معهد تسيير التقنيات الحضرية
Permanent URI for this community
Browse
Browsing معهد تسيير التقنيات الحضرية by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 545
Results Per Page
Sort Options
Item دور البنية التجارية في تنيظيم المجال الحضري(جامعة أم البواقي, 2013) صابري, عبد المالك; بن غضبان, فؤادتعد مدينة أم البواقي مدينة حديثة النـشـأة وذات أهمية خاصة عل مـستوي مجالها الـولائي، بـإعتبارها مقر الولاية ، والتالي أدت إلى تنامي أنشطة الخدمات يها خاصة الإدارية، وكل هذه الظروف سـاعدت في نمـو وتطور الأنشطة التجارية التي تتـمز بـوجود تركيز تجاري في منطقة مركزية تعرف فوة جذب كبيرة وتتميز بـتنوع تجاري عال جدا مـما جعل العقار بهذه الجهة غال والكراء مرتفع ، أما أطراف المدينة فنجد بها عدد المحلات قليلة يسودها ا الطابع الحرفي كالحدادة ،والميكانيك 0 يغلب عل المدينة التجارة الخدمية بالدرجة ألأولى وهي متوطنة خاصة توجد التـجهزات كل حسب خصائصه ، كما تتميز مدينة أم البواقي لغياب التخصص التجاري مع يداية لتشكل للمحاور التجارية * وفي المستقبل القريب ستعرف مدينة أم البواقي إزدهارا على المستوى التجاري خاصة مم استلام مشاريع التجهيزات وفتح محلاتالقطب العمراني ماكومداس.Item التجديد الحضري لإعادة الإعتبار للمراكز القديمة(جامعة أم البواقي, 2013) مزيان, سومية; غنوشي, أحمدكثيرا من العوامل التي تسبب في فقدان المراكز القديمة لوظيفتها، وتدهور إطارها المبني وبنيتها التحتية ومع مرور الوقت صارت تعكس صورة عمرانية مشوهة إلى جانب العديد من المشاكل التي أثرت سلبا على الإطار الفيزيائي المبني والإطار المعيشي للسكان ومن بين هذه الأسباب: توسع المدن على حساب هذه الأنسجة الحضرية الحساسة، الإهمال وعدم الاهتمام وغياب الرقابة ،... في ظل تفاقم تدهور المراكز القديمة للمدن، يجب لفت الانتباه إلى ضرورة التدخل وتدارك الوضعية لتحسين إطار الحياة في هذه الأنسجة ، ويعتبر التجديد الحضري حل ناجع وفعال إذا ما طبقت أهدافه وأتقنت أساليبه في احتوائه لمختلف المظاهر السلبية التي تعاني منها المراكز القديمة. وفي الأخير فإن دراستنا هذه ماهي إلا دراسة متواضعة أمام حجم وأهمية هذا الموضوع وما بحثنا إلا محاولة منا لفتح المجال للقيام بدراسات أخرى أكثر تعمق وفي ظروف أحسن من أجل التحسيس بأهمية التدخل على هذه الأنسجة المتدهورةItem تسيير النقل الحضري في إطار المشروع الحضري(جامعة أم البواقي, 2013) بن حملة, أمال ريان; بن غضبان, فؤاددون ملخصItem الخدمات وعلاقتها بتنظيم المجال الحضري(جامعة أم البواقي, 2013) بوصفصاف, رشيد; بن غضبان, فؤادتعاني مدينة تيسة على غرإر المدن الجزائرية من اختلال في توزيع الخدمات الحضرية عير مجالها الحضري وهدا رإجع لدة عوامل: ارتفاع مدل التحضر بسرعة كبيرة في فترة زبمئية قصيرة. عدم وجود سياسة حكيمة في تقزيع هذه الخدمات الحضرية مر المجال الهضم للمدينة. تركز الخدمات اسرية يكداعات طقادون أخنى المدرية ممعي من نقائص سجلة على حساب الخدمات الحضرية ضعف في التسيير على ستويى هذه الخدمات العصرية حيث أدى الى تدهوره1. عدم وجود توانن بين عدد السكان والخدمات الحضرية الموجهة لهم.Item أثر الخدمات التعليمية على النمو الحضري(جامعة أم البواقي, 2013) موساوي, أسامة; بن غضبان, فؤادمن