قسم اللغة و الأدب العربي
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing قسم اللغة و الأدب العربي by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 70
Results Per Page
Sort Options
Item الصورة البيانية في المدحة النبوية عند حسان بن ثابت الأنصاري(جامعة قسنطينة, 2004) قبايلي, حميد; كاتب, حسنItem الشخصية في الشعر الجاهلي(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2006) بن زاوي، محمد الشريف; لراوي، العلميLe personnage dans la littérature antéislamiqueLa poésie arabe ancienne est présentée et étudiée sous plusieurs angles et de multiples approches ce qui a permis de noter deux courant essentiels: l'un s'est penché sur l'étude de l'histoire de la poésie arabe, ses pionniers, ses grands poètes. L'autre courant s'est penché sur l'étude de la structure poétique, ses manifestations stylistiques et artistiques, à travers les différentes époques littérairesItem Item بناء الرواية في ضوء المفاهيم النظرية للروائيين العرب(جامعة باتنة, 2009) بوروبة, الشريف; العشي, عبد اللهدون ملخصItem Item شعر غزوات النبي صلى الله عليه وسلم(جامعة قسنطينة, 2014) قبايلي, حميد; كاتب, حسنItem التشكيل النصي في شعر عز الدين ميهوبي(جامعة أم البواقي, 2015) بليردوح, ثليثة; خديش, صالحمثل التطور الكبير الذي شهدته لسانيات النص تغييرا جذريا فى مجال الدراسة اللغوية، حيث عرف الدارسون شكلا جديدا في التعامل مع النصوص، فبالإضافة إلى الاهتمام بالمستويات اللغوية (الصوتية والصرفية والتركيبية والدلالية)، فصار من الضروري الاهتمام - أيضا - بالاتصال اللغوي وأطرافه (المرسل، المرسل إليه والرسالة ( والسباقات وأنواعها (ثقافية، اجتماعية، نفسية.. .(، والتفاعل النصي وأشكاله، وبكل الحقائق والعوامل الكامنة وراء لغة النص. فالنصوص من منظور المنهج اللساني النصي تتطلب دراية واسعة بالمستويات اللغوية التي تشكل صلب البحث النصي وغير اللغوية التي تتشكل من خلفياتنا المعرفية، ولا يجوز بأي حال من الأحوال الفصل بين هذه المستويات، في إطار هذه الرؤية المنهجية وقع اختيارنا على مجموعة من الأعمال الشعرية للشاعر الجزائري عز الدين ميهوبي كونها تمثل مجالا ثريا وخصبا لمثل هذه ألأطروحات محاولين إثبات نصانيتها من خلال هذا البحث الموسوم ب;<< التشكيل النصي في شعر عز الدين ميهوبي دراسة لسانية نصية لنماذج مختارة))، وقد شفت الدراسة عن توفر جميع وسائل الترابط النصي; الوصل والفصل، الإحالة، الاستبدال، الحذف في نصوص عز الدين ميهوبي الشعرية محققة بذلك اتساقها وانسجامها.Item الزمن في الرواية الجزائرية(جامعة أم البواقي, 2015) سلطاني, رشيد; رايس, رشيدتهدف هذه الدراسة إلى مقاربة عنصر بنيوي سردي يتمثل في الزمن؛ لأنّه يمثل هوية النص السردي، وبنيته التركيبية العميقة، وتنطلق هذه الدراسة بغية تحقيق هدفها المنشود من رؤية منهجية، تتمثل في ضرورة المزاوجة بين دراسة البنية الزمنية من الناحية التقنية؛ لإبراز البعد الجمالي للمسار السردي في المتن الروائي الجزائري في فترة الأزمة الدموية، بداية من 1988 إلى