توفر الأستاذ الجامعي على كفاءات معينة ضروري لأداء مهامه ؟ وتتفرع منه الأسئلة التالية: *هل كفاءات الأستاذ الجامعي في المجال العلمي ضرورية لأداء مهامه ؟ *هل كفاءات الأستاذ الجامعي في المجال الشخصي ضرورية لأداء مهامه ؟ *هل كفاءات الأستاذ الجامعي في المجال البيداغوجي ضرورية لأداء مهامه ؟ 2. هل اتخاذ إجراءات معينة للتكوين البيداغوجي للأستاذ الجامعي ضروري لأداء مهامه ؟ اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الملائم لمثل هذه الدراسات، وبعد أن تأكدنا من صدق وثبات استبيان الدراسة تم تطبيقه على كل أساتذة شعبة علم النفس بجامعة محمد خيضر بسكرة، وكان عددهم 27 أستاذ. وتم معالجة النتائج إحصائيا باستخدام النسب المئوية واختبار كا2 لدلالة الفروق بين التكرارات وفقا للبدائل مهم جدا، مهم ، غير مهم ، ومن ثم تم مناقشة النتائج في ظل فرضيات الدراسة و بعض المعطيات النظرية والدراسات السابقة. وقد توصلت الدراسة إلى ما يلي: *جميع الكفاءات المعدّة في قائمة الكفاءات الضرورية للأستاذ الجامعي في المجالات العلمية، الشخصية والبيداغوجية هي كفاءات مهمة ومهمة جدا،ومنه تتحقق فرضية الدراسة الأولى و بفرضياتها الفرعية . *جميع الإجراءات المعدة في قائمة الإجراءات الضرورية للتكوين البيداغوجي للأستاذ الجامعي هي إجراءات مهمة ومهمة جدا ، فيما عدا أربع بنود، ومنه تتحقق فرضية الدراسة الثانية . *تم اقتراح ملمح للتكوين البيداغوجي للأستاذ الجامعي. وختمت الدراسة ببعض الاقتراحات الموجهة إلى المسؤولين بالتعليم العالي.Item معوقات الإتصال التنظيمي في الجامعة من وجهة نظر الأستاذ(جامعة أم البواقي, 2014) عناب, أميمة; بن زروال, فتيحةItem مكانة ضمان الجودة في نظام ل. م. د. بالجامعة الجزائرية حسب رأي هيئة التدريس(جامعة أم البواقي, 2010) عباد, حبيبنهدف من خلال هذا البحث إلى دراسة تحلـيلية لواقع مكانة ضمان الجودة في نظام التكوين ليسانس- ماستر دكتوراه- (ل. م . د)وفق هيئة التدريس بصفتها حجر الزاوية في العملية التكوينية.و يمكن تصنيف هذا البحث ضمن الدراسات الوصفية التي تقوم على معالجة الظاهرة و تحليلها و إبراز تناقضانها و تفسيرها . أن الهدف الأساسي من هذه الدراسة هو معرفة إلى أي مدى نظام التكوين (ل.م.د) في الجامعة الجزائرية يوفر ضمان الجودة وفق هيئة التدريس . وأين تكمن الجودة ؟ حتى تصبح جامعتنا تسير وفق معايير جودة تؤهلها في الانضمام إلى صرح الجامعات العالمية من حيث الاعتراف لمخرجاته . من هذا المنطلق نمت فرضية الدراسة .هناك مكانة و أهمية كبيرة لضمان جودة التكوين في تطبيق تكوين نظام (م.ل.د) بالجامعة الجزائرية و ترتب عنها مجموعة من الفرضيات الجزئية . من هنا وجهت صياغة البحث ببناء استبيان يتكون من خمسة محاور: محتوى البرامج و هيكلة التكوين والتاطير في الجامعة و تقويم الطلبة و المناهج و طرائق التدريس . تمت الدراسة الاستطلاعية في جامعة العربي بن مهيدي كنموذج من مؤسسات التعليم العالي الجزائري. من اجل الوصول إلى هذا الهدف, و بعد الإطلاع على الكثير من الدراسات السابقة و الأدبيات المتعلقة بالموضوع. تم تنظيم دراسة ميدانية بجامعة العربي بن مهيدي .ام البواقي تركزت الدراسة الأساسية على عينة تشمل 100 فرد من أعضاء هيئة التدريس بمعدل 10 أفراد من كل قسم. بعد تفريح البيانات و تبويبها و تصنيفها، تمت المعالجة الإحصائية باستخدام كا².وخلصت الدراسة إلى النتائج التالية : نتائج البحث وفق الفرضية العامة : من خلال التحليل الإحصائي لبنود الاستمارة و من خلال مناقشات الفرضيات الجزئية للبحث تبين أن مكانة نظام ضمان الجودة في التكوين بنظام) ل.م. د( في الجامعة الجزائرية موجود نظريا ولكن الواقع حسب هيئة التدريس لا يعكس ذلك. أما فيما يتعلق بمحتويات البرامج يوجد نظام ضمان الجودة في بعض البنود و هناك قصور في التكوين و خاصة عدم الربط بين الجامعة والمحيط لاقتصادي و الاجتماعي و عدم تهيئة الطالب إلى عالم الشغل، زيادة عن غياب الوسائل التعليمية و التأطير في الجامعة ضعيف بسبب الاستعانة بالمؤقتتين وأصحاب الخبرة الطويلة في الاختصاص ات المطلوبة. أما التقويم فتوجد عناصر جديدة و لكن هناك قصور في التنسيق بين أعضاء هيئة التدريس. أما بالنسبة للمناهج و طرائق التدريس يوجد نقص في ترقية نوعية التكوين وعدم تناسب طرائق التدريس مع متطلبات عالم الشغل. وانتهت الدراسة إلى تأكيد على ضرورة الاهتمام بموضوع ضمان الجودة وغرس ثقافة جديدة حتى تتحقق جودة عالية في التعليم العالي بالجامعات الجزائرية . وإدخال هيئات ضمان الجودة في الجامعة الجزائرية وفق معايير التي يمكن للجامعة تحقيقها في المستقبل القريب