خلال الدراسة التحليلية لمدينة أم البواقي وخصائصها العمرانية و السكانية، تبين لنا أن هذه المدينة تتوفر على خصائص عديدة وهامة من موقع استراتيجي هام و شبكة طرق والتجهيزات تؤهلها لتكون احدى المدن الهامة بالشرق الجزائري، كما أنها شهدت زيادة سكانية كبيرة أدت الى توسعها في مختلف الاتجاهات بالاضافة الى توافد احجام سكانية كبيرة اليها من كافة المناطق المحيطة بها وذلك لعدة أسباب أهمها التعليم والعمل ، فكل هذه العوامل محفزة لتطور الخدمات التعليمية بمدينة أم البواقي وتأثيرها بشكل واضح على النمو الحضري بها، وتطور المدينة وتقدمهاItem الفيضانات في مدينة باتنة بين حتمية الموضع وفعالية التسيير(جامعة أم البواقي, 2013) بشارة, سمير; غنوشي, أحمديأخذ موضوع المخاطر الكبرى بمختلف أنواعها مكان الصدارة في اهتمامات الدول المتقدمة لارتباطه الوثيق بالحياة اليومية من جهة , ولضخامة الخسائر المادية و البشرية الناجمة عنها و التي تؤثر بصورة مباشرة على الناحية التنموية الاقتصادية و الاجتماعية من جهة أخرى . الفيضان و على غرار جميع المخاطر الأخرى يعتبر تهديد تعاني منه جميع دول العالم ,وقد أصبح كثير الحدوث في الآونة الأخيرة مخلفا خسائر كبيرة و ذلك لعدة اعتبارات أهمها : التغير المناخي,زيادة التحضر,و التعمير في مناطق الفيضان ... إن تسيير المخاطر الكبرى في الجزائر لا يزال في بداياته رغم جميع المحاولات السابقة.كونه يتطلب تخطيط استراتيجي يأخذ بعاملي المكان و الزمان . و من خلال الإشكالية المطروحة و الفرضية المحتملة, فقد تبين لنا أن الفيضانات تنشأ عند تجمع العناصر البشرية و الطبيعية معا .و بعد تقييمنا للوضع في مدينة باتنة وجدنا أن ذات موضع حساس يهدده خطر الفيضان. و خلصنا إلى أمر مهم هو أن تسيير خطر الفيضانات في مدينة باتنة هو أمر ثانوي بالنسبة للسلطات المعنية وللمواطنين.أما طرق التسيير فقد اقتصرت على الحماية فقط و المجسدة في منشآت الحماية هذه الأخيرة معظمها لم يعد فعال.Item العلاقة بين التمدد الحضري وشبكات الطرق في مدينة عين البيضاء(جامعة أم البواقي, 2013) حجو, آمنة; غنوشي, أحمدمدينة عين البيضاء من أهم المدن ولاية أم البواقي فهي مدينة مستقطبة لكامل المدن و الولايات المجاوة ، وتتضح لنا تلك الأهمية البالغة في عملية التنقل و الحراك وهذا لوقوعها على محوري الطريق الوطني رقم 10 و الطريق الوطني رقم 80 ، فموقعهخا الإستراتيجي ضمن الشبكة الحضرية لمدن شرق البلاد ، أعطاها إمكانية التطور في مختلف المجالات الحضرية ، الديمغرافية و الإقتصادية ....، بينما المدينة تواجه جملة من العوائق لتمددها منها الغابات ، الأراضي الفلاحية ، خط السكة الحديدية و المنطقة الصناعية و.............إلخ ، كما إستقبلت المدينة هجرات واسعة و التي تعد أحد أسباب تضخمها و الإستهلاك الفوضوي لمجالاتها ما أدى إلى حدوث تمدد عشوائي بها ، وخاصة خلال العقد الأخير.Item البيئة والمشروع الحضري المستدام(جامعة أم البواقي, 2013) حمدودي, زينب; بن غضبان, فؤادتحتل البيئة اليوم صدارة اهتمامات السكان والحكومات وهذا لما تعرفه من تغيرات أثرت على الحياة على الأرض، ويأتي مفهوم التنمية المستدامة كأحد الحلول المقدمة للمشكلات البيئية الحديثة. تعتبر مدينة عين البيضاء أحد أهم المدن في ولاية أم البواقي والتي تعرف كثافة