اليوم، والدراسة الدلالية من خلال محاولة تأويل هذه البنية. ولهذا رسم البحث خطة منهجية تنسجم مع الرؤية السالفة الذكر، تتركب من فصل نظري تمهيدي وثلاثة فصول تطبيقية، عبر مدونة سردية جزائرية تتكون من خمسة نصوص تنتمي إلى السياق الزمني المذكور سالفا. متوسلة معطيات النظريات البنيوية السردية الّتي تركت بصماتها الواضحة على المشهد النقدي العربي المعاصر، وبخاصة ما جاء في كتاب «خطاب الحكاية» لـــجيرار جينيت. الفصل الأول: جاء تمهيديا نظريا؛ حاول البحث،من خلاله، التعرف على مفهوم الزمن من منظورات مختلفة: لغوية، فيزيائية، فلسفية، سردية، ومن ثَمّ ربط العلاقة بينه وبين جنس السرد، من خلال ما تركته لنا أهم النظريات في هذا المجال. الفصل الثاني: موسوم بـ«المسار السردي وبناؤه الزمني في الرواية الجزائرية»، تعرفنا من خلاله على أشكال البنى السردية لنماذج الدراسة من الناحية الزمنية. عن طريق جداول تصنيفية مذيلة بمنحنيات توضيحية، مع تحليلها. الفصل الثالث: موسوم بـ«المسار السردي وإيقاعه الزمني في الرواية الجزائرية»، حاول البحث من خلاله، التعرف على أنماط السرد من حيث السرعة والبطء والتوازن، عبر توظيف السارد لمجموعة من التقنيات، والحركات المحققة لهذا التنوع الإيقاعي. الفصل الرابع: موسوم بـ«المسار السردي ودلالات مفارقاته الزمنية في الرواية الجزائرية»، حاول البحث، من خلاله، استخراج أهم المفارقات الزمنية استرجاعا، واستباقا، ثم دراسة الآليات التقنية لبنائها، وأخيرا محاولة تأويل هذه المفارقات بعد تصنيفها إلى أزمنة ثلاثة: تاريخي، عجائبي، نفسي.Item التجريب في النص الروائي الجزائري(جامعة أم البواقي, 2015) رحال, عبد الواحد; رايس, رشيدهذه الدراسة تتناول ظاهرة التجريب في النص الروائي الجزائري المكتوب بالعربية، وتحاول أن تبيّن الخصائص الفنية التي تقف على مظاهر التجريب التي جعلت هذا النص، يشترك مع غيره من النصوص العربية والعالمية، وكذلك البحث عن المظاهر التي تميّزه عن تلك النصوص الروائية. وفي هذا الإطار حاولت الدراسة أن تتبع منهجية مناسبة لتحقيق غاياتها، فقد تم الاعتماد على مدخل نظري يتناول تحوّلات المجتمع الجزائري ووعي الكتابة الروائية، وينشغل ببنية الرّواية الجزائرية المكتوبة باللغة العربية، وإمكانية تمثّلها للبنية الذهنية للمجتمع الجزائري، عبر تحولاته منذ الاستقلال، إلى بدايات القرن الواحد والعشرين، وغاية ذلك، محاولة رصد ذلك الوعي الروائي الجديد، الذي تأسّس مع مرحلة التّحولات العالمية الكبرى، الاقتصادية، والسياسية، التي انعكست على المجتمع الجزائري، وهي فترة أفرزت وعيا، يمكن اعتباره قد رسّخ للبحث عن أشكال جديدة، تسعى نحو الدّينامية والانفتاح، وتنويع المادة الحكائية والمرجعيات الثقافية، وتشتغل على آليات مغايرة، تشي بدخول الرّواية الجزائرية المكتوبة بالعربية، حقل التّجريب الروائي. ثم تناولت هذه الدراسة موضوعها في بابين : باب نظري: يتكون من ثلاثة فصول تبحث في ماهية التجريب وسياقاته، ثم الجانب الحداثي للتجريب الروائي، وكذلك البحث في المرجعية المعرفية التي يعتمد عليها التجريب الروائي في تأسيس رؤيته الفنية. أما الباب التطبيقي، فيتناول مظاهر التجريب الروائي من حيث