علوم إنسانية وإجتماعية
Permanent URI for this community
Browse
Browsing علوم إنسانية وإجتماعية by Author "بن زردة، توفيق"
Now showing 1 - 6 of 6
Results Per Page
Sort Options
Item الثورة الجزائرية ومعركتها ضد الشركات الفلاحية الفرنسية الكبرى بالشرق الجزائري 1955 - 1960(مجلة مصادر: تاريخ الجزائر المعاصر, 2019) بن زردة، توفيقإن عملية استرجاع السادة الوطنية من الاحتال الفرنسي، كانت عملية معقدة، احتاجت إلى كفاح متعدد بأبعاد جيواستراتيجية انطلقت من الواقع الاحتلالي الذي رسمه منظري المدرسة الكلونيالية. مع العلم أن هذه المدرسة استندت إلى البنية الجغرافية الخصبة للجزائر لتبني مشروعا مناسبا للمحتل بخلفيات ثقافية واجتماعية واقتصادية، سنركز في هذا المقال على البعد الفلاحي. لقد اعتمد المشروع الفلاحي الكولونيالي عبر النطاقات السهلية الكبرى، على الشركات الرأسمالية الفلاحية منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر على غرار الشركة الجزائرية التي استحوذت على حيز جغرافي كبير في القطاع القسنطيني الذي يتمتع بخصوبة مرتفعة، ومردود جيد للأراضي. إن هذا الفعل عمق من الممارسة الاستعمارية التي وجدت دفعا قويا عبر رساميل الشركة التي تحولت إلى معول كلونيالي تشعبت مصالحه وتجذرت مكاسبه. وقصد فك خيوط إحدى أولويات الثورة الجزائرية والمتمثلة في ضرب منظومة الرساميل الفلاحية الاستعمارية، بنينا هذه الورقة البحثية بالاستناد على مادة مصدرية استقيناها من علب أرشيفية فتحت سنة 2012 ، بأرشيف ما وراء البحار. ولقد كشفنا من خلالها عن عملية بناء الفعل الثوري ضد واحدة من كبريات الشركات الفلاحية التي وجدت بالشرق الجزائري أثناء الاستعمار الفرنسي للجزائرItem إحسانات بايات تونس لجماعات الحنانشة 1170 ه/ 1756 م – 1192 ه/ 1779 م(مجلة العلوم الأنسانية جامعة الأمير عبد القادر قسنطينة, 2017) بن زردة، توفيقيعد السجلان الإداريانرقم 2144 ، 2145 الموجودان بالأرشيف الوطني التونسي أحد أهم حلقات الأرصدة التاريخية التي تكشف عن واقع العلاقات الجزائرية التونسية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر ميلادي من خلال قوائم طويلة بالهدايا التي جاءت بمسمى إحسانات، كان يقوم كل من بايي تونس محمد ) 1170 ه/ 1756 - 1172 ه/ 1759 م( ومن بعده علي باي ) 1172 ه/ 1759 م - 1196 ه/ 1782 م( بتوزيعها على جماعات الحنانشة التي كان يمتد نفوذها على أطراف الايالتين. لقد أخذت هذه الإحسانات طابع العرف الديبلوماسي الذي درج عليه بايات تونس في تعاملاتهم مع هذه الجماعات الحدودية، قصد إذهاب الخطر واستجلاب المودة معها، وإشعارا بالتقدير والاحترام لها، وإثباتا للتحالف مع شيوخها، وإن كان عنصر التفرقة بين فرعي مشيختها نصر ومنصر بدا واضحا في حجم توزيع هذه الإحسانات بين الفرعين، حيث كان في هذه المرحلة نصيب فرع نصر وشيخه ابراهيم ابن بوعزيز أوفر من فرع منصر وشيخه محمد بن سلطان، لذلك شكلت قيم هذه الإحسانات مؤشرا قويا نقيس به حجم علاقات بايات تونس مع أحد الفرعين هل هي في فتور أم في أوج صلاتها ؟. كما أكد الدفتران على ذلك الحراك الاجتماعي الذي كان قائما بين الايالتين من خلال تردد فئات الحنانشة على تونس قصد تلبية حاجياتهم مثل العلاج، واقتناء بعض المستلزمات، والقيام بزيارات لبعض الأضرحة، مما جعل من هذه الجماعات بحكم بعدها الجغرافي ووضعها الحدودي عامل توافق اجتماعي بين الجزائر وتونس خلال النصف الثاني من القرن الثامن عشر ميلادي.Item تطور علم التاريخ في العالم الإسلامي من المقدس إلى الوطنية بين القرن 01 ه/ 07 م و 15 ه/ال 21 م(مركز أنقرة للفكر والأبحاث أدم, 2022) بن زردة، توفيقItem جدلية الريف والمدنية في معركة الجزائر (1957) مقارنة تاريخية أنثروبولوجية(جامعة أم البواقي, 2020) بن زردة، توفيقItem علم التاريخ بين السردية والقيمية(جامعة الطارف, 2023) بن زردة، توفيقItem مسار وآليات تعمير الريف الشرقي القسنطيني خلال القرن الثامن عشر(مجلة العلوم الإنسانية جامعة الأمير عبد القادر قسنطينة, 2019) Course and mechanisms for rebuilding ConstantinoisDuring the 19th century; ; بن زردة، توفيقحاولنا في هذه الدراسة المؤصلة التي اعتمدنا فيها على مختلف الأرصدة الأرشيفية التي توزعت داخل الجزائر وخارجها تصحيح بعض الأطروحات التي تعتبر المجالات القبلية خلال المرحلة العثمانية، هي فضاءات فوضوية تجمع شتات جماعات مترحلة، كان ارتباطها موسميا بالنقاط التي اعتادت ارتيادها، حيث تتبعنا من خلال الأرصدة الأرشيفية داخل الوطن وخارجه، مراحل وآليات تعمير الفضاء الشرقي القسنطيني، حيث توصلنا في هذا البحث إلى أن مدينة قسنطينة التي جعل منها العثمانيون مركزا للسلطة منذ القرن السادس عشر، لم تتحول إلى عاصمة جهوية لغالبية ريفية، إلا بعد أن عمدت هذه السلطة إلى الانتقال بالمجالات المحيط بها على غرار ريفها الشرقي من فضاء جغرافي فوضوي متنازع حوله، إلى مجال منتظم خضع لحسابات دقيقة في توزيع القبائل عليه، حيث وضعت القبائل ذات التقاليد الزراعية على أبواب مدينة قسنطينة، فيما خلفها وزعت القبائل ذات الطبيعة العسكرية، كي تشكل حزاما أمنيا للمدينة وقواعدها الاقتصادية الزراعية. I. ABSTRACT: In this study, we tried to correct some of the theses considered as tribal areas of the Ottoman period: chaotic spaces combining groups of migratory groups, their seasonal association with the points they visited before. We follow the balances of archives inside and outside t country, the stages and the mechanisms of reconstruction of the East-Eastern space. In this research that the city of Constantine, which mad Ottomans a center of power since the sixteenth century, did not turn into a regional capital for the majority of rural people, only after this authority mov the areas that 'surround, similar to the eastern countryside of the disputed geopolitical space. For a regular area that has been carefully calculated in the distribution of tribes, after the tribes of agricultural traditions at the gates of the city of Constantine, and abandoned tribes spread military