سكانية كبيرة لعبت دورا أساسيا في تغير الوضع البيئي بها، حيث تم التطرق إلى دراسة مختلف الخصائص الطبيعية و السكانية و العمرانية لمدينة عين البيضاء ،كذلك قمنا بتقديم بعض الأمثلة للأحياء المستدامة في الدول الأوروبية وهذا للوصول إلى كيفية تطبيق مبادئ التنمية المستدامة وهذا للاستفادة منها في مشاريعنا العمرانية. إن مخطط التناسق الحضري لمدينة عين البيضاء ساهم في تحديد سياسة الولاية من أجل تحسين إطار حياة السكان في المدينة مراعين في ذلك الجانب البيئي بالدرجة الأولى.Item إستدامة الزراعة شبه الحضري(جامعة أم البواقي, 2013) عيادي, جمال الدين; بوشمال, صالحإن الأرضي الزراعية المحيطة بالمدن تتناقص يوما بعد يوم وذلك نتيجة إمتداد العمران فوقها بسبب زيادة نسبة التحضر في العالم , ولقد أصبحت ظاهرة التمدد الحضري على حساب الأراضي الزراعية ظاهرة معروفة في الجزائر بسبب وقوع أغلب المدن الجزائرية في الشمال في وسط فلاحي و محاطة بأراضي زراعية خصبة , ولم تنج مدينة قسنطينة من ظاهرة التحضر السريع وهذا أدى إلى إستهلاك للأراضي المحيطة بها وجعل من الأراضي القابلة للتعمير جد نادرة, و أمام التزايد السكاني المرتفع و الطلب المتنامي على المجال من جهة و قلة المجال المهيأ وطبيعة التضاريس التي تتغير عائقا رئيسيا أمام عملية التوسع من جهة أخرى, أدى بمدينة قسنطينة إلى تحويل نموها إلى أقطابها الرئيسية الثلاثة و الواقعة ضمن مجالها شبه الحضري وهي : الخروب و الحامة بوزيان - ديديوش مراد وعين السمارة, هذه الأقطاب تحتوي على أراضي زراعية خصبة ذات مردودية خيدة وجيدة جدا. مدينة حامة بوزيان التي عرفت كحوض زراعي خصب ذو إنتاج وفير حيث كانت تعتبر حديقة خضروات قسنطينة, إلا انه في الفترة الأخيرة عرفت المدينة زيادة سكنية معتبرة وتوسع على حساب الأراضي الزراعية بالمناطق شبه الحضرية , وكذا ظهور وحدات صناعية بالمنطقة و التي أخذت بدورها قسطا من هذه الأراضي و تسببت في مشاكل بيئية. من أجل تشكل محتوى البحث,الذي يتمحور حول إشكالية العلاقات بين المدينة والريف في إطار فلسفة التنمية المستدامة, ومن أجل القيام بذلك إعتقذنا أنه من المفيد تقسيم عملنا إلى جزئين , حيث إهتممنا في الجزء الاول بعرض بعض المفاهيم حول التنمية المستدامة , و المجال شبه الحضري , و الزراعة شبه الحضرية, أما في الجزء الثاني الذي يعتبر جوهر الموضوع قمنا فيه بدراسة مدينة حامة بوزيان , وتحليل وضعية الزراعة بالبلدية , وإجراء مقابلات مع المزارعين لمعرفة رأيهم حول ظاهرة التحضر, والقرب من المدينة و الصعوبات التي تعيق التنمية الزراعة, وفي الأخير قمنا بوضع الإقترحات و التوصيات للحفاظ على الأراضي الزراعية و تبين العلاقات التي يجب أن تكون بين المدينة و الريف في إطار التنمية المستدامة.Item تقييم واقع البيئة الحضرية بالمناطق السكنية(جامعة أم البواقي, 2013) حمودي, طارق; بن غضبان, فؤادتعاني مدينة ام البواقي على غرار المدن الجزائرية من اختلال توازن البينة الحضرية نتيجة عدة عوامل - ارتفاع معدلات التحضر بسرعة كبيرة في فترة زمتية قصيرة - ردم مختلف الشعاب التي كانت تقطع المجال العمراني ر - الإفراط في استغلال الموارد الطبيعية. - عدم وجود ئئافة بيئية تساعد ظى على الحد من تدهور البيئة الحضرية. - ضعفا التسيير البيئي أديى إلى تدهور البيئة