ثلاثة مستويات: مستوى البنية السّردية : وتتمثل مقاربة عنصر الزمن، ثم عنصر المكان، ثم عنصر الشخصية. أما المستوى الثاني فيتمثل في مستوى المتخيّل السّردي، ويتعلّق بمقاربة المسائل التالية: اشتغال النص الروائي الجزائري على تقنية التناص، ثم اقتحام الكتابة الروائية لتابو الجنس، ثم توظيف التراث بأشكاله المختلفة والمتنوعة أما المستوى الثالث: فيتناول اللغة الروائية في تجلياتها المختلفة، مثل توظيف اللغة الشعرية، ثم مقاربة الخطاب السّاخر ودلالاته، وعلاقة اللغة الساخرة بالسياق الاجتماعي والثقافي للمجتمع الجزائري، ثم مقاربة اللغة العامّية، ومحاولة الوقوف على الدوافع الفنّية لتوظيف هذه اللغة، وأثر ذلك في ربط النص الروائي الجزائري المكتوب بالعربية، بالسياقات الاجتماعية والثقافية. وفي الأخير انتهت الدراسة إلى خاتمة حاولت أن تختزل أهم النتائج التي توصّل إليها الباحث، وهذه النتائج تؤكّد انخراط النص الروائي الجزائري في حقل الكتابة الروائية العربية والعالمية بامتياز، بحيث تضمنت على مستوى الدّلالة الفنية والفكرية، تقاطعات مع ما هو عربي ومع ما هو عالمي، بالإضافة إلى انفرادها بقضايا جدّ محلية تتصّل بشكل مباشر بخصوصية الواقع الجزائري وسياقاته الاجتماعية والسياسية والثقافية.Item التجريد في النص الإبداعي عند أدونيس(جامعة أم البواقي, 2015) جويني, عسال; رايس, رشيدانطلق هذا البحث في تأسيس مفاهيمه وتحديد إشكالاته المعرفية من خلال مقاربة أكاديمية للمشروع الثقافي والجمالي الأدونيسي بكل تمظهراته وأنساقه وبما يحمله من قلق فكري شكل خلخلة ابستيمولوجية للراهن الثقافي والأدبي ,وذلك عبر المساءلات المستمرة لأشكال المعرفة الإنسانية سواء ما تعلق بالإطار الجمالي أو المعرفي وتتبع المرجعيات التي شكلت الفعل الإبداعي وتحولاته من الكتابة الجديدة إلى الكتابة الجينيالوجية التي ذاب فيها الجنس الأدبي وأصبحت الرؤية الفلسفية هي أهم مكونات البنية الجمالية وفيها ينصهر العاطفي والعقلي. وقد أجبنا في هذا العمل الأكاديمي على أسئلة معرفية , إذ بحثنا في حفريات مصطلح التجريد وتحولاته الابستيمولوجية وتتبعنا ما ألف عن الخطاب الشعري الأدونيسي بمختلف مرجعياته, كما قمنا بوضع هذا المشروع في الإطار الثقافي المعرفي العام، وفي ختام بحثنا قمنا بالكشف عن ظاهرة التجريد كنواة مركزية يتكيء عليها الخطاب الإبداعي عند أدونيس. وأثناء قراءتنا لهذا المشروع تأكد أنه شكل تحولا في البنية الفنية والنقدية من حيث تمزيق الهوة بين الجمالي والفكري/الفلسفي وصهر ماهو ذاتي فيما هو عقلي عبر تذويب الأشكال الفنية داخل الأنساق الثقافية, وبالتالي دفع بنية الخطاب إلى الانفلات من فكرة النموذج والتخصيص ضمن إطار جمالي محدد. وقد تتبعنا أثناء هذه المقاربة مفاصل الخطاب الشعري والنقدي على حد سواء واجدين أن فكرة التجريد كنواة مركزية هي أهم ما يطبع البنية اللغوية والفكرية ,وتمثل أقصى ما توصل إليه الخطاب في عمليات التجريب والإبداع.Item جماليات الخطاب الشعري عند سليمان جوادي(جامعة أم البواقي, 2016) مرحباوي, صالح; وغليسي, يوسفتروم هذه الدراسة المقدمة لنيل شهادة الدكتوراه البحث في التجربة الشعرية للشاعر الجزائري سليمان جوادي، وذلك