الحضرية بمدينة ام البواقي. كل هذه العوامل ادت إلى تدهور وضعية البيئة الحضرية بمدينة أم البواقي بشكل خاص و المدن الجزائرية بشكل عام.Item النمو العمراني و البيئة الحضريةفي مدينة عين البيضاء(جامعة أم االبواقي, 2014) بركاني, سمية; سراج, محمد الياساصبحت الحاجة في السنوات الاخيرة اكثر الحاحا على اعادة النظر في اسلوب التعامل مع البيئة ،و غدت المجتمعات تمارس ضغوطات في الاتجاه الخاص بعد النمو العمراني السريع على حساب البيئة،حبث ظهرت بها عدة مشكلات و تفاقمت الى ان اصبحت تهدد الاحياء و مدينة عين البيضاء واحدة من هذه المدن التي تعاني من العديد من مشاكل البيئة الحضرية. ان تقاطع الطريقين الوطنيين رقم 10 و 80 جعل منها قطب جذب للسكان و العمال ،و هذا ما جعلها تنمو بسرعة من حيث المساحة و عدد السكان و حجم التجهيزات.هذا الاخير جعل المدينة تواجه عوائق و ارتفاقات يصعب تجاوزها لذا الان هي موجهة للتوسع في التجمعات الحضرية المجاورة لها . الاستغلال الغير موجه للمجال ادى الى ظهور عدة مشكلات بيئية خاصة في القطاع السادس مما اثر على الحياة الحضرية للسكان.و هذا ما يدفعنا لاقتراح جملة من الحلول و التدخلات للنهوض بالمنطقة.خاصة و انها تحتوي على سكة حديدية . فالبيئة الحضرية يجب في وقتنا هدا ان تخض بالدراسة و الاهتمام الكافيين ، لأنها تمثل صورة المدينة الظاهرة.Item التوسع العمراني في إطار مبادئ التنمية المستدامة(جامعة أم االبواقي, 2014) وداعي, منير; بويبية, عادل; شواش, عبد القادرمدينة سطيف والتي كانت في الحقبة الاستعمارية عبارة عن ثكنة عسكرية ومجموعة من الاحياء العسكرية هي الآن واحدة من أكبر المدن الجزائرية بأكثر من 305185 نسمة وبإمكانيات معتبرة اذ تحل موقع استراتيجي جعلها منطقة عبور بين الشمال والجنوب والشرق والغرب ، كما تضم مجموعة من التجهيزات ذات بعد جهوي وتمتاز بحركية تجارية وتوسع النشاطات والمناطق الصناعية ما جعلها تعرف تدفقات سكانية خارجية وداخلية (هجرة و نزوح ريفي) حيث تعد الهجرة واحدة من بين الأسباب الرئيسية وراء الاستهلاك غير العقلاني لمجالاتها.وامام ما تواجهه المدينة من جملة العوائق لتوسعها ( أراضي ، غابات ، منطقة صناعية ...) ومع تزايد الهجرات السكانية فان ذلك زاد من حدة الطلب على السكن والتجهيزات وأصبحت المدينة غير قادرة على تلبية حاجيات السكان وتوفير الأراضي القابلة للتعمير وللتدارك هذه الوضعية قمنا بوضع مجموعة من التصورات والسيناريوهات تمحورت أساسا حول الاستغلال العقلاني للعقار الحالي وتوجيه المشاريع المستقبلية الى التجمعات الثانوية لفك الضغط على المدينة و تحضير كل من ولاد صابر ، مزلوق وراس الما للمساهمة في استقبال توسعات المستقبلية لمدينة سطيف ، كما اقترحنا خلق تجمع ثانوي جديد على مستوى المنطقة المسمات بير النسا والذي من شأنه فك الضغط على عاصمة الولاية.وفي دراستنا لمدى فعالية ونجاعة مخطط شغل الأراضي بين ما هو نظري والواقع خلصنا الى ضعف هذه الاداة في تجسيد أبعاد التنمية المستدامة والى وجود تباعد بين الدراسة والواقع.Item إشكالية تسيير النفايات الحضرية الصلبة(جامعة أم االبواقي, 2014) بزاز, حضرية; بوسماحة, احمدرغم أهمية موضوع التلوث بالنفايات الصلبة، إلا أن كثيرا من المدن لا تقوم بدراسة عملية للتخلص منها بطريقة علمية وموضوعية، مما يؤدي إلى تفاقم الظاهرة ، وفي المدن الجزائرية ومنها مدينة ام البواقي ، فإن هناك العديد من المشاكل و الصعوبات التي تعترض عملية التخلص منها، إن وجود هذه المشاكل والصعوبات قد يعكس حدوث بعض السلوكيات الخاطئة في مجال التخلص من النفايات الصلبة ، مما يؤثر على المجال الحضري وعلى نظافة المدينة ، وبالتالي على مدى نجاح تطبيق التشريعات الخاصة بالنفايات الصلبة بالرغم من وجود النصوص المتعلقة بمراقبتها وإزالتها. على هذا الأساس تناولنا موضوع النفايات الحضرية الصلبة تتطلب معالجة علمية والبحث عن التقنية السليمة التي تحافظ على سلامة البيئة. ومن هذا المنطلق جاءت الدراسة على شكل تشخيص لواقع النفايات الحضرية الصلبة المنزلية بالجزائر بصفة عامة ومدينة ام البواقي بصفة خاصة .Item المدن الجديدة بين التصور والتجسيد(جامعة أم االبواقي, 2014) بوزيدة, صورية; لطرش, وردة; نعيمي, خالدإن الهدف الأساسي من أي تجمع سكني هو أن يوفر للإنسان الوسط الملائم الذي يمارس فيه نشاطاته ويلبي له احتياجاته على أكمل وجه، حتى تعطي للمدينة هويتها وللمجتمع أبعاده الحقيقية. سعت الكثير من الدول المتقدمة إلى انتهاج أساليب جديدة في التعمير تهدف إلى إدماج كل من وظيفة الراحة واللعب والأمن في المشاريع السكنية،لكن الانجازات الحاصلة كانت بعيدة عن درجة الإقناع فيما يتعلق بملائمة الفضاءات الخارجية مع الاحتياجات الحقيقية للأفراد. أما بالنسبة للجزائر فيعتبر نقص الفضاءات الخارجية والوسائل الترفيهية والاجتماعية الملائمة مشكلا حادا تعاني منه الكثير من الأحياء السكنية، إن لم تكن كلها، فبعد الاستقلال مباشرة واجهت السلطات الجزائرية الكثير من المشاكل الجدية، وبالتالي اعتبرت مشكل تصميم وتهيئة الفضاءات الخارجية من المسائل الثانوية، ولمدة طويلة، بالإضافة إلى ذلك فان برامج السكن في الجزائر أهملت تماما أهمية الفضاءات الخارجية في السياسة السكنية حيث كان المسعى الأول للدولة هو توفير المسكن ، مستثمرة كل الإمكانيات المادية والبشرية المتاحة من اجل تلبية طلبات السكن، وبغض النظر عما إذا تحقق هذا المسعى أم لا، فان النتيجة التي أعقبته هي منتوج عمراني مشوه، وأحياء سكنية لا تؤمن الكثير من شروط الحياة الإنسانية، نظرا لغياب معايير الرفاهية داخل المسكن، ونقص التهيئة المرفقة بالسكنات .موضوع الفضاءات الخارجية للسكن الجماعي موضوع بالغ الأهمية بالنسبة للمجال العمراني لأن التخطيط الأمثل للمدينة قد يجنبنا الكثير من المشاكل العمرانية فواقع التحسين الحضري في الجزائر أصبح لا يلبي الغرض الذي انشأ لأجله باعتباره سياسة حديثة النشأة، بسبب نقص الخبرة في هذا المجال ولهذا يجب العمل على ترقيته وذلك يتطلب بذل جهود كبيرة من الدولة والمواطنين . في الأخير دراستنا هذه ما هي إلاّ دراسة متواضعة أمام حجم هذا الموضوع، وما بحثنا هذا إلا محاولة منا لفتح المجال لقيام دراسات أخرى تكون أكثر تعمقا وبمعطيات أكثر وفي ظروف أحسن من أجل التحسيس بأهمية الفضاءات الخارجية المشتركة للسكن الجماعي في أحيائنا بصفة خاصة وفي مدننا بصفة عامة.Item إشكالية إستدامة البيئة الحضرية داخل الأنسجة العمرانية العتيقة بمدينة قسنطينة(جامعة أم االبواقي, 2014) غزال, إيمان; دحدوح, فطيمةيحوز التراث العمراني و المعماري في السنوات الأخيرة على اهتمام كبير من طرف الهيئات الدولية و الوطنية، و تقام من اجله الندوات و المؤتمرات. فبالإضافة إلى الاعتداء على خصائصها العمرانية و المعمارية لم تسلم الأنسجة العمرانية العتيقة من خطر التلوث البيئي الذي اضر بيئتها بعدما كانت آمنة مطمئنة لعدة قرون.