من خلال الكشف عن تلك الجماليات التي تجسدت في البنية اللغوية بمختلف عناصرها الإيقاعية واللفظية والتركيبية والتصويرية، وقد كان هذا هو الهدف العام والأساسي لهذا البحث، أما السبيل إلى ذلك فكان اعتماد كل الطرق والإجراءات التي من شأنها أن توصل إلى هذا الهدف بشكل علمي وموضوعي يستبعد الأحكام الذاتية والاعتباطية والمسبقة، مع الوضع في الحسبان أن النص الشعري والفن بشكل عام لا بد له من ذوق صحيح وانطباعية مرهفة تتمكن من الولوج إلى عالمه السحري والغامض في كثير من الأحيان - و طبعا - دون إخلال بالشرط العلمي المشار إليه.Item البنى الأسلوبية في شعر المتنبي(جامعة أم البواقي, 2016) معيفي, عبد الحميد; العلمي, المكيتدور هذه الدراسة الأسلوبية حول شعر المتنبي وكانت هذه الدراسة مقسمة إلى ستة فصول الفصل الأول: الأصوات المجهورة، الفصل الثاني: المهموسة، الفصل الثالث: الاستعارة، و الفصل الرابع: السنية و الفصل الخامس: الحقول الدلالية، و الفصل السادس: دلالة التكرار. و تتقدم هذه الدراسة التحليلية مقدمة و مدخل نظري و تتذيلها خاتمة.Item بنية الخطاب الروائي عند أمين معلوف(جامعة أم البواقي, 2016) بالنور, سليمة; رايس, رشيدإن بحث: "بنية الخطاب الروائي عند أمين معلوف" هو محاولة منا اقتحام عالم الروائي أمين معلوف، متخذين المقاربة البنيوية منهجا للتحليل رغم صرامته الشكلية التي تهتم بالنص من داخله وتهمل كل المكونات الخارجية، وهدفنا البحث عن أسرار هذا الخطاب الروائي من خلال بنياته المختلفة: الزمن، المكان، الشخصيات، الرا وي ا ولرؤية السردية، وللكشف عن هذه البنيات والعلاقات التي تنشأ بينها قمنا بتحليل سبع روايات وهي: سمرقند، ليون الإفريقي، حدائق النور، صخرة طانيوس، موانئ المشرق، رحلة بالداسار، بدايات. حيث عرضنا قبل التفصيل في الحديث عن مكونات الخطاب الروائي وبنياته المفاهيم النظرية للرواية المكتوبة باللغة الفرنسية وإشكالية انتمائها للأدب العربي كتقديم لنوع الخطاب الروائي المدروس، كذلك حول المنهج المتبع في التحليل وهو المنهج البنيوي، متطرقين إلى نظرياته وإجراءاتها، وكيفية تلقف الناقد العربي له وتطبيقه على نصوص روائية عربية لها تميزها وخصوصيتها، وكان الهدف من هذا المدخل تحديد الخلفية الفكرية والأدوات النقدية للبحث. ثم تناولنا في الفصل الأول بنية الزمن وكيفية اشتغاله في الخطاب الروائي لمعلوف مبينة خصائصه الزمنية من المفارقات الزمنية: إرجاع واستباق ووظيفة كليهما، ومن التقنيات الموظفة لتسريع زمن السرد وإبطائه: الخلاصة الحذف والمشهد الوقفة الوصفية. وفي الفصل الثاني تطرقنا للكشف عن بنية المكان الروائي في الخطاب بالاعتماد على مبدأ التقاطبات المكانية في شكل ثنائيات ضدية تجمع بين عناصر متعارضة )مفتوح/ مغلق(، و)شرق/غرب(، ولم يكن تركيزنا على المكان الراوي لذاته بقدر إبرازي للجانب النفسي والشعور الداخلي للشخصية بهذه الأمكنة. والفصل الثالث كان لبنية الشخصية الروائية في الروايات تعرضنا فيه إلى طرق تقديم الشخصية الروائية بين التقديم الكمي والنوعي وبنية النموذج الروائي مصنفين الشخصيات الروائية إلى نماذج مهمة هي: نموذج الأب ونموذج المرأة، نموذج المثقف ونموذج رجل الدين، نموذج