و في الجزائر عرفت أغلبية المدن هده الظاهرة مما يستدعي الانخراط في المسعى الشامل الذي من شانه أن يؤدي إلى الإقلال من خطر العناصر التي تهدد الأنسجة العمرانية العتيقة و لقد كان لحي السويقة بمدينة قسنطينة نصيبا من هده الاهتمامات قصد تحسين وضعيتها البيئية والعمرانية وفق متطلبات التنمية.Item تأثير النشاط الصناعي على مدينة ميلة وكيفية دمج التهيئة الحضرية(جامعة أم االبواقي, 2014) لوز, سميرة; حويلية, خولة; شعيب, قادريطرقنا في موضوعنا لتاثيرات المنطقة الصناعية على المدينة وعدم تلاحم النشاط الصناعي مع الوظيفة السكنية، لذا كان من الواجب وضع حل لهذه المشكلة ، وذلك من خلال كيفية دمج التهيئة الحضرية في المنطقة الصناعية من خلال دمج النشاط الصناعي مع المجال الحضري من خلال اعادة هيكلة المناطق الصناعية واعادة تهيئتها(تكثيف المساحات الخضراء، تهيئة الطرق، انشاء مركز تجاري .....الخ) لتكون اكثر حيوية ونشاط .و في الاخير ان عملنا هذا هو جزء بسيط من الدراسات التي يمكن ان تفتح مجال لدراسات معمقة سواء من الناحية الاقتصادية او الاجتماعية او الايكولوجية، لتسيير وترابط بين المنطقة الصناعية والبيئة العمرانية.Item معالجة المدخلين الشرقي و الغربي لمدينة عين البيضاء في إطار المشروع الحضري(جامعة أم االبواقي, 2014) بوزيد, عمار; بن دادة, توفيقتتميز المدينة بالمظهر العمراني والصورة الحضرية اللذان لهما دور مهم ومحدد في التنمية الحضرية حيث يعتبر أي مدخل لمدينة نا الواجهة الأولية والحقيقية لجمال المدينة التي تعتبر عن وظيفتهاوشخصيتها وتعطي الانطباع الأول لكل زائر فهي أول و آخر ما يرى لكن في ظل التحولات الاجتماعية في المدينة كالتمركز السكاني الكبير بسبب الهجرة الوافدة من مختلف البلديات و النزوح الريفي الشيء الذي أدى الى التوسع العمراني الكبير اذ لم يرعى فيها لا البعد الجمالي ولا التقني للمدينة بصفة خاصة في الجزائر وتركزت اهتمامات السلطات العمومية بقضايا السكن والقضاء على البناء الهش والفوضوي والتطور الحضري مهملة بذلك مداخل المدن التي باتت تفتقر الى عدة عناصر ضرورية ومدينة عين البيضاء كغيرها من المدن الجزائرية لم تكن في منأى من هذه الممارسات التي تمس شخصية المدينةوصورتهالا الحضرية فعدم تهيئة الفضاءات والمساحات الخارجية بمداخلها أدى الى ظهور عدة مشاكل ومن هذا المنطلق تبرز أهمية دراسة موضوع معالجة المداخل بمدينة عين البيضاء ومن خلال الدراسة التي شملت كل من المدخل الغربي والشرقي لمدينة عين البيضاء تبين لنا مدى نقص الاهتمام بهما لهذا كان بحثنا موجه نحو دراسة هذه الظاهرة وتحليلها وهذا أعتماد على الدراسات والشاريع المطبقة بالمدن الفرنسيةItem التوسع العمراني في ظل التوسع الحضري(جامعة أم االبواقي, 2014) بلغالم, هاجر; بن اعمير, أمينةتعاني مدينة عين البيضاء من مشكل التوسع العمراني الناتج عن النمو الديمغرافي الكبير مما ادى تحولها من مدينة متوسطة إلى مدينة كبيرة عقب الهجرة السكانية والنمو الطبيعي بعد سنة 1962م باعتبارها مقر دائرة تضم أهم