رجل السلطة ونموذج الآخر، وبينا من خلالها كيفية رسم الكاتب لهذه النماذج لإقناع القارئ بها، موضحين رؤيته الخاصة في بنائها وتصويرها. أما الفصل والرابع الأخير تناولنا فيه بنية الراوي والرؤية السردية في الخطاب الروائي مبينين أنواع الرواة، باحثين عن الصيغ السردية التي اعتمد عليها الكاتب من صيغة الخطاب المسرود وصيغة الخطاب المنقول وصيغة الخطاب المعروض. وخلصنا من رحلتنا البحثية عن بنية الخطاب الروائي عند أمين معلوف إلى مجموعة من النتائج العامة والخاصة بكل فصل أوجزناها في خاتمة البحث.Item شعرية التناص في نثر البشير الإبراهيمي(جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي, 2017) غربي, مارية ريمة; طاوطاو, رزيقةتتناول هذه الدراسة شعرية التناص في نثر العلامة الشيخ محمد البشير الإبراهيمي "عيون البصائر" أنموذجا وذلك من خلال الوقوف على جماليات تجليات التناص الداخلي والتناص الخارجي ضمن نصوص "عيون البصائر"،تشتمل الدراسة على مقدمة ومدخل وأربعة فصول، وخاتمة تناولت في المقدمة التعريف بالموضوع،ودرست في المدخل مسيرة التجربة النثرية في عهد"البشير الإبراهيمي"وحاولت في الفصل الأول تحديد مفهوم المصطلحات الأساسية، ودرست في الفصلين الثاني والثالث تجليات التناص الداخلي والخارجي في "عيون البصائر"،أما الفصل الرابع فخصصته لدراسة الخصائص الفنية في "عيون البصائر" للوقوف على تجليات الشعرية في نصوص الإبراهيمي،وختمت بأهم النتائج المتوصل إليها.Item شعرية الكتابة الروائية النسائية الجزائرية المعاصرة(جامعة أم البواقي, 2017) ركاب, عبد الله; حمبلي, فاتحتوقفت العديد من البحوث والدراسات عند الكتابة النسائية من زاوية نظر تكاد تكون موحدة، وهي موقع الذات الأنثوية الكاتبة، ومكانتها في الوسط الذكوري، الأمر الذي نحى بهم إلى اعتبار أن ما تكتبه يمثل رغبة في الخروج عن الرقابة المجتمعية، والتحرر من القيود التي فرضتها الرقابة الثقافية، وهذا الأمر دفعنا إلى البحث في الموضوع بالوقوف عند بعض النصوص الروائية وتتبع جوانب من جمالية الكتابة النسائية على مستوى البنية، والأسلوب، ولما كانت الجمالية موضوع تتبعه الشعرية، جاء عنوان البحث: "شعرية الكتابة الروائية النسائية الجزائرية المعاصرة".Item الواقع المعلن والمتخيل في الشعر العباسي (من القرن 02ه إلى القرن 04ه(جامعة أم البواقي, 2017) كبير, أمال; المكي, العلميعرف الشعر العباسي ثورة شعرية صنعت ملامح التجديد الفني العنيف الذي يعدبداية لكل ما من شأنه أن يسمى انقلابا وتجاوز للأنماط الشعريةالعربيةالقديمة التي كان الأنموذج الشعري الجاهلي صورة لها. والواضح أن التجديد الذي عرفه النص العباسي لا يقف عند حدود التجاوز النمطي إن شكلا أو مضمونا للقصيدةالجاهلية بقدر مايؤسس لفكرة رمزية تتصادم فيها الأفكار التي تم التأسيس لها مسبقا في الفكر العربي القلق مع الأفكار التي فرضت على هذا الفكر ف ا زدته قلقا من حيث ظن أنه استقل عن هندسية الشعر وخرج من البوتقة الضيقة التي ألزمه بها النص القديم. وعليه جاءت كلمات القصيدةالعباسية على غيرحقيقتها ؛ في ظاهرها عبث وتسلية وفي باطنها احتجاج على كل نواحي الحياة مما خلق داخل القصيدة فضاء من المجاهدة الفكرية والنفسية وصداما مع المعطيات الحياتيةالقديمة من جهة والجديدة من جهة ثانية، فجاءت القصيدة العباسية مشككة في كل شيء وحاول الشاعر العباسي متطاولا على نفسه أن يبلغ المثاليةالقيمية كي يصنع من القبح حسنا ومن الضعف قوة بابتكار معجم يت ا روح إبداعيابين المكاشفة والتستر وبين الحضور والغياب ليؤسس بدوره للحياة كفكرة جديدة قد لا يمكن عيشها فعلا إلا إذا تمكن الإنسان الشاعر من اصطناع بديل لها بالكلمات، فكانت أزمة اللغة العباسية رم ا ز لأزمة حياة كاملة يعاني فيها الواقع نفسه، وكانت (اللغة) مبطنة بالشك حيناوتعتريها المخالفات المعلنة حينا وتعجز إلا عن التستر تحت ستائر متباينةحينا آخر؛ لأن التغيير الذي عرفته الحياةالعربية في العصر العباسي لم يكن مدهشا بقدر ما كان مؤلما للفكر العربي الذي كان قد تعود على أزمات حياتية مختلفة عن أزمته الجديدة ؛ فبينما كان قد اقتنع بالسؤال وبالسؤال فقط وجد نفسه يجد الإجابة على كثير من الأسئلة ولكنه لم يقتنع بها لوجود ثغرة كان يعرفها ولكنه لم يكن قاد ا ر على التصريح بها. وفي الشعر العباسي تبدو محاورة الذات العربية لنفسها منضوية تحت فكرة التخييل ومنساقة إلى تيارات المجاز والاستعارة ومحاولة الإيهام والإشارة إلى كل ما هو مختلف عما يبدوواقعيا، وهذا المختلف لم يكن بالضرورة مطابقا للواقع بقدر ما كان صادما له ومجادلا ومواجها ومجاهدا في كثير من أحوالهItem الترجمة في الجزائر إبان الإحتلال الفرنسي 1830م - 1962م(جامعة أم البواقي, 2017) بليل, وداد; عيكوس, لخضرارتبط وجود الترجمة ?ساسا بوجود الإنسان وذلك لتحقيق رغبته في التواصل والتبادل بين مختلف الشعوب وقد ركزت في بحثي على الترجمة في الجزائر في الحقبة الاستعمارية الفرنسية? فحاولت الإجابة على بعض التساؤلات نذكر منها: ما هي العوامل التي اشتركت في ظهور الترجمة في الجزائر؟ و ماهي العوامل التي ساعدت على تطويرها؟ كما تطرقت ?لى ملامح التأثير والتأثر الناتج عن احتكاك اللغة العربية باللغة الفرنسية لمدة 132 سنة. إن طبيعة الاشكالية المطروحة تتطلب استخدام أكثر من منهج واحد مما دفعني إلى اختيار منهج يفتح آفاقا واسعة لدراسة هذا الموضوع و هو المنهج التكاملي الذي يعتمد أساسا على عرض النص وبيان قيمته الموضوعية و التعبيرية على كافة مستويات التحليل. يهدف موضوع هذا البحث ?لى رصد تاريخ الترجمة في الجزائر ابان الاستعمار الفرنسي بداية من سنة 1830 وصولا إلى مراحل تطورها والتي قسمتها إلى: مرحلة الحضانة, مرحلة التطور الفكري ومرحلة التحسين وذلك لتوضيح مهمة الترجمة في الجزائر في مرحلة الاحتلال. وقد أوجزت خطة بحثي في مقدمة طرحت فيها اشكالية البحث ثم مدخل يتضمن لمحة تارخية عن الجزائرثم الفصل الاول وفيه وضعت قائمة لفريق المترجميين المستشرقين والجزائريين, و الفصل الثاني الذي يتناول مجالات الترجمة وموضوعاتها، فتحدثت عن الترجمة والتعليم والترجمة والصحافة ثم الترجمة والإدارة,وأخيرا الفصل الثالث من البحث وهو مقاربة لغوية وأسلوبية لبعض النصوص المختارة المترجمة من الفرنسية إلى العربية والعكس بغية تحديد بعض خصائص الترجمة في هذه الحقبة من تاريخ الجزائر وفيه وضحت ال?