التجهيزات القاعدية من جهة ونقص مناطق التوسع الموجهة للتعمير على مستوى النسيج العمراني من جهة أخرى . ان أساس مشكل التوسع العمراني لمدينة عين البيضاء هو عدم التنظيم مع امكانية توفير متطلبات السكان ، ليبقى إعداد مخطط وفق مبادئ المشروع الحضري ينظم العلاقة الوظيفية للنسيج الحضري السبيل الوحيد لحل الإشكالية، بعد أن أثبتت أدوات التعمير الحالية عدم قدرتها على ذلك.Item مدينة سكيكدة وخيار التوسع بمدينة جديدة(جامعة أم االبواقي, 2014) بوخلوط, أسماء; قديري, شعيبكان للنمو والتوسع العمراني عوامل عديدة وفاعلة أدت إلى نمو المدن بسرعة هائلة، ومن أهم هذه العوامل العوامل السكانية بما فيها الزيادة الديموغرافية والهجرة الريفية المتخذة لاتجاه واحد نحو المدن، وكان للسياسة الاستعمارية وسياسة التنمية للوطن القائمة على إرساء عمليات التصنيع عاملا فعالا في جلب واستقطاب المهاجرين وخاصة الريفيين، لذلك طرحت أزمة التوسع العمراني وتوفير السكن والتجهيزات كواقع معاش وأزمة حادة تحتاج إلى التدخل وإلى حلول سريعة وناجعة، وقد كانت أهمها إنشاء المدن الجديدة، لامتصاص الضغط السكاني من المدن الكبرى والارتقاء بها إلى مستوى اجتماعي، اقتصادي وثقافي يمكن من خلاله تجنب المشكلات التي طرحها الواقع في المدن القديمة القائمة. يتم في هذا البحث عرض كيفية امتصاص المدينة الجديدة بوزعرورة لمشاكل التوسع العمراني بمدينة سكيكدة من جهة، ومن جهة أخرى إبراز ما تملكه المدينة الجديدة من مؤهلات، من شأنها تسهيل عمليات التهيئة والتعمير على مستواها، ولكن يبقى عنصرالتخطيط غير كاف لنجاح المدن الجديدة، فعلى التنمية أن تؤدي دورها عن طريق التسيير السليم والدائم لهذه الأخيرة.Item تأثير مركب الحجارعلى البيئة الحضارية المجاورة لمدينة عنابة(جامعة أم االبواقي, 2014) قدادرة, أميرة; شواش, عبد القادرعتبر المناطق الصناعية أحد أهم العناصر الأساسية لدفع عجلة التنمية في الدول، والجزائر احدى هذه الدول حيث طبقت السياسة الصناعية بعد الاستقلال للنهوض بالاقتصاد، فركزت على توطين الصناعات الكبرى في المناطق الساحلية. وكانت مدينة عنابة من المدن التي تمت بها هذه السياسة لتوفرها على الإمكانيات اللازمة لإنشاء مناطق صناعية ومن بين هذه المناطق تم إنشاء مركب الحجار للحديد والصلب بالقرب من منجم الونزة. حيث ساهم مركب الحديد والصلب في تطوير الاقتصاد بالمدينة والدولة ككل، ولكن بالمقابل فهذا التطور في المدينة أصبح يشكل خطرا يهددها في نفس الوقت، حيث كان لهذه المنطقة الصناعية آثارا سلبية على المجال الحضري للمدينة وكذا للإنسان، وذلك من حيث التلوث الذي تخلفه المنطقة الصناعية فيما يخص الجو والتربة وكذا الماء بفضل مخلفات المصنع من نفايات وغازات وكذا مياه الصرف الصحي الغير معالجة والتي ترمى في الطبيعة، وكذا تأثيرات الغازات السامة على جسم الانسان والكائنات الحية المتواجدة. كما أن المنطقة الصناعية أصبحت تشكل خطرا على سكان المنطقة المجاورة لها وهذا راجع للتوسع العمراني للسكان الذي بات يلتحم بالمنطقة الصناعة دون ترك حدود بينها أو حتى احترام قوانين التعمير. ولكن وبالرغم من كل هذه السلبيات التي تتركها المنطقة الصناعية إلا أنه لا يمكن الاستغناء عنها لأنها تشكل عنصرا مهما في اقتصاد البلاد وتطويره والرفع من مستوى الدخل القومي.