خطاء والصعوبات التي صادفت الترجمة في دراسة تطبيقية لنصوص رسمية مترجمة كمعاهدة تافنا مثلا. وأنهيت بحثي بخاتمة عرضت فيها أهم النتائج المتوصل إليها، وذيلته بملحق و مكتبة للبحث. وقد توصلت الى أن الترجمة في الجزائر لم تكن جسرا لنقل الثقافات والارتحال من مكان الى مكان آخر بل كان هدفها الأول إستعمار الجزائر, فكانت سلاح فرنسا الاول في القضاء على اللغة العربية, وبالتالي القضاء على الشخصية الجزائرية والوصول الى هدفها الأول والأخير وهو إحتلال الجزائر.Item شعرية الفضاء في نص الأيام لطه حسين(جامعة أم البواقي, 2017) بعداش, ناصر; دكدوك, بلقاسمتحاول هذه الدراسة الإجابة عن بعض الأسئلة المتعلقة بالشعرية و الفضاء في الكتابة الروائية لطه حسين ، ذلك لأن الكاتب يحاول في كل مرة أن يملأ الواقع بفضاءت جديدةعن طريق اللغة ، لذلك فالشعرية في رحلة بحثها عن المعاني المتوارية بين ثنايا النصوص ، نجدهاتميز بين مسألتين ، تتعلق الأولى بتلك الخصائص البنيوية التي يتألف منها النص كالفضاء مثلا، أما الثانية فهي الخطاب الذي يحوي مختلف المكونات ، و هنا تتدخل اللغة بكل جوانبها الجمالية لإعادة صوغ الأحداث و التحكم فيها، و في رواية الأيام التي يمكن أن تكتسب صفةالشعرية نجد خصوصية التأليف التي تتيح لنا استجلاء حدود الشعرية ، و حدود الحكي بحيث يُمَكِّن نُا ذلك من اقتراح بعض المواضع التي يتدرج عبرها التعامل مع الشعرية من خلال المتن الحكائي لهذه الرواية ، من الوحدات أو البنيات الصغرى في مجمل أفعال الكلام المتمثلة في المفردات التي استعملها الروائي .إن طه حسين في هذه الرواية يكتب في سجله الواقعي حياته اليومية ، لكن ينبغي مع ذلك الإبقاء على حدٍّ جذري فاصل بين الفضاء المكتوب و الفضاء الذي ت قَُِدُم الكتابة بعض الصور عنه ، وذلك عبر الحاجة إلى العودة إلى إثبات الحقائق التي أكدها النقاد ، من حيث إن الواقعية في الكتابة لا تعني مطابقة ما هو واقعي، لكنها تعني الرضوخ لما أملته الطبيعة عبرذا يصبح للفضاء دور كبير في وعي الإنسان ، لأنه رمز الإستمرارية و مدِّ جسور التواصل ، لذا عمل الإنسان منذ القديم على تشييد الأمكنةو الفضاءات التي تمكنه من العيش ، و تذلل الصعوبات أمامه ليحس بالأمن و الأمان ، و لكن قد تتحول مثل هذه الفضاءات إلى موطن للعزلة و الوحشة ، لأنه لا يوفر دواعي الأمن و الاستقرار ، فكل الأحاسيس المرافقة للفضاء ، تنعكس إما سلبا ، و إما إيجابا على نفسيةقاطنيها ، و تبث فيهم ذكرايات يكتب لها البقاء إن أمكن ، و يكتب لها الفناء إن أرادت .إن المتتبع لحركة السرد في رواية الأيام ليجد لهذا النوع من الفضاء ( العزلة و الوحشة ) انتشارا واسعا ، فنجده يمتد من مراحل الطفولة الأولى ، و يبقى في مسارأفقي تتابعي إلى مراحل متقدمة من حياة البطل ، إلى أن يصل إلى سن تنتهي فيها مراحل حياته المريرة ، و من ثم فإن اختلاف الخصوصيات من طبقة إلى أخرى هو العامل الرئيس في تكوين الصلة بين الفضاء الروائي و الفضاء الواقعي ، ومن هنا يتحتم الإحاطة بالخاصية اللغوية والجمالية للفضاء الأدبي، لأن ما يكتبه الكاتب من واقع يظل خطابا عن الواقع الأليم الذي يحياه ، فهو خطاب ممكن يستطيع الكاتب فرضه بالقوةوهذا ما تحاول هذه الدراسة الوقوف عنده بفصولها كاملةItem جماليات المعارضات الشعرية للقصيدة الشقراطسية(جامعة أم البواقي, 2017) رحمون, بلقاسم; رايس, رشيدتتمحور دراستنا حول جماليات المعارضات الشعرية للقصيدة الشقراطسية في مدح الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، بمنهج أسلوبي يقارن المستويات الصوتية والإيقاعية والصرفية والتركيبية والدلالية. وقد بدأ بحثنا في أطروحة الدكتوراه بمقدمة ثم أعقبناها بأربعة فصول، الأول منها نظري والبقية فصول تطبيقية، لنخلص إلى خاتمة عبارة عن جملة النتائج المتوصل إليها من وراء هذا البحث، مع ملحق رصدنا فيه جملة القصائد المعارِضة للقصيدة الأم وتراجم شعرائها، وأهم الرموز وبعض المصطلحات الواردة في البحث. وقد خصصنا الفصل الأول للحديث عن بعض المفاهيم النظرية المتعلقة بمصطلحات (الأسلوبية، الجمالية، المعارضة)، وفصّلنا في مفهوم الأسلوب والأسلوبية في الثقافتين العربية والغربية، ثم ذكرنا أهم الاتجاهات الأسلوبية وكيف نستفيد منها في دراسة هذه المعارضات، ثم بيّنا علاقة الأسلوبية بالجمالية، لنحدد المعنى اللغوي والاصطلاحي للجمال والجمالية وما جاء من مفاهيم عند العرب والغرب، لننتقل إلى مفهوم المعارضة في اللغة والاصطلاح وحدودها مع النقد والتاريخ، وأنواعها وعلاقتها بالمفاهيم النقدية الموازية، كالنقيضة والسرقة الشعرية وغيرها، ثم ركزنا على تاريخها ومعناها في الخطاب النقدي المعاصر، لنخصص الحديث في المعارضات النبوية ونربط ذلك بالقصيدة الشقراطسية كنموذج في المديح النبوي الشريف، وكيف كانت صورتها في القصائد المعارضة. وفي الفصل الثاني ركزنا على جماليات التكرار الصوتي الداخلي والإيقاع الخارجي بين النصوص اللاحقة والنص السابق، وكيف قامت الجمالية على هذه المعارضة عن طريق تكرار بعض الحروف والأصوات، ثم التكرار العمودي والأفقي في الكلمات، وانتقلنا إلى جماليات التقاطع الإيقاعي في الوزن والقافية. أما في الفصل الثالث خصصنا الحديث في الصيغ الصرفية والتراكيب النحوية المشتركة وغير المشتركة بين النصوص اللاحقة والنص السابق، وركزنا على جمالياتها خاصة الصيغ الفعلية الماضوية والصيغ الاسمية المصدرية، والجمل الخبرية بأنواعها ثم الجمل الوظيفية النحوية (الخبرية، المعطوفة، الحالية، الوصفية). بينما في الفصل الرابع والأخير كان الحديث عن الجمال الدلالي من خلال معمارية النصوص وحقولها الدلالية المتواشجة والمنفصلة، مع التركيز على الصورة الشعرية وحوار التشبيهات والاستعارات والكنايات، ومواطن الجمال في ذلك، لنخلص إلى خاتمة نرصد فيها خلاصة ما توصل إليه البحث عبر مستوياته الأسلوبيةItem شعرية الإنزياح في القصيدة الجزائرية المعاصرة -1980 - 2010(جامعة أم البواقي, 2017) بركاني, كلثوم; دكدوك, بلقاسم بلقاسمتناولت الأطروحة المدروسة أربعة فصول ، الفصل الأول درس فيه المفاهيم النظرية و الاشكاليات المعرفية للانزياح و الشعرية و في الفصل الثاني تناولت الانزياح الدلالي في الشعر الجزائري المعاصر أما في الفصل الثالث ، فدرست فيه الانزياح التركيبي في الشعر الجزائري المعاصر و نجد الفصل الرابع درس الانزياح الإيقاعي في الشعر الجزائري المعاصر. و أوردت خاتمة أجملت فيه جملة النتائج التي توصلت من خلال مسار البحث.